و لي خلوة في رغد عيناك

بارت ٨١

رجعوا لمقرهم فين كيرتاحو ماهبطها حتى دقيقة حتى لاشومبغ ديالهم حاط ليها رجليها على ما لابس مزير عليها بذراع كيفها للي باقا مزيرة بالاخرى على سروالها .. اللقطة ديال صباع رجليها على سباطه واقف عليهم فكرها فصغرها كتضحك .. فتح الباب كيتمشى و تمشى معاه كتضحك كتخاف لا يفلتها بحيوية معدية استهواها كذلك كيتبسم و الا مكانوش غيدخلوا حتى لوسط البيت و باقا على حالها و هو راقه .. 

اخيرا حبس فحافة السرير حاطها جالسة مضور وجهو كيتحرك حداها .. محيد الجاكيطة للي على ذاته باقي فما لبس عليه رقيق حاصر اطار ذاته .. حاضياه بصمت حتى نزلات راسها كتلعب بصباعها ..
- اسماء : هي النهار الأول بديناها هاكا !

- ياسر ضار عندها بالجنب : بداية ماشي فحال گاع الناس .. معنديش مع الملل .. غيّرنا الروتين

ضحكات وقفات تعرضات للسروال للي نساتو فلحظة مرخي ..
- لسماء : غا فاش مداير والو فبالك را مزيان ..

حط الجاكيط للي بقات فيديه عازل منها التيليفون على الكرسي متكي عليه بذراع .. مسند عليه بالجنب و هو مكرواوي رجليه
- ياسر : مديريش غا نتي انا عندي عادي .. ذاتك هاديك و هكاك خلاقيتي ..

اسماء ضحكات كتحرك حداه راجعة لعوايدها كتمشى حافية على صباعها ..
- ناري كنقول غنكون نوغمال عمري تصورتها ..

- ياسر : وراك نوغمال .. المشكل غيتحيد فدقايق .. فقط شي حاجة صغيرة غتزول .. المهم نتي

- اسماء : عارفة .. (تبسمات ليه حادة الموضوع) شنو پروگرام اليوم ؟

- ياسر جمع يديه طاويهم حاضيها كتجبد حوايجها مشتتاهم : ندوشو نرتاحو .. غدا نمشيو ندوزو الصباح عندهم و الباقي را ديالنا ..

- اسماء كتعلب بحجبانها : ههههههه كتدوي بالجمع ا ياسر !

- حرك رجليه غادي حتى لعندها : حيت داكشي للي غيكون .. (سكت واخد وهلة) سيري دوشي على ما نكومونضي للغدا نعلمهم و ندخل وراك راني كاو .. العشية نديرو كافي فشي بلاصة ..

- اسماء كترفرف شفرانها بحب كتشوف فيه قرب لعندها اكثر : مكانش كيصحاب لي كتعرف تپروگرامي .. مزيان للي تزوجنا انا عزيز عليا الخروج و نتا منظم ..

ضحك طلع فيها و نزل و ديك اليد مشات تاني للقاء جنب ثغره مركز .. حتى قرب حداها اكثر ..
- ياسر : واخا .. ندوزوها غا خروج .. مزال غنبدلوا المدينة نسافرو ..

- اسماء بخفوت من قربه متفاعلين حروفها : واخا ..

شاف فيها حتى عيا عينو على داك الحاجب كل مرة اترفع حاضيه .. حتى  رفع يده حطها على جنب عنقها ضايرة عندو كتشوف فيه جابدها اكثر ليه واخدينها رجليها ليه حتى تحنى لعندها حاط شفاهه على جفن عينها مقبلها .. قبلة طويلة حتى دخلها فيه عنقها عنده بسكات طالقة يد بصدمة شويا قبل ما توعى و ترفعها مضوراها عليه مخرجة احراجها بدخولها اكثر فيه ..
و اليد الأخرى باقا قابطة فالسورڤيتا ..