💎مكتملة💎
قصة حقيقية بنكهة الواقع المعاش ... أبطالها نوع آخر من الأبطال بطل صاحب شركة كبرى مزوج بمرتوو لي تفاهم معاها وزوجوها ليه واليديه بالرغم مم انه عمرو ماعرفها يعني زواجهم كان تقليدي بإمتياز 🔥🔥
بينما فالجانب الاخر مراتو كتكون عايشة معاه مع...
موسى بدون ما يشوف فيها هز تيليفونو ودوز الخط لاول رقم طلع ليه : غير زيدي كحزي راك مزال ما كحزتي مزيان
سارة وهي كتنخصص نطقات بصوت باكي : مبغيتش نموت
موسى شافها فين كتشوف لقى عينيها مفيكسيين على السلاح ديالو وبدون شعور خرجات ليه ضحكة جانبية من فمو وقال : واش خايفة بصح تموتي ...
سارة غير شافتوو هز داك السلاح فيديو وهي تحرك راسها باه بزربة وقالت بترجي : رجعني لدارنا اخووويا عفاك ....
عقد غوباشتوو من ديك خويا وبزربة وجه سلاحو اتجاه راسها وقال بحدة فنفس الوقت : اذن قولي ليا علاش قبلتي ؟؟
خرجات عينيها على الجهد وقالت بارتباك : ب زز من ي
موسى هز حاجب ونزل لاخر وقال بشك : جيني نيشان
سارة وهي خايفة من داك السلاح لي قريب لراسها : هادشي لي نقدر نقول ليك دابا ...
موسى نزل سلاح مرجعو لبلاصتوو وقال بحدة : ديري فبالك بلي انا ماغاديش نتزوج بك ... وحتى لو أمي واقفات عليك ... فبلاما تحلمي بزاف ... وحسن ليك تسالي هاد اللعبة ... راه فراسي مطاريق ماناقصني صداع راس ...
سارة مسحات دموعها بكم تيشورط لي لابسة وبغات تنزل ولكن قبضة يديه لي شدات فمرفق يديها خلاتها تحبس وضور لعندو : طلق مني بغيت نزل ...
سارة سحبات يديها من وسط قبضة يدو وبدات كضور فعينيها من بعد عاد نطقات بتساؤل : واش خدام مع المافيا ؟؟؟
موسى شاف فيها بديك الشوفة ديال من نيتك وقال بهدوء : معامن قلتي خدام ؟؟
سارة اشارت ليه بصبعها لوضعية السيارة وقالت ببلاهة : على هادشي لي طرا اليوم ماشي فعايل المافيات ...
موسى تنهد بقلة صبر وسكت ما جاوبهاش مخليها بلاكة حتى وصلات سيارة أخرى ووقفات فمقدمة الزنقة ... خرج موسى هو الاول وخدا سوارت من عند داك سائق وبدا كيهضر معاه لمدة من بعد عاد اشار لسارة تجي عندو ... ومع الخوف لي ركبها تمشات كتجري لعندو وقبل ما طلع غفلها فاش جرها من يديها وعنقها بجهد ...
سارة خرجات عينيها وهي كتحس بقلبها كيضرب فالتسعين وفنفس الوقت ريحتها كتغلل فجيوب أنفها عكسو هو لي كان كيحاول يوضع داك ليوسبي فساك لي هازة ويدو ثانية كارز عليها ومزيرها عندو باش ما تحركش ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وغير بان ليه داك اليوسبي تخشى فالساك وكاع ما عاقت به بعد عليها دغيا وهوو شاد فكتيفاتها وقال ببرود : كانو دايزين داكشي علاش ...
موسى حرك راسو باه وزاد طلع فطونوبيلتوو وديمارا وتحرك مخليها مبلقة عينيها عند بالها ايطلبها تركب معاه ولا غير يعرض عليها تطلع من باب الصواب ساعة خونا صدق ما كيفهم لا فصواب لا فزعتر ... ضربات رجليها مع الارض مغزفة وفنفس الوقت كتفكر كيفاش تبزز عليها تزوج بواحد بحالو ...
ونرجعو لور شوية وبالظبط للنهار فاش كانت سارة كدوي مع خوها أدم حتى سمعات مها وباها كيعيطو عليها ... نزلات لعندهم وهي عوالة تقول ليهم ردها وترفض وكيف وقفات قدامهم تنهدات بقلة صبر وقالت بحدة : بابا ... ماما ... بخصوص داك الزواج أنا ...
قاطعاتها ماماها قبل ما تكمل وقالت بحدة : خاصكي توافقي ...
أدم تدخل ونطق باستغراب : ولكن اماما راه هي ماباغاش هاد الزواج ...
أم سارة بعصبية : ماكاينش عندنا حل من غير هادا ...
سارة وهي مزيرة على يديها نطقات تحت سنانها : وعلاش خاصني نوافق بالسلامة ؟؟
أم سارة : زواجك ابنتي بديك العائلة غادي تعاونا باش نبقاو على نفس الحالة المادية وصداقك هو لي اندفعوه للبنك باش نسددو دين ونخلصو الضرائب ...
سارة هزات عينيها للسماء وهي باغا تبكي واش هي سلعة لي ايبغيو يلوحوها غير باش يعتقو راسهم من الافلاس ... وهنا الشيطان بدا يدير خدمتوو ويوسوس ليها فراسها بشيء أفكار ما كاينينش وقبل ما تسمع حتى كلمة ثانية طلعات لبيتها كتجري مخلية أدم كينادي باسمها ...
ونرجعوو للوقت الحالي ...
وهي واقفة فديك الزنقة دفات راسها بيديها وزادت غادة مع طريق وتفكيرها كولو فهادشي لي كدير واش صحيح ولا لا ... مي فالاخير خرجات بتحليل واحد
" ماحدي مشيت فهاد طريق ... فخاصني نكمل حتى نشوف فين انخرج "
