أحببت زوج أختي 🩸مكتملة🩸

🩸الجزء 22🩸

🩸أحــبــبــت زوج أخــتــي🩸

   بقلم: ✍🏻 YOUSRA ANGEL  ✍🏻

#مــاذا__لــو__أحـبـك__سجين__وأصبحت__أنت__حريته🔥🕊️

         📿 بارت 22 📿

عند يونس ...

بعد مدة ديال السياقة واخيرا دخل مدينة طنجة وعينيه بزز قادر يحلهم من قوة التعب ديال البارح ... حنكو بدا يعطيه الحريق من دقة لي خدا من عيسى ولكن ما تسوقش وكمل سوقان حتى وصل للعنوان لي سيفط ليه عمران ...

بلاصة طونوبيل قدام العمارة وطلع وهو ما فاهم والو ... اش جابها لهنا ومنين جابت هاد دار ؟؟ بقى طالع فدوك الدروج وكل شوية يتحقق من العنوان عن طريق تيليفونو ... وكيف وصل قدام باب الشقة ... صونى وهو كينتاظر فيها تحل ليه ...

ولكن توقعاتوو تبخرات فاش سمع صوت عمران كيقول من مور الباب : شكوون ؟؟؟

يونس قرب حدا الباب وقال : هادا انا ... يونس ...

وهنا عمران بسرعة حل الباب والفرحة باينة فعينيه : عموو يونس ...

يونس يالاه جا يستفسر منو سبب لي خلاهم يجيو لهنا حتى لقى دري مليوح عليه بقوة معنقوو ... زير عليه فحضنوو ونوعا ما حس بلي شيء حاجة ماشي حتى لهيه واقعة : لباس عليك البطل

عمران وهو مضور يديداتوو على عنق يونس ... تنهد بقلة صبر وقال بيأس : مبغيتش نبقى هنا اعموو عفاك ديني معاك ...

يونس وهو كيشوف فالدار من لداخل : واش جالس بوحدك هنا ؟؟ فين هي ماماك ؟؟؟

عمران بعد عليه وهو كيفرك فشعرو عارفوو ايتعصب فاش يعرف ولكن ما بيدو حيلة من غير يعاود ليه ... دخلوو للداخل وسد الباب ومشى معاه نيشان لبيتوو وبقاو كيتعاودو بحال شيء صحاب ويونس مكالمي راسوو بزز غير قدام دري ...

واش هاد لخليقة ما زال ما بغات تووب ولا دير عقلها نقولو المرة الأولى حصلها مع راجلها الاول ومتسرطاتش ليه ودابا مضبرة ففيكتيم جديد ولي جات معاه من كازا حتى لطنجة وعلاش هادشي لي قرب يحمقوو ...

ولكن قرر هاد النهار يبقى مهدن وما يديرش شيء تصرف يندم عليه من بعد ... بقى مجمع مع عمران حتى دارت ساعة 01 وبان ليه دري بغى ينعس ... قادو فبلاصتوو وغطاه مزيان وزاد خارج وهو ساد عليه البيت ...

وبهدوء توجه لواحد الفوتوي فداك سيجور وجلس بكل نخوة من بعد ما طفى الضواو كاملين وهو كيحسب فالسوايع ... 02 دليل ... 03 دليل ... 03:50 وباقي ما دخلات ... زير على فكوو وهو كيضرب يديه ضربات خفاف مع داك الفوطوي ... وكيف ضربات 04 ديال صباح تحل باب الشقة وتمات داخلة وهي سكرانة نيت لدرجة رجليها مقدراتش توقف عليهم ... كتمشى بحال شيء زومبي وكذنذن بصوت عالي زعما راني كنغني ...

شافت الضواو مطفيين وهي تعقد غوباشتها وبدات تدوي بحالا كتحاور مع شيء حد حداها ... قربات يديها فالحيط كتقلب منين تشعل ضوء وغير قاصت لبريز ضغطات بزربة باش تضوي دار ومع ديك شعلة ما تجي عيونها غير على يونس لي جالس مقابل معاها وكيناظرها بشوفات نارية ومرعبة ... نفس شوفات ديال ديك الليلة ...