أحببت زوج أختي 🩸مكتملة🩸

🩸الجزء 120🩸

🩸أحــبــبــت زوج أخــتــي🩸

   بقلم: ✍🏻 YOUSRA ANGEL  ✍🏻

#مــاذا__لــو__أحـبـك__سجين__وأصبحت__أنت__حريته🔥🕊️

         📿 بارت 120 📿

_ وجدي راسك ... غادي نمشيو لدارنا ...

سارة مافهماتش شنو بغى يقصد بدارهم ... ياك عام وهوما ساكنين هنا مع أمو وخوه كيفاش جاء بهاد القرار على غفلة وبتساؤل قالت : علاش زعما حتى لدابا ؟؟

موسى سحب يديه من فكها وهو كيردد جملتو ببرود : رشقات ليا ... عندك شيء مشكل ...

سارة : على غفلة (سكتات لمدة كضور فعينيها ) واش وقعات شيء حاجة ...

موسى جر لبيسي لعندو وهو مدقق عينيه فداكشي لي متعلق بدراستها وقال : هاد الفرع خاص النسبة تكون مفصلة ... مي انا خليتهم مجموعين فنفس الخانة حتى تخدمي بقاعدة الأنظار وتشوفي السهم والحيز وضربيه فأصل المسألة وديك ساعة تقدري تقسمي المبلغ على العدد لي عندك ...

سارة عرفاتو بدل ليها الموضوع دغيا باش ماتعاودش تسولو ولايني هو ماعارفش بلي سارة كتموت فالضد وباستغراب قالت : يعني واقعة شيء حاجة ؟؟ اشنو ياكما درتي الافلاس

موسى هز حاجب ونزل لاخر بحالا كيقول ليها من نيتك عاد قال : واش هادشي لي قلت كنتي محضرة فيه دماغك ولا دخلتي هضرتي من وذن وخرجتيها من وذن ...

سارة قربات لعندو بوجهها وقالت   بهمس : ياكما هادشي على قبل داكشي ؟؟

موسى دار راسو مافاهمش : اشمن شيء ؟

سارة : لي كيديرو فيه شيء فشيء ...

موسى بطنز : ايوا حتى لتما وتشوفي داكشي ...

سارة برفض : لا نعرف دروك

موسى اشار ليها بعينيه لفين جالسة وقال : واش اتنعسي هنا ...

سارة بعدم فهم : كيفاش ...

موسى بحدة : نوضي جمعي حوايجك ...

سارة بحزن : وخالتي مينة حشومة نخليوها بوحدها ولا على الاقل نعلموها ...

موسى ببرود : عارفة هي غير تحركي قضي غرض

سارة ناضت جامعة الوقفة وهي كتقول فخاطرها بلي صافي غادي نمشي لديك الدار ونتحبس معاه راس فراس غافلة بلي هو ضارب حسابو لقضية أخرى من هاد المشية ... وبهدوء ناض حتى وضرب خرج لبرا ... شاف فجنابو مكاين حد وهو يدخل لبيت خوه بدون ما يدق ...

شاف يمين شمال ... بان ليه البيت خاوي وببرود خشى يديه فجيابو وضحك بسخرية وقال بهمس خطير وبحة رجولية بإمتياز : شحال قدك تبقى مخبي

فجهة أخرى ...

كان جالس كيتفرج فالبيسي لي قدامو والشاشة معروض فيها نفس البيت ديال إسحاق وموسى كان باين بوقفتو الرجولية وتخنزيراتوو ... وديك الجملة بالظبط لي قال سمعها الشيء لي خلاه يضحك هو كذلك بسخرية ويسد داك البيسي وينوض ... دابا اللعبة تكشفات ماشي مئة فالمئة ولكن أطرافها تفضحو بقى غير هو ... دابا يجي النهار وحتى هو تعرف هويتو ولا يبيع بيه شيء حد اللهم يتصرف دابا ...

وبعصبية دخل لاول بيت كاين فالطابق الاول جمع فيه حوايجو ومستلزماتوو المهمة فباليزة كحلة ولبس تجاكيط عاد خرج متوجه للتحت ... لقى واحد لغارد كيتسناه ... ميق فيه وقال بحدة : فين هي ؟؟

الغارد بدون ما يهز فيه العين اشار ليه للطونوبيل لي على برا وقال : راها فالطونوبيل ...

طرطق عنقو بكل برودة يمين وشمال وقال بحدة فنفس الوقت : تهنى من أي حاجة كاينة فهاد الدار تخليهم يوصلو ليا ... وعطي ليهم تحذير باش ميقلبوش عليا ... فهمتي

الغارد بحدة : كوني هاني ...

وبلاما يزيد معاه فالهضرة شد فباليزتو وجرها وخرج ... لقى الشيفور واقف كيتسناه وغير شافوو مشى كيجري يفتح ليه الباب ... كيف فتحها دخل وجلس ... عكسو هو لي مشى هز داك الباليز حطها فالكوفر عاد ضار كيجري يركب باش يسوق ...

لداخل ...

كانت جالسة ويديها مربوطين بالسكوتش وفمها مسدود كذلك ... عينيها غير كيضورو وكتنين بصوت مسموع باش يحل ليها فمها ... بقى صابر عليها لمدة طويلة من بعد عصباتوو وهو يقرب ليها حتى لصق نيفو فوجهها وقال بتحذير : مناقصنيش صداعك ... حسن ليك تسكتي ...

ضورات عينيها لعندو وهي كتحاول تستعطفو بدوك النظرات وتنين حتى قدرات توصل لمبتغاها ... وبعدم إهتمام نتر ليها داك سكوتش من فمها حتى خسرات سيفتها ورجع جلس بلاصتو بكل أريحية ...

هبطات عينيها ليديها لي مربوطين وقالت بهدوء : علاش كتعامل معايا فحال هاكا ... انا شنو درت ليك ... ( لا رد ) لا كان هادشي على قبل الفلوس ... انا راه عندي فلوس بزاف ونتا عارف هادشي غير خليني نمشي وماتعاودش تشوف وجهي ...

ضار عندها بنص وجهو وقال بهمس خطير : ساليتي ...

شافتو كيقاد داك سكوتش وهي تحرك راسها بلا وبعدات وهي كتردد بجملتها الطويلة ولي مبغاتش تقاضى : عفاك غير طلقني راه منقدرش نصبر كثر على هاد العيشة لي

قبل ما تكمل كلامها لقاتوو سد ليها فمها ثاني ورجع لبلاصتو مغمض عينيه ولايني هي مارصاتش من التحراك حتى طلع ليه دم بالمعقول وهو يتسيف عليها وجرها من شعرها بعنف حتى أنفاسو السخونة بدات ضرب فوجهها وقال بتهديد واضح وضوح الشمس : كتسولي راسك اش درتي ... ضيعتي ورث عائلتي كلها على قبل تفاهات ديالك ... خليتيني ندخل راسي وسط مشاكلك وكلشي يعرفني على اساس انني خدام عندك ... كل نهار كنت كنتعامل معاك مزيان كنت كنقول بلي غادي ديري عقلك ومتبقايش مضيعة فلوس عائلتك فالخوا الخاوي وتبعي راجل مزوج وتحاولي تغريه ... ولكن طغيتي بزاف وهادشي لي كتعيشي دابا ايخليك تعرفي شحال من غلط درتيه ...

شافها كتحرك راسها وباغا دوي وهو ينتر ليها داك سكوتش بجهالة حتى تنفسات بسرعة عالية لدرجة صدرها ولا كيطلع وينزل ... وفالأخير شافت فيه باستغراب وقالت بصوت حاد : شكون نتا بالظبط ...

ضحك بسخرية على سؤالها وزاد زير على شعرها وهي كتزيد تقرب لعندو باش يرخف عليها ساعة كاع ما سلكات ليها من بعد خرجات عينيها على الجهد فاش قال : أنا هو الوريث لي حاولتو تهناو منو شحال هادي ا عائلة برادة