رواية أحبيني بلا عقد للكاتبة أديم الراشد ..

البارت 99 وووالاخيرررر من رواية احبيني بلا عقد للكاتبة أديم الراشد .

ـ
*. #البارت_التاسع_والتسعين👇💙*
*#البارت_الاخيرررررر*

وتميم الصغيييير (ولد تميم اللي كانت حامل فيه وسمته تميم )
صحت على صوت الباب ومسحت دموعها وهي تتخيل تميم بكل زاويه قربت وهي تبوس تميم الصغير واتجهت للباب وكان سعود وتولين
اللي كان الحزن مبين عليهم حتى لو مثلو الفرح دخل سعود وهو معاه بنته قرب وهو يسلم على ضي : كيفك
ضي رفعت كتفها بحزن : حمدلله على كل حال
تولين : ضي تعوذي من ابليس واذكري الله والله يرحم تميم
ضي مسحت دموعها: الله يرحمه ويسامحه
سعود مسح دموعه : خذي جبت لك ساره خليها تتسلى مع تميم الصغير
ضي : ابشر
طلع سعود والحزن يخنقه وشاف راشد واقف ينزل نوره ومعاه طفله الصغير للي قربت نوره : سعود كيفك
سعود : ان شاء الله بخير
قرب راشد وهو يحضنه : بخير بخير دامني بخير
ابتسم سعود لراشد اللي كان يحاول يزرع البسمه فالكل ويواسيهم شي
••€€
اما خالد اللي وقف وهو يحاول يتماسك مسح دموعه واتجهه انجوى اللي ما نست تميم ابد قرب وهو يمسح على ظهرها : نجوى حبيبي قومي اذكري الله مرت سنتين خلاص كفايه اذكري الله وخلينا نروح لضي ونسليها هي اكثر وحده تحتاج نواسيها وننسيها
نجوى رفعت راسها وهي تحضن خالد: ما اقدر انساه
خالد : ما بننساه ما بننساه بالعكس بنذكره بالخير كفاية بكى عذبنا روحه قومي قومي اذكري الله وخلينا نروح لضي
وقفت نجوى اللي كانت في بدايات حملها الاول وراحت تغسل وجهاا وهي تدعي لتميم
اما خالد للي كان يحاول قد ما يقدر يتماسك ويرجع قوي
•••€
وفي بيت تميم اللي تجمع الكل فيه وهم يحاولون يجددون الفرح كان تميم الصغييير معاه شوكلت وكان يحاول يوزعها على الكل بتساوي صغير وكبير ولا يروح الا لما يضحكون له
تنهد خالد ببتسامه حزينه : هذا ولده مثله بالضبط يحب الخير ويعطي كل شي عنده عشان الكل يفرح ويضحك
سعود : الله يرحمك يا ابو الخييير ( انتهت قصة تميم الانسان الطيييب اللي مالقى من وقته جزا بالخير واللي ماكان ينتظر مقابل ومستعد يفرح الكل على حساب نفسسه ويأكد لنا مقولة ( راحوا الطيبين ) ، ومقولة ( الطيب مايدوم) •••_____(النهااااااااااااااااايه ) ____________••#رواية_أحبيني_بلا_عٌقد ...

انتهههههههههت الرواية ..

انتظرووووونا في رواية #بلا_ميعاد للكاتبة المتالقة أديم الراشد ....
..
لاتنسوووا التصوويت والتعليق على الرواية ...
تفاعلكم مع الرواية يهمنا ...