٣٢

28.5K 268 8
                                    

الملك الصبي جالس على عرشه، لابس ملابسه الملوكية وعلى رأسه تاجه الصغير..
بجانبه الملكة الأم واقفة في فستان أزرق مطعم بخطوط ذهبية، يرسم نحافة خصرها ويبرز استدارة ثدياها..
أمام الملك والملكة لفيف من الضباط والقادة وأعضاء مجلس الحكم..
روبرت راكع على إحدى ركبتيه في المنتصف، مرتديا درعه الفضي وخوذته اللامعة وجراب سيفه الخالي يتدلى من خصره..

يخاطبه حكيم المملكة في صوت جهوري ويقول: هل تقسم على الحفاظ على حياة ملكك؟
تلوح ابتسامة فخورة على شفتي الملكة..
.
.
الملكة تجلس عارية على طرف فراشها .. روبرت راكعا أمامها على الأرض .. يمتص بفمه أصابع قدميها ..
تقول الملكة: أنت تعرف أن منصب قائد قلعة الشمال خال، ولابد أن يرسل مجلس الحكم أحد القادة لهناك..

روبرت يلحس ساقها بلسانه ..

تكمل الملكة: وهذا القائد سيحتاج لمساعد من الضباط بالتأكيد..

روبرت يمرر أنامله بخفة مدروسة على باطني قدميها .. فتشهق الملكة..
.
.
يرد روبرت على الحكيم في صوت قوي واثق: نعم أقسم

يسأل الحكيم مرة أخرى: هل تقسم أن تبذل حياتك فداء لحياة الملك إن اقتضى الأمر؟
.
.
روبرت يرفع ساقي الملكة لأعلى قليلا .. يتراجع ظهر الملكة للخلف فتستند بمرفقيها على الفراش .. روبرت يقبل ما خلف ركبتيها ..
تحاول الملكة كتمان شهقتها وهي تواصل: ففكرت أن أقترح على مجلس الحكم أن يرسل حارس الملك الخاص كمساعد لقائد قلعة الشمال..

روبرت يجذب ساقا الملكة ناحيته في رفق، فيتخلى عنها مرفقاها ويسقط ظهرها على الفراش .. يقبل داخل فخذيها ببطء صعودا..

تئن الملكة من النشوة، لكنها تكمل: وبهذا يكون منصب حارس الملك شاغرا، ويجب ملئه بأحد الضباط الذي نثق فيهم..
.
.
يجيب روبرت: نعم أقسم

يسأل الحكيم مرة أخرى: هل تقسم على الحفاظ على أسرار الملك والمملكة حتى آخر يوم في حياتك؟
.
.
روبرت ينفخ بفمه على فرج الملكة المبتل، فتتأوه الملكة بينما جسدها يتقوس لأعلى..
لسان روبرت يدخل بلطف لاعقا فرجها .. من الخارج والداخل..
تقبض أصابع الملكة على ملاءة فراشها في قوة ..
تقول من بين آهاتها: هنا .. رشحتك أنت .. لتكون .. حارس الملك .. الخاص .. و .. هذا .. سيعطيك .. الكثير .. من حرية .. الحركة في .. القصر ..

فخذاها يحاولا الانغلاق لا إراديا فيحافظ روبرت عليهما مفتوحان .. ويدخل أصبعه داخلها..
.
.
ينهض الملك من عرشه، يمسك بالسيف الذي يقدمه له الحكيم فوق وسادة حمراء مخملية .. يقدم السيف لروبرت ويقول كما لقنوه أمس: أعينك أيها الضابط روبرت حارس الملك الخاص .. ليكن هذا المنصب شرف لك ولأولادك وأحفادك وأحفاد أحفادك..
يتلقى روبرت السيف من يدي الملك وهو لا يزال راكعا..

الملكة تشاهد كل هذا وهي بالكاد تخفي ابتسامة السعادة الغامرة التي تحاول الخروج من داخلها..
.
.
تتأوه الملكة من حركة أصبع روبرت الذي يرقص داخل مهبلها .. يدخل روبرت أصبع إضافي ويحرك الأصبعان في اتجاهين مختلفين .. بينما إبهامه في الخارج يداعب بظرها ..
تتلوى الملكة من النشوة .. تبذل أقصى ما في وسعها لاستكمال حديثها بالرغم من ذلك..
تقول: بكو..نك ... حارس ال..ملك ... الخاص ... تس..تطيع ... مق..ابل..تي ... في ... أي ... وقت ... وي..م..كنن..ا ... الح..دي..ث ... في ... أي ... مك..ان ... دو..ن ... أن ... تح..وم ... حو..ل..نا ... أي ... ش..به..ا..ا..ت .... أو ...

ولكنها لا تستطيع مواصلة الحديث .. جسدها يبدو على حافة غيبوبة من النشوة ..
يخرج روبرت أصابعه وينهض .. يمسك بساقي الملكة ويضعهما على منكبيه .. يمسك الملكة شبه فاقدة الوعي من وسطها .. يقرب جسدها له ويدخل بقضيبه داخلها في رفق..
تزوم الملكة .. يستمر روبرت حتى يكون قضيبه بالكامل داخلها .. يخرجه ويدخله مرة أخرى .. ينقبض ساقا الملكة حول عنقه .. يدور بجسده حتى يدور قضيبه بداخلها أيضا .. عينا الملكة غائمتان تماما .. يستمر روبرت فيما يفعله حتى يرى ظهرها يبدأ في التصلب .. يزيد سرعة إدخاله ودورانه حتى نقطة معينة، حين يتوالى انقباض كل عضلات جسدها في سرعة .. انقباضاتها تحفز سائله فينقذف داخل جسدها المرتخي تماما الآن ...
.
.
الحضور في القاعة يصفقون لروبرت الذي ينهض ويدس السيف في جرابه ثم ينحني مرة أخرى أمام الملك .. والملكة ...

الأسيرة 🔞 {مليون ونصف مشاهدة}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن