بارت 21

8.5K 193 4
                                        

امين:داك عماد كيغبر فمرا
ناصر:على ماسمعت عندو موبارا بعد غدا راه كيوجد ليها
امين:اه خاص نعيطو نسولو فيه
خشا يديه فجيابو مالقاش طليفون وحتة لبزطام لي فيه لي كاغط بونكير باش يخلص:انا جاي
ناض وخلاه جالس
طاهرة غسلات يديها وقدات عكارها وخررجات رجعات لطبلة ماشافتش امين دورات عنيها مالقاتوش قربات وبقات واقفة:فين هو سي امين
شاف فيها وجاوبها ببرودة:هاهو جاي
جلسات وعلات راسها فيه كان كيشوف فيها رجعات نزلات راسها حتى كتسمع صوتو
ناصر وهو كيشرب من لكاس:طااهرة
شافت فيه:نعام
بقى ساكت:شكون سماك
طاهرة:ماما على سمية دجداتي
علا حاجبو وحط لكاس:اه واخة
ومشى بالو نيشان لمو
طاهرة شوفاتو كيخلعوها كيحسسوسها بتوتر ..اصلا غير كتشوفو كيجيها احساس غريب
جا امين وجلس وشاف فيها:قنطني
طاهرة:لا عادي
امين:نمشيو
طاهرة :واخة
ناضو كاملين مشاو خلصو وخرجو لعلى برا امين حل لطاهرة باب طوموبيل طلعات وهو وقف كيدوي مع ناصر شوية وركب تاهو دور ساروت طوموبيل مابغاتش تديمارا حاول كتر من مرا او والو
طاهرة:شواقع
امين شاف فيها وبتاسم:طوموبيل ماسخاتش بيك
طاهرة:ههه لهاد دراجة
امين:كتر مما كتصوري
ناصر كان غادي وهو يوقف طموبيل حل الشرجم:شي مشكل
امين:طوموبيل دارت اومبان
ناصر:خليها وعيط لشيفور تاتشوف شغا دير
اامين:داكشي هنا نشوف شغا ندير
وشاف فطاهرة:غتعطلي ياك
طاهرة:ماشي مشكل ناخد تاكسي
امين شاف فناصر:واخة توصلها فطريقك
طاهرة ضربها ضو بغات تقول لا ولكن سمعات ناصر كيدوي:واخة
امين قرب ليها:هاهو ايوصلك صافي باش ماتبقاي منشورة معايا هنا
طاهرة هزات راسها بواخة سلمات عليه ونزلات وكلها كترجف حلات باب طوموبيل رونج روفر كحلة وركبات دارت السمطة وهو كسيرا

فالطموبيل
كان الصمت سيد المكان كان كيسوق بيد وليد لوخرا مدليها من الشرجم وعنيه فالطريق ...طاهرة كل شوية كتخطف نضرة ليه حتى كتشوفو وقف يدير لمازوت ..تنهدات باغة فوقاش توصل لدار
هو نزل ودخل لسوبير مارشي لي كيكون فلبومبا ..وخلاها فطوموبيل

دخل شرا ريدبول يلاه ايخرج وهو يوصلو ميساج فتحو كان شوية ويهرس طليفون فيديه بقوة لي زير عليه ..صورة لي صيفطو ليه خلاتو يغلي من لداخل
نيشان رجع دوز النمرة وكيهضر بصوت فيه حدة:فرقو عليا الجقلة فرشخ دين مهم كاملين جمعها تاهي معاهم ..سميتي ماتجبدوهاش
وقطع ....وهو كيغلي شحال من مرة حاول يبعد عليها وينسى عندو ام بحالها ولكن ما كيقدرش كيلقا راسو كيقلب على اخبارها.مابغاتش التوب واخة كبرات فالعمر مزال تابعة الزهو هدي اعوام ما تلاقا هو وياها وجها لوجه ديما خبارها كيجيبوها ليه اصلا اخر حاجة يقدر يدير هو يمشي يشوفها...حيت يقدر يتهور ويقتلها
مسح الصورة ورجع الطليفون لجيبو وخرج من السوبر مارشي

طاهرة قنطات وهي جالسة كتسناه جاها لمالال بقات كتشوغ فالسيارة كي منضمة نقية من لداخل تا زاج كيلمع بالنقاوة وريحة لبارفان ديالو مخلطة بريحة سيجار عاطية فطوموبيل كانت ريحة زوينة ورجالية ..شافت سديات هزاتهم وبدات كتشوفهم ...كلهم ديال موسيقى كلاسيكية ر مانسية هادئة ..شي دلبيانو..وشي بجيتار ..بحال هاد المسيقى غير اصحاب الادواق الراقية هوما لي كيتصنتو ليهم عجبها دوقو حطاتهم على رجليها وحلات لكوفر دطوموبيل وهي تلقا تماك صندوق بالدهبي لفت انتباها خداتو شكلو كان زوين من برا حلاتو وهي تلقاه فردي ديال الدهب بتاسمات وهي كتقول مع راسها هذا كون تبيعو تشري بيه دار معتبارة...هزاتو بين يديها بطريقة بحاليلا غتطلق رصاص على شي حد بقات كضحك على راسها وهي كتخايل راسها بوليسة وكتمتل بحركاتهم ..حتى كتحس بلباب تحلات قفزات وهي كتشوفو ركب وشد لباب بقات غي كتفتف تلفات
هو شاف فيها بعنيه لي حمارو بالاعصاب نزل عنيه ليديها لقاها هازة لفردي وعاد من فوق رجليها سديات شعلات فيه لعافية كتر من لي شاعلة كان باغي غير فين يبرد فقصتو
هي غير شافت داك الشوفات وقف ليها لما فركابي ضربها الضو
غمضات عنيها فاش حسات بيديه على دراعها مورك ليها حتى حسات بالوجع جرها لعندو تا ضربات فيه سمعات صوتو لي باين فيه معصب وفيه بحة مرجلة زادتو هيبة اول مرة يدوي معاها شي حد بديك الطريقة او تسمع شي صوت بحال هكاك
ناصر وهو عاض على سنانو:اخر مرة تولي تقيسي شي حاجة ماشي ديالك..يديك تقطعهم ليك ووليتي درتيها..سمعتيني
هي حلات عنيها دامعين وشافت فيه كان قريب ليها بزاف هزات راسها باه:وااخة..
هو غير شاف عنيها رماديين دامعين تااه فيهم بحال شي بحر قدامو تجمع فعنيها سها فيها وهو كيحقق غملامحها من عنبها تا لشفايفها لي عاضة عليهم وكيرحفو...وكل شوفة كيزيد يزير على يديها وفاش كيتفكر سمتها طاهرة كزيد يبرك كتر بحاليلا باغي يهرس ليها يديها
طاهرة مابقاتش قادة تحمل دموعها ولاو شلال قوصات حجبانها بلحريق:عفاك وعتيني
هو عاد حس على راسو رخا منها وهي جلسات فبلاصتها وشادة فدراعها ومتبكي شافت فيها لقات علامات صبعانو مطراسين حمرا بزاف بقات كتبكي بهدوء وهي مضورة راسها للشرجم..هو مد يديه وهز سديات وولفردي ورجعهم لبلاصتهم ودور ساروت باش يكسيري..يلاه شد.طريق وهو يسمع صوتها
طاهرة وهي كتبكي:نزلني هنا
هو بلا تا كلمة حبس طوموبيل بمعنى نزلي
شافت فيه ماحسابليهاش قلبو قاصح تا لهاد الدراجة عل لاقل يرفض شافت دنيا مضلامة غير لخلا بلعات ريقها ندمات علاش قالتها كاع تنهدات وحلات الطموبيل ونزلات ووقفات كتشوف مع جنابها ماكاين حد وطريق خاوية وعاد صوت لكلاب من كل جهة حسات بلخوف شافت فيهه كيديماري وكسيرا بالجهد ومشا وخلاها

لا تستفزي رجولتي كي لا ابعثر انوثتكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن