🔞🔞60

6.2K 69 0
                                    

عانقت هزان ياغيز و قالت" حبيبي..روحي..أنا مستعدة أن أساعدك و أستوعبك..لكن..أنت
أيضا يجب أن تحاول أن تتغير و أن تتقبل وجود منافسين لك..لست النجم الوحيد
في تركيا و لا الأوحد..أرجوك حبيبي..ساعد نفسك أولا و ساعدني" رفع ياغيز وجهه
إليها و قال" سأحاول..لكن..عديني أنك لن تتركيني و لن تتخلي عني..لا أستطيع أن
أعيش من دونك" قربت هزان فمها من فمه و قبلته..أغمض ياغيز عينيه مستمتعا
بلمسة شفتيها على شفتيه..ثم أخذ يقبلها بشغف و رغبة لا تنتهي..تلاحمت الشفاه
و تداخلت و تهدجت الأنفاس و غلت الدماء في العروق..امتص ياغيز شفتيها بعنف
و أجبر فمها على استقبال لسانه الذي عانق لسانها..يده امتدت و لامست فخذها
العاري أما يديها فالتفت حول عنقه و داعبت خصلات شعره..تعمقت القبلات و
صارت هوجاء و مجنونة..أزاح ياغيز قميص النوم عن جسد هزان و تحسس امتلاء
نهديها النافرين و طراوتهما ثم ضغط على كتفها لتتمدد على السرير و انحنى
فوقها مطلقا سراح شفتيها ليقبل بشفاهه الدافئة ذقنها و عنقها و كتفيها و ما بين
نهديها..ثم التقم حلمتيها و امتصهما و لامسهما بلسانه..ارتفعت حرارة جسديهما و
أخذت هزان تتأوه بصوت مسموع عندما اندست يد ياغيز في أنوثتها و راحت تعبث
بها..لسان ياغيز لامس بطن هزان و فخذيها ثم احتل أنوثتها و عذبها بمداعباته
المتكررة..تلوت هزان بين يدي ياغيز و ارتفعت تأوهاتها و صاحت" ياغيز..أرجوك"
..رفع ياغيز رأسه عنها و هو يبتسم ثم ثبت نفسه بين ساقيها و عاد إلى تقبيلها
ليكون في اللحظة التالية يقتحم قلعتها برجولته الهائجة..قبلاته منعت صرخات
هزان و أخذ يتحرك بعنف داخلها..يقترب و يبتعد..يرتمي داخلها و ينهل من أنوثتها
دون توقف..أجسادهما تلاحمت و أخذت ترتفع و تنخفض معا..واصل ياغيز غزوه
لقلعتها بعنف و كلما كانت تصرخ كان يجن جنونه أكثر و يغوص في أعماقها
أكثر..أشبع ياغيز رغبته و أطلق سراحها ليستلقي بجانبها على السرير و يحتويها
بين ذراعيه..حاولت هزان السيطرة على أنفاسها المتسارعة و قالت" ياغيز..لم
أجد الفرصة المناسبة اليوم لكي أخبرك بأن أخي زارني هنا و أعلمني أن أبي
ينتظر زيارتنا له في الضيعة" نظر إليها ياغيز باستغراب و قال" حقا؟ من الجيد أنه
غير رأيه..لكن.." قاطعته" لكن ماذا؟" عبس ياغيز و قال" أنت ترين الظروف التي
أمر بها..ألا نستطيع تأجيل هذه الزيارة قليلا؟" أجابت" أفضل ألا نتأخر عليه..إشتقت
إلى عائلتي و أريد أن أصلح علاقتي بهم..أرجوك ياغيز..لا ترفض" قبل ياغيز جبينها و قال" تمام جنم..سنذهب غدا إلى الضيعة..لا تقلقي..سنصلح كل ما أفسدته أنا في السابق..أعدك بذلك"..

خطايا لا تُغتفرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن