البارت الثالث و الخمسين (🔞🔞🔞)

6.3K 101 1
                                    

جاءت الشرطة و فتحت تحقيقا في الحادثة و سألت ياغيز بمن يشك فأخبرهم أنه
لا يستطيع أن يتهم أحدا دون إثبات..أما إفادة هزان و كمال فقد وجهت أصابع
الإتهام نحو رؤيا التي ساهم اختفاءها في تثبيت التهمة عليها..اعتنت هزان بياغيز
في المشفى ثم رافقته إلى القصر حيث جهزت له أكلا بيدها و حرصت على أن
يأخذ الدواء في وقته..بعد يومين..صار ياغيز قادرا على تحريك يده فاطمئنت هزان
إلى استقرار حالته و همت بالمغادرة إلى منزلها لكنه لم يسمح لها..في
المساء..ساعدته هزان على نزع قميصه و اقتربت منه لتغير ضمادة جرحه..التهم
ياغيز وجهها بنظراته فابتسمت و قالت بخجل" لا تنظر الي هكذا" سأل بخبث" كيف؟"
أجابت دون أن تنظر إليه " بهذه الطريقة..هكذا" ضحك ياغيز و واصل مراقبتها و
هي تنظف الجرح و تضع ضمادة عليه..همت بالوقوف لكنه منعها..أمسكها من يدها
و همس في أذنها"حياتي..لقد اشتقت إليك كثيرا" رفعت هزان وجهها
إليه و قالت" لكن جرحك مازال طريا و.."أخرسها ياغيز بشفتيه اللتان أخذتا تقبلان
شفتيها و تمتصانهما بعنف..حرارة قبلاته أجبرت هزان على الإستسلام له و
التجاوب معه..صارت قبلاتهما متتالية و هوجاء فوضع ياغيز يده على كتفها و ضغط
عليها لتتمدد على السرير ثم انحنى فوقها مواصلا تقبيلها..يده السليمة أخذت تفتح
أزرار فستانها الأمامية و نزعته عنها و شفتاه شقتا طريقهما نزولا نحو رقبتها و
كتفيها و صدرها..حرر نهديها من سجنهما لكي يحتبسهما بين أصابعه ثم بين
شفتيه..فيما أخذت أصابعه تداعب قلعتها مجبرة إياها على فتح أبوابها أمامه و
الإستسلام له..تأوهت هزان بشدة و أخذت تضغط على رأسه الذي وضعه بين
ساقيها سامحا للسانه بالعبث بأنوثتها..نزع عن جسمها و جسمها ما يمنعهما عن
بعض و ارتمى برجولته داخلها بعنف جعلها تطلق صرخة كتمها ياغيز بقبلاته..أخذ
يقتحمها بشراسة و يغوص في أعماقها..أجسادهما المتلاحمة تحركت معا على وقع
اقترابه و ابتعاده..تلوت هزان بين يديه كسمكة خرجت لتوها من الماء و غرزت
أظافرها في لحمه..ألم تصحبه لذة و بطء تليه سرعة..هكذا كان الأمر بينهما..نهل
من أنوثتها ما أشبع رغبته و أخذت هي من رجولته ما أطفئ نيران رغبتها..إلى
..أنهكهما التعب فتعانقا بقوة و ناما معا..

الوجه الآخر للشيطان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن