٢٨

27.8K 285 5
                                    

روبرت يقترب من الملكة حتى يلامس صدره طرف صدرها .. يقترب بوجهه من وجهها .. شفتاه تلمسان شفتاها .. يقبلها برقة بالغة، ثم تزداد قبلته عمقا .. يدخل لسانه بين شفتيها ليلتقي بلسانها ..
هنا لا تستطيع المقاومة أكثر .. تلصق جسدها به، تلقي بذراعيها حول رقبته .. تجذب رأسه نحوها بقدر ما تستطيع .. تكاد تدخل فمها داخل فمه ..
يضمها روبرت فتتخلى عنها قدماها .. يمسك بها حتى لا تسقط وينزلا برفق على ركبتيهما..

تنظر في عينيه وتقول: روبرت .. أنا آسفة..

يقول لها: بل أنا من أخطأت في حقك .. كثيرا ..

يقبلها في رقبتها .. من أعلى ومن أسفل .. من الأمام والخلف .. قبلات بطيئة رقيقة عميقة .. قبلات كانت تجعل الملكة تشهق من النشوة ..
أصابعه تتخلل خصلات شعرها .. تسير على فروة رأسها برفق .. تدلكها ..

يقبل شحمة أذنها .. يلعقها بلسانه فتشهق الملكة مرة أخرى..
يهمس لها: أحبك يا مليكتي..

تبعد الملكة رأسها عنه وتنظر له في دهشة مخلوطة بالبهجة .. تسأله: حقا؟!

يبتسم لها ويقول: هل عندك أدنى شك؟

تسيل دموعها وتقول له: وأنا أيضا .. أحبك من كل قلبي..

يقبل رأسها .. يقبل عينيها الدامعتين ويلعق دموعها السائلة على وجهها .. تترك نفسها له تماما ..

يريحها على ظهرها فوق الغطاء الذي كان عليه منذ قليل .. يمسك بذراعها .. يقبل باطن كفيها .. يدخل أصابعها واحدا واحدا في فمه .. يمتصهم في بطء .. الواحد تلو الآخر ..

ثم يمسك بقدميها، ويمتص أصابعهما كما فعل بالكفين ..

يسرع تنفس الملكة .. تشعر أن رئتيها تحتجان من كل هذه الإثارة ..

يمسك بساقها في يديه .. يسير عليه بأنامله ذهابا وإيابا .. يرفعه قليلا ليقبل ما خلف الركبة .. تشهق الملكة ..

يريح ساقها على الأرض مرة أخرى ويعود مرة أخرى ليقبلها في فمها .. ينزل قليلا ليقبلها في منبع رقبتها، ثم قبلة أخرى من قبلاته العميقة على ترقوتها ..

ينزل قليلا ليلعق بطنها .. يدور بلسانه في حركات دائرية حول سرّتها .. تعض الملكة علئ شفتها لتكتم آهاتها .. ينفخ بفمه على سرتها .. تئن الملكة ..

ينزل قليلا مرة أخرى إلى الفخذين .. يسير بأصابعه على جانبيهما من الخارج .. صعودا وهبوطا .. تتقلص عضلاتهما لا إراديا .. يقبل ركبتيها ثم يصعد بفمه قليلا قليلا على باطن فخذيها .. يتلوى جسدها فيتبعه روبرت بفمه .. يستمر بقبلاته حتى يقترب من فرجها .. أصابع الملكة تقبض بشدة على قماش الغطاء ..

يترك فخذها ويصعد للأعلى .. قبلة أخرى في فمها .. أصابعه ترسم دوائد على صدرها .. الدوائر تدور حول ثدييها من الخارج .. تصغر الدوائر بالتدريج حتى تقترب من حلمتيها .. يقترب يشفتيه ويقبل ما حول ثدييها .. يعيد رسم الدوائر من جديد ولكن بشفتيه هذه المرة .. في النهاية يقبل الحلمتين .. يلعقهما .. يمتصهما .. تنتصبان في داخل فمه .. جسد الملكة يتقوس للأعلى .. يختبر جسدها كل هذا للمرة الأولى .. ركبتاها تنثنيان وتحاول أصابع قدميها الإمساك بقماش الغطاء ..

لا يترك روبرت صدرها .. ينشغل فمه بثدي بينما تنشغل أصابعه بالثدي الآخر .. تقبيل .. مداعبة .. لعق .. فرك .. عض ... لا يتوقف لثانية ..

الملكة تشعر بسائل ما يتسرب منها .. تغلق فخذيها بإحكام في خجل، ولكن روبرت يشعر بها .. يضع سبابته بين فخذيها ليغمسها في السائل، ثم يضع سبابته في فمه ليمتصها ..
يقول: أشهى ما ذقت في حياتي ..
تتورد وجنتا الملكة ..

يمسك بفخذيها ويفتحهما في رفق .. يقترب برأسه .. تشعر بلسانه على جلدها .. يلعق سائلها المتساقط .. تتأوه .. يحرك لسانه يمينا ويسارا مداعبا شفرتيها .. تتأوه أعلى .. يصعد بلسانه ببطء .. تشهق في لوعة .. يحرك لسانه في ذات المنطقة ببطء أكثر .. يتقوس جسدها كما لم يفعل من قبل .. تتمسك يدها بأطراف شعر روبرت، تكاد تطلب منه التوقف، جسدها لم يعد يحتمل ..
ولكن روبرت لا يتوقف، بل يزيد من حركات لسانه هناك .. أسرع .. أعمق .. مرة ومرات .. إشارات عصبية بلا عدد تنتشر في أنحاء جسدها .. ينبجس السائل من داخلها مرة أخرى ليتناثر أكثر، على الغطاء وعلى داخل فخذيها وعلى وجه روبرت..

تظن أنه سيغضب .. ولكنه يرفع لها وجهه مبتسما، ثم يمسح وجهه بأصابعه ويمتصهم مرة أخرى في تلذذ ..

يقترب من وجهها .. يقبلها في نهم .. تتذوق سائلها المختزن داخل فمه .. لسانه يرقص مع لسانها رقصة الشبق الأزلية ..

ينزل روبرت بفمه مرة أخرى .. لا يتركها .. يلعق رقبتها .. يمتص حلمتيها .. مرة ومرات .. يلعق فرجها وداخل فخذيها .. يقبل تلك المنطقة العجيبة بين فخذيها ..

لا تستطيع السيطرة على جسدها .. يتلوى .. يتقوس .. تصرخ .. رعشات عصبية تجتاحها .. انقباضات عضلية في كل مكان ..

يحملها روبرت من جنبيها لتواجهه وهو جالس .. ينزلها ببطء ورقة ليدخل بداخلها قضيبه المنتصب .. فخذاها ينتفضان .. فمها يطلق تأوهاته .. يدخل بالكامل في داخلها..

تلقي بجسدها على روبرت الذي لم يتركها .. يحتضنها بذراعيه فتريح رأسها على منكبه .. تشعر بألف شيء .. قلبها يكاد ينفجر .. فمها فقد كل قدرته على الصراخ ..

ولكن روبرت لا يهدأ .. يتحرك بكامل جسده فيحرك قضيبه بداخلها .. ترجع رأسها للخلف لتنظر بكل حبها له .. يثبت عينيه في عينيها وهو يتحرك .. جسده يحتك بجسدها .. تشعر أن نارها لم تخمد بعد .. تشتعل الجذوة من تحت الرماد ..

روبرت الان يحركها هي .. حلمتاها المنتصبتان تحتكان بشعر صدره .. تزوم .. شعر عانته يلامس منطقتها فيثير رعشاتها .. قضيبه بداخلها يتحرك، يهتز، يصعد ويهبط، يدور .. تشعر أن قضيبه يمتلك مهبلها وأن مهبلها يحتضن قضيبه .. تشعر وكأنها تريد أن تحتفظ به داخلها للأبد ..

روبرت يحركها .. يصعدها ويهبطها عليه .. ألف مرة .. تشعر بأقل لمسة .. جسدها يرتعش .. روبرت ينظر لعينيها ويزيد من حركة جسدها أكثر فأكثر .. تلمح حدقتا عيناه تتسعان .. يهمس لها: أحبك..
يزيد من حركاتها .. تصرخ بأعلى صوتها .. ينتفض كل جسدها كل أعضاءها كل خلاياها في حركة واحدة مع انتفاضة جسد روبرت .. أخيرا .. سائله بداخلها وسائلها هي أيضا يسيل عليه .. أخيرا .. سال كل شيء من داخلها له ..

الأسيرة 🔞 {مليون ونصف مشاهدة}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن