{ الاحداث الجاية فيها نسب زمنية مُتفاوته }
#الشارع_العربيه
نور " يدها على الباب عشان تنزل " !
الطيب " امن الباب من عندو "
نور " عاينت ليهو " : دا شنو ؟؟؟ فك التأمين عايزة انزل !
الطيب : ما قادر اتقبل فكرة انك زعلانه مني كدا لان م حصل زعلتي مني او حصل بينا زعل بي صورة عامة ! يعني سكوتك مني طول السكة دي شويه حار بالنسبه لي يا نور !!
نور : انا ما بزعل منك يا الطيب ! لو دايرة ازعل كان عندي فُرص كتيرة فاتت كان ممكن ازعل منك فيها ، كل الحكايه اني مُصدعه !!
الطيب : مع اني مقتنعه انه م مجرد صداع لكن م مشكله يا ستي !!
نور : طيب خليني انزل !
الطيب : تمام " نزل التأمين " !
نور : عاين ، قبل انزل انا عارفه ان ما انا الاوصيك على صحبك ، بس حاول تكون قريب الفترة دي من مالك ، و حاول تعرف الخاصل معاهو شنو لان شكلو و تصرفاتو كانت بتدل على عكس كلامو !
الطيب : اكيد ناوي ! و ناوي امشي ليهو كمان ان شاءالله بس يرتب امورو و المطمني عليهو ان خالتو و ندى و عزو معاهو !!
نور : المهم ربنا يطيب خاطرو و يصلح حالو يا رب !
الطيب : اللهم امين يارب !
نور " فتحت الباب نازله " : يلا تصبح على خير !
الطيب : نوووور !!
نور " اتلفتت عليهو بعد نزلت " : نعم !؟
الطيب : يعني لمن احس بالغيره عليكي ! دا معناهو اني حبيتك ؟؟ و لمن بتقولي لي اخوي و انك زي اختي ، و انا اتضايق ! هل دا معناه اني حبيتك ؟؟؟
نور " فكت يدها من الباب و قبلت منه و بقت تاخد في نفسااا ، و قالت ليهو و هي متفاديه انها تعاين ليهو " : وقفتي في الشارع كدا ما تمام ! و الجيران ليهم احترامهم ! حدخل البيت و نكمل تلفون !!
الطيب : تمام طيب " شال تلفونو و عمل اتصال "
نور " مشت و طلعت تلفونا من الشنطة ، لمن شافت اسم الطيب و صورتو اتلفتت عليهو واقفه خشم الباب "
الطيب " وهو ف العربيه " : ردي ردي !
نور " فتحت الخط و ختت التلفون في اضانا "
الطيب : اها قلتي نكمل كلامنا تلفون !
نور : هي لكن انا لسه م دخلت البيت تتصل علي !
أنت تقرأ
شارع ال60
Short Story#قصتي ، خلتني اقتنع تماماً ان مافي مرتين حيقبلو يتشاركوا في راجل واحد ! ملوحظه : ما تنحاز لي اي طرف من اشخاص القصة !!! و بعدها قوي قلبك و اقرأ للنهاااية !! ملحوظة تانيه : مواعيد الحلقات كل يوم الساعه 8:00pm بتوقيت السودان + مافي عدد معين للحلقات...
