💎مكتملة💎
قصة حقيقية بنكهة الواقع المعاش ... أبطالها نوع آخر من الأبطال بطل صاحب شركة كبرى مزوج بمرتوو لي تفاهم معاها وزوجوها ليه واليديه بالرغم مم انه عمرو ماعرفها يعني زواجهم كان تقليدي بإمتياز 🔥🔥
بينما فالجانب الاخر مراتو كتكون عايشة معاه مع...
بقات مبرقة عينيها على الجهد وهي متبعة المسار لديك القرعة فين مشات وكيف تشخشخات ... واش لهاد الدرجة تعصب من تصرفها بدون ما يسمعها ولا يفهمها ... شعور غريب تملكها فديك اللحظة بالظبط بحالا قاجها شيء حد ومامخليهاش تتفس ...وخصوصا حيث من النوع لي حساس ودغيا كتجرح لا شيء حد فهم تصرفاتها غلط اولا ما سمعش ليها ...
عيسى عاد استوعب شنو دار وكيفاش مقدرش يتحكم فاعصابو فور ما تفكر سيرة افنان وافعالها ... ضار لعند رانيا بالعرض البطيئ وشاف ليها نيشان فعيونها وكيفاش كارزة على يديها وسنانها وعيونها الدامعين زادوه خلاوه يستغرب من هاد ردة الفعل ....
توجه لاقرب فوطوي رامي عليه ثقلو ونطق بكل حدة مافيه لي يشرح موقفو اولا تصرفو بديك الطريقة حيث الموضوع مكيهمهاش : جلسي ...
رانيا اشارت ليه بطرف عينيها الدامعين جهة القرعة لي تفرشخات وقالت : ماشي بحالا زدتي فيه شوية ...
عيسى شبك يديه مع بعضياتهم وردد جملتوو بكل برودة : نشوفوك نتي الاولى ...
رانيا مسحات وجهها بكم يديها باش تخفي دوك دميعات لي كانو مجموعين فعينيها وقوات راسها وقالت بكل تحدي : علاش مالي اش درت ؟؟
عيسى : قولي شنو لي مدرتيش ... اشنو ديك الحالة درتي للخدامة ...
رانيا وعيونها كيطلقوو شرارة من الغضب فاش تفكرات ختنا اش قالت ليها : قول شنو مزال اندير فيها ...
عيسى : نعتابرو تهديد ... رانيا تقدمات جيهتوو وهي كلها عزم متقولش هادي هي ديك لبرهوشة لي عاد كانت كدمع قبيلا : ما كيهمنش شنو فهمتي ولا كيفاش مهم لي فبالي راه فبالي ...
عيسى نطق بحدة : معنديش زريبة هنا باش لي مايلقى ما يدار ينوض ليا الفتنة ...
رانيا تقرصات بالبيان من كلاموو ولكن ما جاوباتووش دغيا هزات راسها وخرجات من القاعدة السرية طالعة لبيت ألاء وغير لقاتها ناعسة هزاتها بين أحضانها وهي حالفة ما تخليها هنا ولا تبقى فدار هاد الراجل دقيقة وحدة ...
وكيف خرجات من البيت والبنت بين أحضانها لقاتوو فوجهها مناظرها بشوفات مختلفة بحالا كيحذرها من داكشي لي باغا دير خصوصا فاش كتعلق القضية بطرف منو ....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حول أنظارو الحادة من على وجهها لي خالي من اي تعبير وعاد رجع شاف فبنتو لي ناعسة وقال بهدوء باش ميفيقهاش : غادي دخلي للبيت منين هزيتيها واتحطيها بلاما تشوفي مني شيء حاجة ما تعجبكش ...
رانيا قادات ألاء على كتفها وقالت بتحدي : ماغاديش نخلي بنت ختي مع ديك الشيطانة واخا نموت ...
عيسى : ماعنديش الوقت لهاد تبرهيش ديالك حيث راسي عامر بقوة المشاكل سوو رجعي البنت لبلاصتها ومن بعد نتفاهموو ...
رانيا : ماعندنا علاش نتافهمو انا قلت لي عندي ... ألاء ماغاديش تبقى مع ديك لخدامة تافهة ...
عيسى : لاياش باغا توصلي من لخر ...
رانيا مجاوباتووش كيف العادة وتوجهات ثاني للبيت تهز ساك البنت لي فيه حوايجها ... هنا عيسى طلع ليه الدم ديال المعقوول وتم تابعها وبلا كلمة بلا جوج خطف ليها البنت من يديها حتى فاقت مخلوعة كتبكي حيث غفلوها ...
رانيا وعينيها على ألاء لي كتبكي : واش مريض فراسك راك فيقتيها ...
عيسى حط ألاء فالباياص ديالها وضار لعندها ووجهو لا يبشر بالخير : ألاء ماغادي تعتب على باب هاد البيت ...
رانيا : هادشي راجع ليك لا بغيتيها تبقى حداك ديك الخدامة مانشوفهاش هنا حداها ...
عيسى : ماشي نتي لي غادي تحكمي ليا فداري وتوريني شنو ندير وشنو لي منديرش سمعتي ...
هزات الاء بين يديها وبدات تسكت فيها حيث كانت كتبكي وفنفس الوقت كتدوي مع عيسى مكملين فنقاشهم : هادي بنت ختي وانا لي غنربيها وماخاصكش تمنعي ...
عيسى زاد لعندها والعروقة لي فراسوو قربو يطرطقو بقوة الاعصاب لي ركبات فيه : هاد البنت بنتي وهاد دار داري ماغادي يخرج منها حد ولا بغيتي نتي تخرجي راكي عارفة الباب ولكن بنتي ماغاديش تفوت ديك العتبة ...
رانيا حسات به بحالا كيجري عليها اولا نقولو جرا عليها نيت الشيء لي مبغاش عقلها يتقبلوو ... واش عوض ما يجي فصفها هي لي كتجيه من العائلة كيوقف مع وحدة برانية وغير خدامة طامعة فبلاصة ختها وحوايجها ....
