بارت 73

3.9K 117 0
                                    

يوسف كان من وراها كيشوف فيها كيف مزيرة على تيشيرط وشعرها كويل نازل على ضهرها كينقط بلما ..وتشيرط مبينوفخاضها لعريانين ما خس براسو تا جا وراها وخشا يدو من تحت يديها محاوط كرشها ومع قصيورة عليه منزل راسو وحااني عنقو باش يتقابل معاها وهي كانت حانية راسها بالحشمة وهزات يديها كتلعب بصباع يدياتها الصيغورين من التوتر وكتحس بانفاسو سخان فوق
وجهها ودقات قلبها كيتسارعو حنيكاتها توردو وحسات بالسخونية طالعة معاها من صبع رجليها الصغير حط نيفو فوق شعرها كيستنشق ريحتوو لي كتجدبو هز يدو حتى رجع ليها شعرها وراء وذنيها
ودور شعرها بجنب نزل و مدد لسانو لوذنيها مص بيها الشحيمة دوذنيها حتى ارتاعشات
ورجع نازل مع عنقها حاط شفايفو فوق عنقها الطويل
وجمال العنق فطولتو اللامع بلاما يحركهم غير كيشم فريحتها ولحيتو كانت كدقها و كتخبع عنقها فحال هاكداك
ويديه كيلعبو فوق كرشها سلل يدو وشبك صباعو مع صباعها مني بدا كيمص فعنقها تمسكات بصباعو متاثرة بحركاتو لي خلاوها ترخة وتنسى راسها لدرجة ولات كتزيد تزير على يديه طلق من يدها وطلع كفوفو من فخاضها كيتحسس لحمها
حتى لصدرها وهو يجمع عليه يدو
وعصرو بين يدو حتى فزك ليها التيشورط بالحليب لي خرج منو مع كترضع
وصدرها عامر بالحليب قلبها عندو بجهد حتى طار شعرها
وغطا وجهها ساط فوسط وجهها سوطة وحدة طيرات شعرها شدها من شعرها
غارس ظفارو بكل حنية ورقة خبير فالتعامل مع الانثى وطريقة اغواءها بدا يلعب لها فجلدة دشعرها
وحط شنايفو فوق شنايفها باش يبدا يلتاهم فيهم دقة دقة واليد التالية وراء ظهرها قرباتها ليه حتى تلاصقات مع جسمو
ويد يعصر فطريمتها بين يدو بكل دائري وببطء فحالا كيدير مساج شيء لي خباها تزيد ترخالو بين يدو واخا مكتجاوبش ولكن مرخية بين يدو
ملي حس براسو ديمارا وسخن هزها كيف الريشة بين يدوو و لاحها فوق السرير بشوية وبطريقة رومانسية خلات خلبها يطير فسما وبلا ملتحس شداتو من لكول وجراتو لعندها جا فوق منها وطلع لها يدها فوق جمعهم بيدو هابط لصدرها كيبوسو من فوق التيشوورط قبل ميدير يدو تحتو
ويتسلولها ومع ملابساش سوتيانات تحتو حيت تترضع كانت الوضعية سااهلة هبط يكمل داكشي لي خلاه هارون فالرضيع
واخا الحليب كيخرج وقتما ضغط على صدرها
خلا جسمها كلو طبايع
هابط لسرتها مروراا بفخيضااتها
قبل ميفتح بين رجليها ويتخشاا بيناتهم وبدا يبوس ليها فوسط فخيداتهتا الحميمرين الرطييطبين ونقيين
خلاها كتطلع نفس بزز بالنشوة لي وصلات ليها حس بيها مقدراش تزيد تصبر واخا الحشمة غالبة ولكننن متقدرش تزيد تخبي..داز الوقت وهو مازال ماناوي يرحمها من التسخينات عرف كيفاش يخليها ترجف من شدة الشهوة ..وغير بشوية كيتعامل معاها باغي يعلمها على يديه ماشي كيف شافت فداك الموقع ..ماشعراتش براسها حتى حسات بيه داخل كامل زيرات ليه على كتافو تا قمشاتو وبدون شعور منها خرجات داك ااح مخلطة بالرغبة خلاتو يجعر عليها هكاا بغاها تكون معاه عفوية ..عضات شفايفها بالجهد فاش حسات بيه لداخل كيتحرك كيدخل ويخرج رفعها لعلام تانيي لي ولات كتعشقو فهاد اللحضة ..حلات عنيها بشوية فاش حساب بالقبلة دبالو على راسها وداكشي لداخل كيتخوة ..تنهدات بصوت مسموع جابتو معاه قد قد ..خرجو بشوية وتكا حداها جرها لعندو حطات راسها على صدرو ..
سمعاتو كيشعل لكارو شافت فيه:يووسف هارون ماخاصوش يشم ريحة دلكارو
طفاه ..بقات كتفكر:يوسف شغا ندير فقرايتي بغيت نقرا مانتحرمنيش منها
يوسف:غنبدلك المدرسة وضوصي ديالك غنقلوه ليها رتاحيتي دتبة
بتاسمات:اه اهم خاجة لقراية
شهقات فاش شقلبها وجابها تاني تحتو:خلينا دابة فالمهم
بتاسمات ودورات يديها مور عنقو وجراتو كتبوس فيه وهو كيحرك يديه فوق جسمها
حتى كيقفزو بجووج فاش تحلات لباب علييهم
يوسف غير شافها جر عليه لغطة هو وياها
هي خرحات بالزربة من البيت مصدومة من داكشي لي شافت سمعات صوتها:خالتي طاهرة ياك لاباس
طاهرة شافت فيها وبلعات ريقها:لا والو غير طليت على عائشة
نرجس:اه..شفت طوموبيل ديوسف..وباقي ماطلع للبيت قلت نشوف مالو
طاهرة:راه مع ناصى كيهضرو دابة يجي
نرجس:واخة نطلع للبيت نتسناه
ومشات
طاهرة بقات غير واقفة دارت شافت فالبيت وقربات ليه:يووسف
💔الجزء 175💔
طاهرة بقات غير واقفة دارت شافت فالبيت وقربات ليه:يووسف
لداخل
كانت حالتها حالة ملوية عليها ليزار وكضرب فوجها على هاد الموقف لي تحطات فيه .نزلو دموعها وهي مازال كضرب فوجها:الله اربي صافي تشوووهت ويلي كون مت ومانطيحش فهاد الموقف...ناري لا ويلي ويلي على شوهتي
كان كيلبس تيشيرط ديالو شافت فيه دمو بارد بحاليلا ما وقع والو :واااش من نيتك اتخرج لعندهااا بوجهك حمر
رجعات ضربات فوجها:ويييلي على خالتي اتكرهنييي مانقدش نولي نشوف فوجها
تحنة لعندها وشد ليها يديها بجوج لي كضربهم فوجها:برااكة شهاد المرض كديريي شوفي وجهك كي رديتيه
عائشة كتهز راسها بلا:لااا راه شوهتي شوووهة وعندي فالبيت من الفوووق اتقول انا لي جريتك لعندي
انا غنمشي بحالي مايمكنش نبقة هنا ونولي نشوف لها فعنيها
نزلو دموعها وهي كتفكر فاش تحلات لباب والمنضر لي شافتهم فيه ..غمضات عنيها:لااا ياسيدي ربيي
جرها من يديها لعندو:انا راه راجلك ماشي الزلال ديالك باش اديري هاد الفضيحة وكلشي عارف هدشي..وغير حبسي عليا هاد المرض
ورخة منها فاش سمع مو كتعيط للمرة التانية
عائشة :ااه مراااتك غا فاش كتبغيني فحاجتك مراتك غا بين ربعة دلحيووط ..راه تا واحد ماعارفني مراتك..مراتك هي نرجيس قدام الناس..ماتبقاش تقولي مراتي الله يرحم والديك
يلاه ايجاوبها وهو يسمع الدقان تنهد وخرج لعندها وسد موراه لباب
يوسف بجدية:مالك ياك لاباس اشنو بغيتي
طاهرة:من نيتك شداكشي شفت
يوسف:نتي لي واش من نيتك واقلة بديتي تحماقي الواليدة
طاهرة:نت لي اتحمقني ياك قلتي البنت ماحاملهاش وتزوجتي بيها بالسيف ..اش جابك لبيتها..اش داك المنضر شفت بعيني....بعد من البنت خلي هدشي يدوز على خير حتى طلقها وكل واحد يشد طريقو
يوسف مسح على راسو:بغيت غا نفهم الواليدة واش ماعندك شغال من غيري انا..ماعندك راجل تمشي تقابليه وتحضيه.بنت ليك غا انا فهاد الليل..اش دخلك فنبغيها مانبغيهاش نطلقها مانطلقهاش شغلي هداك..هديك لي لداخل مراتي مات ولدي لي شفتي راه عادي.راجل ناعس مع مراتو ..وايلا بقيتي كتجسسي عليا فكل ليلة..راه نفس المنضر لي عاد شفتي دابة وماعجبكش اتبقاي تشوفيه فكل ليلة غا لما بغيتيش تحشمي وماتبقايش دخلي فشي حاجة ماسوقكش فيها
طاهرة حلات فمها مصدومة هدا شكا يقول متبقاش يحشم:لا لا نت طيرتي لبلاكة ..فعواط تخرج عندي حشمان خارج كتزيد فيه وزايدها بتخسار الهضرة هدي هي مك استغفر الله العضيم
يوسف:شمن تخسار الهضرة مازال ماخلاقش هدا لي يخسر ليك الهضرة الواليدة..غير فهمتك بالطريقة لي اتفهمي بيها
طاهرة:ايوا انا ما،انخليكش تضحك على البنت من بعد تسيف عليها..لا كنتي ناوي تعدبها غا طلقها وبعد منها
يوسف:هدشي شغلي انا
طاهرة:اتبقة معاها هكاا تا تحمل عوتاني ونعاودو نفس الفلم ومايعجبكش لحال
يوسف:قلت ليك شغلي هداك
طاهرة:لا شغليييي حيت نت مافيك تيقة
تنهد:اتبقاي هكا حتى انهزها ونخرج انا وياها من هاد دار داك ساع قلبي عليها
طاهرة:ماغانخليييكش ديرها وتستفرد بيها لبنت باقة صغيرة
يلاه ايهضر وهو يسمع صوتو :انا لي غنغبرها عليك ايوسف وعمرك تولي تحلم تشوفها لابقيتي هكا
دار وشاف فباه ونطق بعناد:ها حنا انشوفو
وحل لباب وهضر:وجدي راسك انمشيو من هاد الدار
عائشة كانت دافنة راسها تحت لمخدة:كيفاش
يوسف بحدة:كييف سمعتي تهزييي

أسقطته في شباكها فعذبها حتى آذاب فؤاذهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن