قصة اجتماعية رومانسية من قلب ريف مصر لفتاه تحلم بالتخلص من قيود العادات و التقاليد الباليه و التي يرعاها و مسؤل عنها هو عمها وهو اكثر شخص متمسك بهذه العادات والتقاليد فهل ستصتطيع كسر هذا القيد أم ستكون ضحيه لة
أعزائي الكرام سأنهي هذا الجزء من القصة لأني وجدت القصة قد طالت و أصبحت مملة للبعض ففكرت في عمل جزء ثاني للقصة بنفس تسلسل الأحداث و الشخصيات و هي أيضاً بنفس الإسم و لكن شكل الغلاف سيختلف ، أتمنى لكم قرائة ممتعة .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.