أحببت زوج أختي 🩸مكتملة🩸

🩸الجزء 88🩸

🩸أحــبــبــت زوج أخــتــي🩸

   بقلم: ✍🏻 YOUSRA ANGEL  ✍🏻

#مــاذا__لــو__أحـبـك__سجين__وأصبحت__أنت__حريته🔥🕊️

         📿 بارت 88 📿

حلات عينيها على الجهد وهي مافاهماش شنو باغي يقصد بالظبط بديك نتي ... وبقوة حاولات دفعو باش تهرب بجلدها ساعة يديها لي حطاتهم على صدرو كمحاول منها انه تزعزعو خلاوه يخنزر حيث بانت ليه هادي جرأة كبيرة من بنت فعمرها وبإستفزاز ضحك بجنب وقال : هادشي لي كتعرفي ليه

سارة سحبات يديها بزربة وقالت بارتباك : متفهمش غلط ... راه بغيت غير نبعدك ...

موسى هز حاجب ونزل لاخر وقال بحدة : علاش لعبتي هاد اللعبة من الاول

سارة  كتشوف فعينيها بتحدي: نتا لي بديتي ...

موسى ببرود : اه مافخباريش بلي مساعدتي ليك اتخرجني فهادشي ...

سارة ضحكات بسخرية وقالت : هادشي لي عقلتي عليه ... ولكن سيادتكم تعاملتي معايا بحالا انا لاصقة فخووك وانا راه نموت ومانتزوجش به ...

موسى : على ما بان ليا مالعبتيش فصغرك ... شنو كنتي كتسناي من هادشي كامل ... زعما تخسر علاقتي  مع الام ديالي ... هممم هادشي لي كنتي باغا ولكن دوماج ماغاديش يوقع داكشي لي فبالك حيث حتى انا لعبت معاك بخو لعبتك

سارة بتساؤل : شنو كتعني بكلامك ؟؟

موسى : قلت للواليدة بلي ما سمعاتش الكمالة ديال الحذيث لي دار بيني وبينك ... نتي بديتي داكشي لي سمعات وانا كملت ليها داكشي لي باغا تسمع ...

سارة : اشنو قلتي ؟؟

موسى : ماشي شيء حاجة غير العريس تغير عوض ما تزوجي بإسحاق ... غادي تزوجي (اشار لراسو بصبعوو وقال ) بيا أنا ...

سارة خرجات عينيها على الجهد وهي حاسة بتصرفيقة تلقاتها بهاد الخبر ... كيفاش زواج واش هادا من نيتو كيهضر ولي ضهشرها كثر هو كلامو لي قال

موسى : بديتي لعبة تافهة بغيتي فيها تحدايني وانا رجعتها حقيقة غادي تعيشي فيها وغتندمي على نهار لي فكرتي تلعبي معايا ...

لاح ليها كلاموو وزاد غادي بحالو مخليها فدوامة كبيرة من التفكير ... اش هاد المصيبة طاحت فيها ياك كانت غير باغا ترد دقتها ونجحات ليها الخطة ودابا ولات اتزوج بزز منها بخو هاداك لي جا يتزوج بها فالاول ... حاجة ما تقبلاتهاش ومستحيل تقبلها وكيف بدات هي اللعب اتكمل بألعاب جديدة تخليه هو يندم علاش قال ديك الهضرة ...

نمشيو عند ليلى ...

جالسة فالصالون وقدامها مها وباها كيشوفو فيها بشوفات لا تبشر بالخير بينما بجنبها جالس يونس وهو حاس بهاد الجو المكهرب لي بيناتهم ... عارف مزيان بلي ليلى ماباغاش دخل لدار عائلتها من بعد داكشي لي وقع ليها وهوما بنفسهم ماباغينهاش دخل حيث جابت من موراها هضرة الناس وكثرة القيل والقال داكشي باش انقاطعات العلاقة بيناتهم بجوج واليوم يونس كان هو داك الخيط الابيض لي باغي يرجع يبني هاد العلاقة كيف كانت ولا حسن من قبل كاع ...

أب ليلى شاف فيونس وقال بنبرة باين فيها الانزعاج : قلتي اولدي بلي باغي تزوج بها

يونس ماعجبوش الحال فاش ماسماهاش الشيء لي خلاه يتبسم فوجهو إحتراما ليه ولكبر سنو من بعد قال : هي ماشي أي واحد اعمي ... اولا سميتها ليلى وشوفة فيها كافية ووافية باش تعرف قيمتها ... وانا فهمت وعرفت قيمتها فحياتي داكشي باش جيت ودخلت من الباب نيشان وقصدي شريف ...

أب ليلى : ياما قالو قبل منك بحال هاد الهضرة فالاخير ما جانا من وراهم غير هضرة الغادي والبادي ...

ليلى بقات ساكتة وكلما كتسمعو كيهضر عليها هكاك كتزير على يديها حتى كتقرب تقلع جلدتها من بلاصتها ...

يونس بهدوء : هادوك اعمي ماشي رجال وانما شمايت ... حيث راجل لي يبغي غير مصلاحتو ومايهموش أمر مراتوو مكنضنش يستاهل ديك الكلمة اولا لا ...

أب ليلى : حتى دابا ما قلتي عيب ... الهضرة مع ناس لكبار ... جيب واليديك ونشوفو ديك ساعة ...

يونس سكت وضار كيشوف فليلى لي ما تحركاتش من بلاصتها فمرة ... هنا أب ليلى استغل الفرصة وهضر وكون غير ما هضرش حيث الكلام لي قال دخل فقلب واحد الشخص بحال السهم وختارقوو وقتلوو لمئة مرة حتى نفس تقطع ...

أب ليلى : ولا ياكما واليديك ما باغيينهاش تكون عروستهم ...

هنا تدخلات أم ليلى وهي كتنغز فراجلها باش يسكت حيث هضرتو ماشي هضرة زوينة تقال وكيف ما كان الحال هاديك كتبقى بنتهم عيب وحشومة يطيحو بيها قدام البراني واخا يكون واقع بيناتهم حرب ...

يونس بغى يجاوبو ويعطيك خو جوابو ولي غادي يسكتو مي ليلى شدات فيه بيديها ودارت ليه اشارة براسها كتعني بيها بلي مابقاتش قادرة تصبر كثر وتبقى جالسة هنا وكتسمع لهضرة باها لي كتقتلها

يونس حمحم بصوت قوي وخشن وناض جامع الوقفة من بعد قال : كون هاني واليديا باغينها كثر من اي واحد فهاد الدنيا طبعا من بعدي ... وغير نعس على جنب راحة اعمي حيث قريب اتلاقاهم ونطرقو هاد المسمار .... ليلى

ناضت حتى هي وعينيها ماكيشوفوش بمرة فجهة واليديها ... اكتافات فقط تقول بسلامو وتضرب تخرج سابقة يونس لي سلم عليهم وضرب معاهم موعد فالقريب عاد زاد تابعها وهو ماعارف شنو يقول وكيفاش يهدنها ...

#يتب...ع