الأسيرة 🔞 {مليون ونصف مشاهدة}

٩

الوصيفة تقول للملكة: الضابط روبرت يطلب مقابلتك لأمر خطير يا مولاتي

تنظر لها الملكة في دهشة مختلطة بالرعب: ولكنني عدت للتو من الخارج، قولي له ان الملكة تطلب منه الانتظار للصباح

تقترب الوصيفة منها هامسة وتقول: انه يقول ان الامر لا يحتمل التأجيل للغد ولا يمكنه الحديث فيه لأحد سوى جلالتك حتى يعود الملك من رحلته ..

تفكر الملكة قليلا وتقول: حسنا .. ادخليه واخرجي من الجناح .. يبدو انه يحمل سرا خطيرا

تنحني الوصيفة وتخرج، ثم يدخل ماكس بعدها بلحظات .. إمارات الغضب الشديد على وجهه .. ولكنها تجاهلت هذا وقالت له في عصبية: هل انت مجنون؟ .. هل تفهم عواقب مجيئك لي في غرفتي؟ حتئ وان كنت اثق بوصيفتي ولكن هناك ألف عين في القصر ولا سيما صديقك ماكس

وجدته ركض نحوها فجأة وجذبها بحدة من شعرها وقال في غضب عارم: أنت من وضعنا في هذا المأزق .. لو كنت اقنعت زوجك بأن ينفي هذا الكلب لكانت كل مشاكلنا قد انتهت ..

لم تره في هذه الحالة من قبل .. تلاشئ غضبها وتحول الى ذعر .. كان يبدو كشيطان رجيم أمامها ..

قالت في توسل محاولة تهدئة ثورته: صدقني لقد فعلت ما بوسعي، ولكن صداقتهم تمتد حتى لما قبل زواجي من الملك ..

ألقاها في عنف فسقطت على الفراش وصرخ فيها: طالما لم يذهب اذا فلم تفعلي كل ما بوسعك ..

قالت في رعب: صوتك مرتفع للغاية .. الوصيفة خارج الجناح ولكنها قد تسمعك

قرب وجهه من وجهها وشدها من طرف رداءها وقال: لا يهمني ان سمعني العالم اجمع

ازدردت لعابها وربتت عليه برفق وقالت: حسنا .. سأتدبر طريقة أخرى ..

نظر لها ولم يقل شيئا لعدة ثوان .. ثم قال لها: اخلعي ملابسك

نظرت له في ذعر وقالت: روبرت .. يجب ان تنصرف الان .. لا يجب ان تطيل المكوث هنا..

ظل ينظر لها، ثم مد يديه لطرف فستانها
صرخت: لا
ولكنه لم يعبأ بصرختها، ومزق صدر فستانها بأقوى ما امكنه ..
حاولت ان تبعد يده وهي تكرر: لا لا
ولكن يده كانت اقوئ واسرع .. يمزق كل ما تصل اليه يديه من فستانها .. يمزق قميصها وسروالها الداخليين .. حتئ شرابها يمزقه ..

تقول له وهي تتراجع عارية خائفة: روبرت .. اهدأ .. فلنفعل ما تريد ولكن بهدوء..
لم يكن يستمع اليها .. اصواتها كانت وكأنها تأتي من بعيد للغاية .. كل ما يهمه الان ان يجعلها تندم على خطأها .. ألا تفشل المرة القادمة..
يجذبها من قدمها ثم يلقيها علئ الارض .. تصرخ .. لا يهتم .. يقلبها على بطنها بقدمه .. تحاول الزحف بعيدا عنه .. يضع قدمه على فخذها ليمنعها من الحركة .. يخرج عصا معدنية صغيرة لها طرف دائري من جيبه .. ينحني على رأس الملكة ويسحب شعرها لأعلئ ويضع العصا على طرف فمها ويقول لها: العقي

الملكة تنظر له في توسل وتقول له: روبرت ارجوك .. افعل اي شئ بي الا هذا

لا يقول اي شيء .. فتدمع عيناها وتكرر: ارجوك
لا يجيبها ايضا
تسيل دموعها وتخرج لسانها وتلعق العصا في استسلام..
يركع على ركبتيه ويقترب من خلف مؤخرتها .. يدس العصا في شرجها فتصرخ من شدة الألم .. لا يهمها الان ان كانت الوصيفة ستسمعها ام لا .. الألم فوق الاحتمال هذه المرة ..
روبرت يُدخِل العصا ويخرجها .. صرخاتها تجعله يزيد من شدة الادخال .. بعد مرات بدت بلا عدد اخرج العصا .. قلب الملكة على ظهرها .. كانت قد استهلكت طاقتها كلها في الصراخ فارتخئ جسدها تماما .. استلقى فوقها واخذ يقبلها .. شفتاها .. عنقها .. ثدييها .. ثم اخرج عضوه من بنطاله ودخل به مهبلها .. شهقت كأنها استفاقت من النعاس .. يدخلها ويخرجها .. تحتضنه وتتشبث به .. ينتهي منها فينهض ..
يعيد العصا لجيبه .. يخرج ويغلق الباب خلفه دون كلمة واحدة...