أحببت زوج أختي 🩸مكتملة🩸

🩸الجزء 66🩸

🩸أحــبــبــت زوج أخــتــي🩸

   بقلم: ✍🏻 YOUSRA ANGEL  ✍🏻

#مــاذا__لــو__أحـبـك__سجين__وأصبحت__أنت__حريته🔥🕊️

         📿 بارت 66 📿

تبعاتوو كتزرب فخطواتها وبصوتها الانثوي الرقيق كتنادي باسمو باش يضور لعندها ولكن مابغاش يسمعها فمرة حتى زلقات ليها رجلها وطاحت فالارض صادرة من موراها ديك اي ي ي ... عاد وقف يضور يشوف شنو كاين ...

وغير بانت ليه طايح وشادة فرجلها ... زرب لعندها مخلووع ... وبدون مقدمات تحنى جالس على شكل قرفصاء مردد جملتوو بقلق واضح : مالك شنو وقع ليك ؟؟

رانيا شدات فرجلها وهي كتحاول تنوض : ما وقع والو راني بخير ...

ريك حط يدو على كتافها داير ليها اشارة بعينيه باش تحبس ما تبقاش تنوض وهي غير ساهية فيه وكتشوف حتى زعزعها فاش هزها بين يديه بحال ديك نونوس الشيء لي خلاها تضور يديها على عنقو بدون ما تفكر ...

رانيا خرجات عينيها على الجهد وهي كتشوف فيه عينيه مفيكسيين عليها وقالت بزربة : غير نزلني راه نقدر نمشي بوحدي ...

ريك تمشى بيها هكاك حتى قرب لواحد لبلاصة عالية يقدر يجلس فيها الانسان وحطها بشوية ... من بعد تحنى لعندها باغي يشوف رجلها ساعة هي دغيا بعداتها ماشي حيث نفراتوو ولايني جاتها حشومة ...

رانيا وهي مهبطة راسها لتحت وشعرها مدرق ليها الملامح : مكاين لاش ...

ريك بقى كيشوف فيها وهو كيدوي بحدة : خليني نشوف ... وغير نتاكد بلي راك بخير كنواعدك انبعد عليك ...

رانيا حطات عينيها فعينيه وبقات ساكتة كتشوف حتى حسات بيديه محطوطة على رجلها كيحركها بشوية وضاغط على البلاصة فين كضرها ...

ريك : مكاين لاش تخافي غير تلوات ليك ...

رانيا لا رد ...

ريك طلق من رجليها وهو كيلبسها الصباط لي ديجا كانت لابساه ... هنا هي تزاد معاها الزايد وحسات بالصدق فتعاملو معاها لدرجة هضرة عيسى مبقاتش كتشوف فيها ولو ذرة منطق ... وبان ليها بلي غير ضلماتوو وبلي نيت صدق كيبغيها بالمعقول ماشي كيكذب كيف قال ليها عيسى ...

ريك سحب يديه من بعد ما لبسها الصباط وناض جامع الوقفة داير يديه فجياب تجاكيط لي لابس : تقدري توقفي دابا ...

رانيا شدات فجناب الحيط وناضت بشوية عليها حتى تقادات فالوقفة وقالت بحماس باين على وجهها : يااااه مبقاتش كضرني ...

ريك بدا يضور فعينيه وهو كيحس براسوو كيلين ليها وقريب يكذب وذنيه ويدير بلي ما سمع والو من داكشي لي قال ليه عيسى قبيلا ...

رانيا هزات فيه عيونها الكريستالية وقالت بصوت لين : ريييك ...

ريك هبط عيونو ليها وبقى هايم فيهم عاد ردد ببرود : كنسمعك