الجزء 384

34 1 0
                                    

خبايا الزمن 🥀
#بارت-384...🍷
بقلمي ✍🍷... Sarah sarrita
عندما التقيا... لم يكن الزمن صالحا للحب 🥀

هند بلعات ريقها: نت واعدتيني الا عاودت ليها غادي تخليني نمشي..
معتز: هي متقنعاتش يعني

هند قاطعاتو و غوتات بالجهد: عتقوووني!!! عتقو الروووح..

صفاء يلاه غادي تركب مع رؤوف و سمعاتها تتغوت الناس لي تماك تجمعو عليها و صفاء تتشوف و هي مصدومة..

هند: عيطو البوليس!! باغي يتعدى عليا!! هو قتااال.. باغي يقتلني..

هند صافي فاض بيها الكاس و صفاء عاد فهمات بلي هضرة ديال رؤوف صحيحة.. قرب ليها و همس حدا ودنينها..

رؤوف: تيقتيني دابا!!؟

صفاء هبطو ليها الدموع تمنات من كل قلبها ميكونش هكاك لكن شحال من مرة كذب عليها؟ ديما!! تنهدات مسحات دموعها و ركبات مع رؤوف لي كسيرا فاتجاه القصر..

الناس لي تماك هجمو على معتز و شدوه مزيان حتى جاو البوليس و داوهم للكوميسارية باش يشوفو شنو واقع خصوصا ملي شافو الحال ديال هند فين وصلات..

وقت الظهر
شاذية حلات عينيها لقات هيثم متكي على يديها بقات تتشوف فالغرفة استنتجات بلي هي فالمشفى.. بدات تتحرك يديها فوق راسو بحنان حتى فاق و شاف فيها بخوف..

هيثم: باش تتحسي؟ واش نتي بيخير؟
شاذية: آه! معرفتش شنو وقع ليا..
هيثم بأسى: كنتي حاملة..
شاذية متفاجئة: كيفاش؟ "كنتي"
هيثم بحزن: شاذية! ولدنا.. مع الأسف طاح ليك..
شاذية غير تتشوف: مزيان..

شاذية ابتاسمات ليه: وقتاش غادي نخرجو من لهنا؟
هيثم: نمشي نشوف مع الطبيب.. (باسها فجبينها) ارتاحي شوية صافي..

هيثم خرج و خلاها حطات يديها على بطنها و بقات ساهية..

شاذية: كنت غادي نكون ام!! كان غادي يكون عندي ولد! لي غادي يبغيني بدون شروط.. و لكن كلشي تبخر دابا..

رؤيا كانت متكية فوق السرير ديال سمير العشية كاملة مخرجاتش من الجناح ولا سولات فين كاين طه.. غير ساهية و تتفكر حتى دخل عندها سمير شافها هكاك و تخشى حداها جرها لعندو و عنقها..

سمير: رورو! شنو لي مقلقك؟

رؤيا مبغاتش تقول ليه شنو وقع معاها عند العيالات حيت متأكدة غادي يقول ليها نتي لي مبغيتيش تزوجي بيا ففضلات متقول ليه والو..

رؤيا: جاني الملال! طه معاك؟
سمير: لا! خرج مع طارق.. باقي مجاوش واقلة..

رؤيا بغات تنوض و جرها حتى طاحت فوق منو.. حط يديه على عنقها حتى ولا قراب متيفصلهم والو..

سمير مبتاسم: متخيليش شحال توحشتك ا رؤيا.. عشر سنين كانت قاصحة بزااف..
رؤيا: سمير طلق مني!!
سمير: بلاما تحلمي.. حيت لي تتطلبيه مني مستحيل.. نتي عصبتيني البارح باش منآديكش آديت راسي.. نتي اغلى من روحي أ رؤيا.. انا مهووس بيك
رؤيا بتاسمات عجبها الحال: انا السباب فكلشي ياك؟
سمير تيحرك يدو لخرا على ظهرها بحنان: آه! نتي هي السباب باش انا عايش..

طبع قبلة جنب فمها و هي تغمض عينيها بعد عليها و طلقها بقات تتشوف فيه بحب.. ناضت من حداه و تاجهات للباب سداتو بالساروت و تمشات مبتاسمة للسرير سمير تيشوف فيها مبتاسم..

رؤيا بإثارة: الحزن حدو ثلثيام!

سمير حرك راسو بآه.. تقاد فالجلسة و هي تحيد الجلابة.. بقات لابسة دباردور سميطات و شورط قصير و لاصق..

رؤيا تلاحت فوق الناموسية على ظهرها و هو تيشوف فيها مبتاسم..

رؤيا: شنو بان ليك تكمل؟

سمير قرب منها و بدا تيحيد ليها حوايجها حاجة بحاجة و هي مخلياه حتى مبقات لابسة والو.. بقا تيتأمل جسمها بإثارة و تيتحسس رطوبة بشرتها و هي تتنفس بصعوبة حيت فكل مرة تيلمسها جسمها تيتبورش.. وقف مبعد و بدا تاهو تيحيد حوايجو كلهم و عاد جا فوق منها تيوزع قبلاتو على كل بلاصة فجسمها.. و هي تترجف تحت منو، انغامسو فقبلة ثم قبلات طويلة ناسيين راسهم و كل واحد فيهم تيحاول يشيع من الأخر و يلبو رغبتو فيه.. حتى حبسو فاش سمعو شي حد تيحاول يحل الباب و ملي متحلش ليه بداو تيسمعو الدقان..

رؤيا بخوف: شكون؟
سمير ناض من عليها: انا نشوف

لبس البوكسر و تريكوه و تاجه للباب اما رؤيا لبسات الجلابة على لحم و وفقات تتشوف شكون.. و هي مخلوعة خايفة يكون هيثم و لكن لحسن الحظ كان طه..

سمير: ولدي!
طه تيحاول يدخل و سمير واقف ممخليهش: واش مندخلش؟

#يتبع

خبايا الزمنحيث تعيش القصص. اكتشف الآن