لا تستفزي رجولتي كي لا ابعثر انوثتك

بارت 7

خرجو وهبطو لتحت كلشي جا وكيتسناوهم كانو حتى المجلات جاو خصيصا باش يكتبو مقال على الحفل الخطوبة
كلشي كان كيشوف فيهم وشي جبد طليفونو وبدا يصور
لارا بتسامة عريضة على وجهها اطير بالفرحة ناصر مامسوقش كيفكر غير فوقاش يساليو ويمشي بحاله اصلا ماكانش باغي هاد الحفلة والتخربيق ولكن احمد كان باغي يعلن الخطوبة ديالهم ويعرف كلشي بيها
وقفو واحد الشوية يديرو ليقاء مع المجلات طرحو عليهم بزاف دالاسئلة معضمهم جاوبت عليهم لارا وباها سلاو اللقاء ومشاو لطابلة الخاصة بيهم وكل شوية كيجي شي حد يبارك ليهم
نمشيو عند ليلى
ليلى ملي دخلو وهي دايخة وحلا فمها فيهم فالواقع حسن من الجرائد كتشوف الناس فين واصلين وهي فين فلحضة تمنات تكون فبلاصة لارا وتكون هي خطيبة ناصر الزعيم وباها هو احمد ودايرين بيها امين وعماد وتكون عايشة فنفس الرفهية والغنا ولي طلباتها تحضر حطات يديها على الطبلة وكلات وجها بين يديها وهي كتشوف فيهم وكتخايل راسها هي لي تماك وهي لي شادة فناصر لي ماعلا بالوش بالعلام شافت فالحضور كلهم اياكلهم بعنيهم وتاهي منهم تنهدات وهي كتخضر عويناتها
نمشيو عند امين كان كيقلب عليها بعنيه خاصها تكون هنا حيت هي لي مشرفة على الحفل شاف فالبارمان مشى عنده:احم الانسة طاهرة فين هي
توفيق:سي امين واقلة لداخل كتشوف شنو ناقص لا بغيتي نمشي نشوفها ليك
امين:لا بلاش
رجع لبلاصته كيهضر معاهم وكل شوية كيشوف واش جات
شوية كتوقف عليه وحدة كيعرفها مزيان شحال من ليلة دوزها معاها بتاسم ليها:مروى
مروى قربات وباسته من وجهو وهمسات ليه حدا ودنيه:توحشتك
شاف فيها وهو مبتاسم:راكي فبالي
حطات يديها على صدرو:غبرتي عليا
امين:الخدمة وصافي
مروى وهي كتغمزو:ولكن ضاروري نديرو جليسة نشطو شوية
امين:ضاروري
عماد ضار لجيهتهم:مروى نتي هنا
خنزرات ماكتحملوش ديما كيقمعها:اه
عماد:ومالنا على تغوبيش خاصك تبقاي مبتاسمة يلاه كتباني زوينة ههههه ناري تغوبشة ماكتجيش معاك غير حيديها
مروى بقات غير ساكتة ومخنزرة
عماد:هههه مايبقاش فيك الحال ماشي مشكيل لاكنتي مازويناش بزاف
مروة شافت فامين بمعنة قولو يسكت
أمين:عماد سير جيب شي كاس
عماد:قولها تجيبو ليك هي شكا دير
امين شدها من يديها وداها معاه:ماتديش عليه
شدات فدراعه وهوما كيتمشاو حتى وقفو حدا البارمان خداو كاس كاس وبقاو واقفين حداه متكيين على الكنطوار وكيشوفو فالبحر لي كيلمع وريح خفيف بارد كانوالجو زوين بزاف

عندالزعيم كان خاشي يديه فجيبه واقف وكي لعادة سيكار فيديه لارا كتشوف فيه بكل حب تشوفها من لبعيد تعرفها كتبغيه ملي تلاقاو والابتسامة على وجها هي ماشي غير كتبغيه هي كتحماق عليه شاف فيها لقاها مبتاسمة ليه مابغاهاش تبغيه حيت هو ماسح شي حاجة من حياته سميتها الحب اصلا عندو قاعدة فحياته الجنس اللطيف فقط للتسلية ماشي للحب ماشي بنت وماشي جوج لي دازو فحياتو بلا حساب لدرجة انه كيتلاقاهم ماكيعقلش عليهم
شحال من وحدة ماتحكماتش فقلبها وكان المصير ديالها انها تبغيه وطيح على زنافرها ولكن للاسف ختارت الشخص الغلط لي مستحيل يبادلها بنفس الاحساس حيت هو بكل بساطة كيعتبرها وسيلة لتلبية رغباتو لا اكتر
تقدرو تقولو أن ناصر الزعيم حاقد على الجنس اللطيف مع الاحدات انعرفو بزاف دلحوايج