أحببت زوج أختي 🩸مكتملة🩸

🩸الجزء 40🩸

🩸أحــبــبــت زوج أخــتــي🩸

   بقلم: ✍🏻 YOUSRA ANGEL  ✍🏻

#مــاذا__لــو__أحـبـك__سجين__وأصبحت__أنت__حريته🔥🕊️

         📿 بارت 40 📿

عند عيسى ...

جالس فالمقعد اللوراني وفيدو جيبي اس لي خداه من طونوبيلتوو قبل ما ينزل ولي ديجا كان عطاه ليه موسى باش يخليه معاه ديما لا ربما توقع ليه شيء حاجة واليوم وقف عليه واضطر يستخدموو ...

ومن بعد ما شعل زر لي ايحدد موقعو لصقو على تحت المقعد فاش جالس وفنفس الوقت كيدوي مع هادوك لي معاه وبالظبط داك شخص لي باين عليه هو رئيس هاد رباعة ...

عيسى : مكانش عليك تمحن راسك لهاد درجة ... تجيب هاد الرجال كلهم وتبغيني نمشي معاك بزز ... كون حددتي موعد معايا من الاول كانت الامور اتكون مزيانة ...

الشخص : ماراشقاش ليا هاد نهار باش نسمع هضرتك الخاوية ...

عيسى دار رجل على رجل و ابتسامة سخرية مرسومة على شفايفوو : اش بان ليك نهضرو فشيء موضوع يقدر يعجبك ...

الشخص : ولي هو ؟؟
عيسى بحدة : الثمن باش كتخدم ... اكيد هاد ناس لي مكلفينك توصلني لعندهم عطاوك فلوس صحيحة ....

الشخص : جيني من لخر ؟؟؟ لاش باغي توصل ...

عيسى : لو عطيتك دابا ضوبل ديال داكشي لي عطاوك تقدر دير شنو بغيت ...

الشخص شاف قداموو وبالظبط فالبلاصة المعلومة لي خاصهم يحطو فيها عيسى وقال بنبرة ساخرة : مع الاسف وصلنا ومنقدرش نغذر الزبون ديالي ... نهار تجي قاصدني بوحدك كزبون ديك ساعة اتكون عندي معاك هضرة أخرى ...

عيسى غير شاف راسو فين هو وهو يهز داك جيبي اس معاه مدخلوو لداك المستودع حيث اصلا دوك رجال لي جابوه غير غادي يوصلوه لتما وغادي يمشيو بحالهم ... بينما فالداخل كانت جالسة على احر من الجمر فوق داك الفوطوي القديم وكل شوية تشوف فباب المستودع امتا يدخلوو هادو خلاص ... وكيف تحل الباب ناضت قافزة من بلاصتها بقوة الفرحة ...

عيسى كيف حط رجليه لداخل وهز راسوو كيشوف هاد البلاصة الغريبة ولمحها واقفة كتشوف فيه بابتسامة ... زير على قبضتوو بكل غل وقال : نتي لي من مور هادشي ؟؟؟

افنان ضحكات بفرحة وقالت: بطبيعة الحال الحبيب ديالي ... شكون بغيتي يكون ... اصلا حتى واحد ما يتجرأ ويقيصك ماحدي انا عايشة اولا لا (غمزاتوو) ...

عيسى زير على فكو المنحوت وقال بحدة : نتي راك مريضة وخاصكي تعالجي ...

إفنان قربات لعندو بكل جرأة وعيونها كيناظروه بكل شهوة : لا كنت مريضة غادي نكون مريضة غير بك .... ومتنساش شكون انا ...

عيسى قبل ما تحط يديها على وجهو حبسها فاش شدها من ذراعها بقسوة وقال : لحد الان كنت داير الاعتبار غير لسمعة واليديك باش ما طيحش فالارض ونصدقو فالمشاكل ولكن علاما بان ليا تماديتي كثر من القياس ...