بارت 14

5.6K 127 2
                                    

طاهرة وناصر كيشوفو فالجهاز.شوية بشوية بدات توضام ليهم الصورة .بانو ليهم محشيين فبعضهم وحجمهم صغير بزاف ..طاهرة تأترات وهي كتشوفهم هادوك وليداتها نزلو دموعها وزيرات ليه على يديه تخلطو عليها اللاحاسيس حسات بسخونية

شوية بدا كيتسمع تيك تك تيك تك بصوت متفاوت ومخربق مابين كول دقة ودقة

الطبيبة وهي مبتاسمة:صوت قلب لي بي بي ديالكم

طاهرة شافت فناصر وهي كتبكي:سمعتي

ناصر بتاسم ليها:اه

كان بدورو كان متأتر حس بالابوة فهاد اللحضة ما كرهش دوز ليام وتوقع شي حاجة ويحضر ليهم فاش يتولدو ويهزهم بين يديه..بتاسم وهو كيسمع صوت قلبهم

طاهرة:ناصر شوف شحال صغيورين

ناصر غير كيشوف وهو ساكت والابتسامة مافارقاتش وجهو

الطبيبة:كلشي عندك مزيان..تا لي بيبي بخير الحمد الله ماعندك مناش تخافي غير كاينة واحد الحاطة

طاهرة:شنو هي

الطبيبة:تقدري تولدي قبل الوقت

طاهرة:كيفاش قبل الوقت

الطبيبة:ما تخافيش عادي هدشي.اغلب الحوامل لي بحال حالتك كيولدو فسبع شهور ..

طاهرة:وما غيوقع ليهم والو

الطبيبة:لا غير غيكون خاصهم شوية دلعناية الطبية وايكونو مزيانين.كي قلت ليك ماتخافي من والو ما كاين تاشي خطر

طاهرة:واخة

الطبيبة طبعات لي الايكو دلي بيبي وماداتهم ليها:خليهم عندك

طاهرة خداتهم وهي مبتاسمة وكتشوف فيهم

مسحات ليها كرشها من السائل ووعوناتها طلعات السنسلة ونزلات من فوق البياص

الطبيبة:كي غادة مع الوحم

طاهرة:داك الدوة لي عطيتيني معاوني بزاف.ولكن بعد لمرات كنتغلب

الطبيبة:ماشي مشكل..انولي نكتب ليك دوة اخور قطعي لاخور وتبعي هدا

طاهرة:واخة

ناصر كان واقف وكيشوف فيها كيف كتهضر والفرحة فعنيها ..سلاو وخرجو ركبو فالمصعد..وقفات كتقاد راسها قدام لمراية لي تماك..ناصر كيشوف فيها وفلكسيوة كيف جاتها..جات معاها زوينة ملبوسة عليها ..ولالة تريمة زاد بانت وواقفة ..عاد نتابهات لشوفاتو دارت لجيهتو وبتاسمات:مالك

تحل باب المصعد:زيدي دابة كتقلبي عليا

خشات يديها فدراعو خرجو وركبو فطموبيل وكسيرا كانت كتشوف فالطريق حتى كتحس بيديه فوق فخادها لعريانين شافت فيه..بدا كيحرك يديه بشوية بين فخادها..دار ليها تبوريشة شافت فيه كان كيشوف فالطريق حاولات ماتهتمش ولكن ما قدراتش كان كيحرك يديه بطريقة طلعات معاها سخونية عيات صابرة وهي تحط يديها على يديه خافت تهور ودير شي حاجة خخ.هو واعدها ما ينعس معاها تا يتزوجو.شاف فيها ودار ابتسامة خفيفة حس بيها وقفو فسطوب وجرها لعندو تا تخالطات انفاسهم..حط شفايفو على شفايفها ودخل معاها فقبلة ..تجاوبات معاه..هزات يديها وححطاتها على صدرو ووزادت جراتو عندها..حسات بيديه على فخادها تا وصلها لخسرها...مؤخرتها ..ضهرها تا وصل لعنقها وخشا يديه وسط شعرها..وشفايفهم كيتحركو مرات بالجهد مرات بشوية حتى سمعو صوت لكلاكسون..بعدات عليه وهي كتقاد فشعرها..نساو راسهم..صطوم تطلق وهوما مزال خدامين..ناصر حرك طموبيل وشاف فيها لقاها مزنكة بتاسم وهز يديها وباسها..شافت فيه وبتاسمات ليه..وكملو طريقهم حتى كيحبسو حدا واحد المبنة

لا تستفزي رجولتي كي لا ابعثر انوثتكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن