مساء الخير ...
مبدأيًا أنا بشكر اي حد دخل عشان يقرأ الرواية وبتمنى تكون عند حسن ظنكم ان شاء الله 🤍🌼...................................................
وليد صفوان :
يبلغ من العمر الثانية والثلاثين ، هادئ بعض الشيء ، حاد الطباع خارج نطاق العائلة ، تولى شركات والده موته مباشرة ، كانت حياته هادئة حتى كان السبب بقتل احدهم ، وكانت وصية من تسبب بموته حماية ابنته ، ذو بشرة برونزية ،طويل القامة ، محافظًا على لاياقته البدنية لحدًا مهلك ، وضابط مستقيل .
........
زهرة الجمّال :
تبلغ من العمر الرابعة والعشرون ، تمتلك قوام فرنسي وبشرة بيضاء وعينيان بلون السماء ليلًا ، تجعل من ينظر بهما يذوب بأعماقهم ، كانت تعيش مع والدها الذي يعمل سائقًا خاص لدى وليد ومن قبله والده ، وعمله هذا من تسبب بقلب حياة زهرة رأسًا على عقب .
.........
إبراهيم الساعي :
الصديق المقرب لوليد ، في الثانية والثلاثون من عمره كان ذو شعر كيرلي قبل ان يفرده وأنف مدبب قصير القامة الى حدًا ما ،وغمازة بخده تظهر عندما يضحك ، ببنية جسدية قوية عملي بشدة ، يظهر من الخارج انه هادئ لكن ان اقترب منه احدًا سيعرف كم هو سريع الغضب ، حدثت له حادثة جعلته لا يرغب بنساء أو أن فكرة الزواج لديه غير موجدة من الأصل ، كان شديد المزاح محبًا للحياة لكن بعد حادثته تلك انغلق على نفسه حتى ابتعد عن اصدقائه زاهدًا في رؤيتهم ومانعًا كل الطرق التي تجعلهم يرونه ، له شركاته الخاصة التي تنمتي لعائلته الكبيرة .
............
قمر هيكل :
في الثالثة والعشرون من عمرها ،تعيش في أمريكا لكنها مؤخرًا سترجع لمصر التي لم تذهب لها ابدًا بحياتها لكن هاربه ..! ،قصيرة وبجسد رفيع تمتلك بشرة حليبة ويزين انفها حُلي ورثته عن امها .
..................
سراج الجارحي :
الصديق الثالث لهم وابن خال وليد يكن مشاعر صادقة لأخت وليد ، طويل القامة وعصبي بشدة جدًا !! ، صاحب بنية قوية ، له شركة صغيره كانت لوالدها وهو يعمل جاهدًا لتكبيرها رافضًا تدخل وليد او إبراهيم معه ، قضى وقت طويل حليق الرأس لكن تركه ينمو بعد ذلك ، ذو لحية خفيفة وقد اضفت عليهِ، طابع رجولي خاص.
...............
سُمية صفوان :
أخت وليد الوحيدة تبلغ من العمر الثالثة والعشرون مرحة وتحب اخويها جدًا ، قصيرة وذات شعر كيرلي طويل ، وحنونة ايضًا .
.................
يتبع
أنت تقرأ
تائهة فِي سَرَايَا صَفْوَان © -مُكتملة-
Mystery / Thriller"دراما مصرية " _وليد إنت ليك علاقه بقتل محمود ..!! لم يستطيع الأجابة فقط أكتفى بهز رأسه بالايجاب ، فشهقت إلهام بصدمة وحزن في آن واحد وقالت: _اذاي .. اذاي يا بني ..! تنهد بحزن ثم اعتدل وطالعها قائلًا: _ ياسر يا إلهام هو الـ قاتلوا ، كان عايز يجندوا ب...