🔞🔞🔞49

8.5K 74 2
                                    

رقص ياغيز و هزان على أنغام موسيقى كلاسيكية هادئة ..احتواها ياغيز بين ذراعيه
و وضع يديه على خصرها..أما هي فلفت ذراعيها حول عنقه و هي تنظر مباشرة
في عينيه..كانت السعادة تغمر قلبيهما و تلفهما بجناحيها..تمايلا معا و هما يبتسمان
..حملها ياغيز بين ذراعيه و دار بها و ضحكا معا بصوت عالي..ثم أنزلها و اقتربا من
الكعكة الضخمة و قطعاها معا..ثم قاما بإطعام أحدهما الآخر و شرب النبيذ..تقدم
منهم المهنئون و التقطوا معهم الصور و في النهاية..اقتربت منهما ميلدا و عانقتهما
و هي تتمنى لهما السعادة أما يمان فصافح أخاه ببرود و صافح هزان و همس في
أذنها قائلا" ياغيز أكثر رجل محظوظ في هذا العالم" ..ابتلعت هزان ريقها و
ابتسمت لكي لا ينتبه ياغيز إلى شيء و تحدث مشكلة كبيرة..صعد ياغيز و هزان
إلى غرفتهما بعد انتهاء الحفل و مغادرة المدعويين..وقفت هزان بجانب السرير و
هي تشعر بالإرتباك و الخجل..نزع ياغيز سترته و ألقاها على المقعد ثم اقترب من
هزان..أدارها إليه و أزاح الطرحة و التاج عن رأسها ثم لامس وجهها المحمر خجلا و
هو يبتسم..قبل جبينها و عينيها و خديها ثم لامس بشفتيه الدافئتين عنقها و
كتفيها..ارتعشت هزان و تسارعت دقات قلبها..عانقها ياغيز و هو يهمس" هزان..لا
تخافي مني..لن أؤذيك..أنا أحبك كثيرا" قالت" و أنا أحبك " رفع ياغيز رأسه و نظر
مباشرة في عينيها..ثم قرب فمه من فمها و قبلها بخفة..ابتعد ليرى ردة فعلها
....فما كان منها إلا أن أحاطت عنقه بيديها و قربت فمها من فمه و قبلته

فهم ياغيز أنها تريده مثلما يريدها..فأخذ يلتهم شفتيها و يمتصهما برغبة و
حب..تداخلت شفاههما و تراقصت ألسنتهما و ارتبكت دقات قلبيهما و ارتفعت
حرارة جسديهما..صارت القبلات هوجاء و مجنونة و متطلبة..يد ياغيز حررت شعر
هزان من ظفيرته و أطلقته على ظهرها..ثم أخذت تلامس جسدها بحرية..لامست
كتفيها و ظهرها و نهديها ثم أخذت تفتح خيوط الفستان بنفاذ صبر..و ما هي إلا
لحظات حتى وقع الفستان أرضا مبقيا هزان في ملابسها الداخلية فقط..أبعد ياغيز
وجهه عن هزان و ألقى نظرة متفحصة على جسمها الأنثوي الممشوق..ثم عاد إلى
تقبيلها..أما هزان ففتحت أزرار قميصه و أزاحته عن جسمه و صارت تلامس صدره
الأبيض العريض بأصابعها المرتعشة..لف ياغيز يديه حول جسدها و فتح حمالة
الصدر من الخلف لكي يطلق سراح نهديها المكتنزين..تحسس ياغيز بيديه امتلاء
نهديها و نفورهما ثم نزلت شفتاه نزولا من شفتيها إلى ذقنها إلى عنقها إلى مابين
نهديها ثم أخذ يلتقم حلمتيها الواحدة تلو الأخرى..تأوهت هزان بشدة و غرزت
أصابعها في شعره..حملها ياغيز بين يديه و وضعها على السرير ثم انحنى فوقها
مواصلا تقبيلها ..شفتاه عبثتا بنهديها فيما تحركت يده على فخذيها و تسللت إلى
أنوثتها..شهقت هزان بصوت مسموع و أخذت تتلوى مع ارتفاع نسق مداعبات
ياغيز..نزع ياغيز عنه و عنها آخر ما يمنعهما عن بعض ثم نزل بشفتيه إلى أنوثتها
تاركا المجال للسانه للعبث بها..صار جسده متصلبا و أهوجا و راغبا بها و صارت
هي جاهزة لإستقباله..فعاد إلى تقبيلها و في اللحظة التي تليها كان يقتحم أنوثتها
برجولته الهائجة..كتمت قبلاته المتتالية صرخات هزان و أخذ يغزو قلعتها و يعلنها
خاضعة له..دماءها التي سالت أعلنت أنه أول رجل في حياتها..واصل حركاته
العنيفة داخلها دون اكتفاء..يغوض إلى أعماقها و ينهل من أنوثتها برغبة لا
تنتهي..يقترب و يبتعد فتشتعل نيرانه و يحرقها معه..يرتمي داخلها بعنف و يأخذ
منها ما يشبع رغبته..أنهكه التعب فأطلق سراحها و استلقى بجانبها و هو يحتويها
..بين ذراعيه و يضع رأسها على صدره العريض

بعد ساعتين..استيقظت هزان و تحركت مبتعدة عنه..ففتح عينيه و تأمل جسدها
المنحني لتلتقط الملاءة و تستر بها جسدها..منعها من أخذها و هو يبتسم
بخبث..قالت بخجل" ياغيز..براك..أريد أن أذهب إلى الحمام" اتكأ ياغيز على مرفقه
و بقي يتأملها و هو يمسك بطرف الملاءة في يده..شدت هي الطرف الآخر و
حاولت أخذها منه لكن دون جدوى..نظرات ياغيز جعلت الدماء تغلي في عروقها و
حمرة الخجل تغزو خديها..ثم تحركت مبتعدة عنه..نهض ياغيز مسرعا من السرير و
لحق بها..وقف ياغيز أمام هزان و فتح الدش لتنزل المياه الدافئة على
جسديهما..وضع ياغيز يده على خصرها و ألصقها إليه..صار يشعر بضغط نهديها
على صدره و صارت هي تشعر بملامسة رجولته لأنوثتها..أحنى ياغيز رأسه و قبل
شفتيها الرطبتين و اللتين بللهما الماء ..ارتفع نسق قبلاتهما و تحركت يديهما
معا..هي لفت يديها حول عنقه و هو داعب بأصابعه نهديها ثم عبث
بأنوثتها..ارتعشت هزان بشدة و صارت تغرز أظافرها في لحمه..وضع ياغيز يده
على فخذها و رفعا بين يديه ليلصقها للحائط..ثم نزل بشفتيه إلى نهديها..يمتص
حلمتهما و يعضعضهما..أصابع هزان تخللت خصلات شعره و شدت على رأسه بقوة
و هو ينزل بشفتيه إلى أنوثتها..لم تتحمل هزان أكثر فأطلقت صرخة و همست"
ياغيز..أرجوك" وقف ياغيز و رفع ساقها و ثبت نفسه أمامها ثم قام باقتحام أنوثتها
برجولته المتصلبة..تأوهت هزان بقوة و زادت تأوهاتها من حدة حركاته و عنفه و هو
يرتمي داخلها..احترقا معا و لم تنجح المياه التي كانت تنزل عليهما في إطفاء
نارهما..غرزت هزان أظافرها في جلد ياغيز لتخفف من ألمها ..أما هو فصارت
حركاته عنيفة و سريعة و متتالية..أطلق ياغيز صرخة تدل على إشباع رغبته و
وصوله إلى ذروة نشوته..ابتعد عنها و أخذ يمرر الصابون على جسدها بمتعة
..كبيرة..أنهيا حمامهما ثم ناما معا و هما متعانقين بقوة..

خطايا لا تُغتفرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن