💎مكتملة💎
قصة حقيقية بنكهة الواقع المعاش ... أبطالها نوع آخر من الأبطال بطل صاحب شركة كبرى مزوج بمرتوو لي تفاهم معاها وزوجوها ليه واليديه بالرغم مم انه عمرو ماعرفها يعني زواجهم كان تقليدي بإمتياز 🔥🔥
بينما فالجانب الاخر مراتو كتكون عايشة معاه مع...
دخل لبيتو وحاس براسوو مهلوك من ديك مسافة ديال الطريق لي ضربها البارح وحيث بغى يرتاح فاش وصل بدى كيقلب على الدوى لي كياخد ولي غير مصرح ياخدو حتى شيء واحد من غيرو ... وهو كيقلب عليه فامان الله نزلات عليه ختنا بحال شيء صاعقة لدرجة كاع ماحس بها وهنا جابت ليه التمام ... برهوشة بحالها خلاتو يحس بالشمتة حيث تزرف ودارتها به ...
بدا كيسوط بجهد وهو على القرص ... دوي معااه يتفركع عليك وبمشقة الانفس لقى ديك علبة الاسعافات لي عندو تما وجبد منها الدوى لي ايحتاج ... داوا راسو وحبس النزيف لي فالراس وضمضها بكل احترافية عاد مشى يغسل وجهوو وعنقوو من داك دم وفنفس الوقت حاضي باش ما يوصلش الماء للجرحة ...
وكيف كمل قشع حوايجوو لي فيهم شيء نقاطي ... عض على شفايفوو مكره من الوضعية ومشى كيلقب على شيء حاجة تما يلبسها من زهرو ما يلقى غير واحد شورط قصير وتيشورط ... بقاو محطوطين فبلاصتهم من ايام فاش كان خدام تما ومستاقر بعيشتوو لراسوو وقبل ما يتزوج اصلا ...
بدا كينتر حوايجو بياسة ببياسة وكل حاجة كيديرها كيستغل فيها وقت حيث لا جا يدير لحاجة يا يديرها بالتاويل يا بناقص من بعد عاد لبس داكشي لي لقى تما وناض خارج يجيب باليزتوو لي خلاها حدا الباب ديال الدار ...
ومع سد باب بيتوو سمع شيء حد كينين وبحالا كيبكي ... عقد غوباشتوو من داك الصوت الصغير وزاد مكمل طريقو كاع ما مهتم ... جر باليزتوو هي الاولى ودخلها للبيت ثاني مخرج منها كاع داكشي لي ايحتاج ... بيسي وشيء دواصا ديال الخدمة مهمين ... من بعد تقاد فبلاصتوو وهو حاس براسوو مسخسخ وواقف غير بزز ...
تكى فوق ديك الناموسية وهز تيليفونو يشوف مراتو وبنتو واش نعسوو ولا باقي ... وكيف حل شاشة الهاتف لقاها ديجا معيطة عليه وديك ساعة ماعطلهاش صونى ابيل فيديو وهو كيتسناها تجاوب ...
وكونها حتى هي كانت تما على سبة ديك ساعة جاوباتوو وفجنبها بنتها كتلعب ليها فشعرها ومع تطلق الصوت تسمعات غوتة طفولية وكتفتح النفس من الاء لي باين عليها كتقلب على شيء حاجة ...
خديجة شافت فالكاميرا لي قدامها وبدات كطرطق صباع يديها قدام الاء باش تشوف حتى هي فنفس الجهة وكتقول : بنتي هاهو باباك كيسلم عليك قولي ليه سلام ...
عيسى بقى ساهي فيهم كيف كيلعبو ويضحكو بيناتهم وفداخلوو حس بلي توحش داك الوسط الدافئ والعائلي لي بناه وحتى هوما نفس الشيء مكيدوزش النهار لاما شافوهش قدامهم وخصوصا بنتو لي من صباح وهي كتبكي حسات بلي باها بعيد عليها وفور ما شافتو فشاشة التيليفون بدات تخرج ليها الابتسامة ودير فشيء اصوات زوينين بحالا كتعبر ليه على مدى اشتياقها ليه ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فجهة الاخرى وبالظبط فواحد من الاوطيلات المعروفين فكازا ... وفشومبر خاصة جالسة باطلالتها المعتادة قدام المراية و تتقاد لميكاب لابسة كيف ديما احسن ماعندها حيث عوالة غتخرج بينما يونس كان جالس فوق الناموسية ولبيسي قدامو مرة مرة كيشوف فيها وكيصفر عليها ولا فاش ضور لعندو يسيفط ليها غمزة بلا هواه ... حتى سالات الماكياج وضارت تتلبس فالصندالة ديال الطالون وتتسد فيها ...
دق بشوية حتى سمع شكون وهو يدخل واخا صغير معلم الآداب قدو غير غيجي ويدرم بتاسم ليه يونس ومشى نيشان عندها و وقف عليها وهي تتسد الصندالة
الطفل تيشوف فيها : ماماا
ليلى هزات فيه راسها : سير اعمران تنعس مالك شعندك ...
عمران جاوبها ببرود ومعالم وجهو باين فيه ماعاحبو حال : الاستاذة ديالي بغات تشوفك غدا ...
