الجزء 264

47 2 0
                                    

خبايا الزمن 🥀
#بارت-264...🍷
بقلمي ✍🍷... Sarah sarrita
عندما التقيا... لم يكن الزمن صالحا للحب 🥀

سمير غير مخنزر فيهم و معاجبوش شنو قال محسن ولا كيفاش هددهم.. هو بصح باغي يبعد ولدو عليهم على الاقل ميوليش قتال داكشي علاش تافق هو و محسن باش ملي ترجع رؤيا طه يسكن معاها.. و ديك الساعة يشوف شنو يدير.. سمير تنهد و غير خرجو الحاج شاف فسمير مفقوص..

الحاج بالغوات: شنو مزال تدير هنا؟ خرج من داري!!

سمير مجاوبوش و تاجه لجناح طه باش يشوفو..

الحاج: يوسف! خرجوه من القصر اصلا المصايب كلها بسبابو مغاديش نخلي تاشي حد يلعب من ورايا و هاداك المحامي خاصو يموت!!! نوريه بشحال تطيح تهديد عائلتي..
يوسف داير ليه خاطرو: لي بغيتيها هي لي غادي تكون

اما برا
هيثم ركب فطونوبيلتو هو و رؤيا و محسن ركب فطونوبيلتو متاجه لدارو..

نرجعو للقصر
ترفتكات الجماعة.. و مروان تاجه لعند صفاء.. و شدها من دراعها.. صفاء شافت فيه

مروان: تبعيني!

صفاء تبعاتو و مشاو لجناح ايمن فين كاينة شاذية.. دخلو لداخل و هي تبان ليها شاذية ناعسة و معلقين ليها السيروم..

صفاء: مال شاذية؟
مروان: شي حد خشا فيها موص ثلاثة ديال المرات لقيناها مغيبة هنايا!

صفاء ترسمو ملامح الحزن فوجهها: واش غادي تولي لاباس؟

خرجات من الحمام هند لي غير شافتها صفاء خنزرات..

صفاء: شنو تدير هادي هنايا؟
مروان: داكشي علاش جبتك! عرفتيها ياك؟ هادي طبيبة فمستشفى ديال معتز..
صفاء مخنزر: مبقاتش جرا عليها..
مروان: عندك الحق جرا عليها عرفتي شنو اخر دار؟ مخلاهاش تخدم فتاشي مشفى آخر حطم ليها حياتها..
صفاء بحدة: و هي لي قلبات عليها تتصيفط بحال دوك التصاور لراجل مزوج..
هند بتاسمات باستهزاء: راجلك غير كادب عليك! و عندي الدلائل..
صفاء بعصبية: عندك الوجه لي يهضر؟
مروان: صفاء! تهدني.. هند عندها الحق! راجلك مخرجش غير عليها بل على بزااف ديال العيالات! هو تيخونك ا صفاء..

صفاء دارت عندو مصدومة: لا مستحيل.. هو تيبغيني.. تيموت عليا..
هند: هو تيموت على اي انثى ماشي غير نتي و ملي تيسالي تيلوحنا.. نتي غير حيت من عائلة البناني داكشي علاش مقادرش يفرط فيك..
صفاء باحقار: شكون نتي لي تهضري على راجلي بهاد الطريقة؟ ولا حيت معطاكش وقت؟

هند هزات تيليفونها تتقلب و هي تاجه عند صفاء و وراتها..

هند: هاكي تأكدي براسك..

صفاء خدات من عندها تيليفون تترعد و هي تبان ليها صورة هند مع معتز.. قلبها ضرها.. كانو قراب من بعض هند وراتها صورة خرا.. ليهم بجوج معانقين و هو حاط يدو فالمؤخرة ديالها.. يديها بدات تترعد الصور كانو حميمية بزااف ماشي بين جوج اطباء خدامين فمشفى واحد.. و هند تتزيد توريها.. و حتى سمعاتها ليزابيل دياولها معاه.. حيت كانت عندها ابليكاسيون تتسجل المكالمات.. صفاء هبطات ليها دمعة من عينيها و غير شافها مروان عنقها و دار اشارة لهند باش تخرج و تخليهم.. بدات تتبكي و تتشهق فحضن خوها لي مبتاسم عاجبو الحال حيت فضح معتز..

صفاء بحزن: علاش؟ علاش تاشي حد متيبغيني؟

مروان بعد عليها و طلع ليها راسها حتى شافت فيه..

#يتبع

خبايا الزمنحيث تعيش القصص. اكتشف الآن