👧كرونيك يقتل :لعنة -أنثى 💗💓❤️‍🔥

66

#الحلقة_66❤❤
#لعنة_أنثى 🔥🔥
#خولة_عزيز 🌶🌶
أيهم : أتوقف و يديك لفوق ... قرب منها ودورها ليها ... وكانت صدمة عمروا
ايهم : انتتتي ؟؟ مستتحيييل انتي مش متتي مع سونا
بعد الجري لي تعبها والنفس لي تقطع عليها ... لا وزادت صدمتها وقت شافتوا مكانتش حابة تتلقاه هكا ...قربت منوا وحطت يدها على خدوا ...بلمستها فتحت باب قلبوا بش يخرج اعصار من المشاعر كان مخبيه من مدة طويلة  ...جبدها جات في حضنوا حضنها .. مش مصدق انوا حب حياتوا صغرونتوا عايشة وهي قداموا توا ... وهي بدورها لفت يديها عليه .... بقاو هكاكا لي فيقها على وضعهم رائد
رائد : خووووولة اختي انتي عايشة ... والله كان عندي احساس انك مش بش تمشي وتخليني .... جبدت روحها من أيهم جرات لحضن خوها ... ياه حضن الاخ كيف حضن البو تماما ... وقت يكون عندك اخ يكون عندك سند ...
خولة : رائد عزيزي توحشت ماتتصورش قداشني عانيت بعد فراقك انت وسونا  😥😥😥😥 بقات تبكي وتخرنن في حضنوا وهو خلاها على راحتها باز تكون عانات الذل  ... غزرتلوا وغزرت لأيهم ومسكت يدوا ...
خولة : حمد لله لي جمعني بكم ... من اليوم ماناش بش نفترقوا مش هكا .... هزلها رائد براسوا ... أما أيهم كان في عالم آخر ... من المفروض يفرح خاطروا الشي لي كان ينتقملوا ودخل للمخابرات قداموا ... صراع من الافكار داخلوا ... ماحسش بروحوا كيفاش لحقوا للسيارة ... حتى جيلان نساها بكل انها كانت هوني ... ولا جرب يخمم شنوا صارلها ... طلعوا في السيارة ومشاو بعد ماعطى رائد كل التعليمات لرجالوا بش ينظفوا الحالة ....
_كانت تسوق كيف المجنونة عين على الطريق وعين عليه ...هو كان كيف الاخ الاكبر ليها لي يسمعها ويفهمها من غير ماتحكي ... كل شخص هي تقرب منوا ربي ياخذوا منها ... كأنوا القد لاعنها ومصر انوا يهدها ...
جيلان : تحمل عزيزي مابقاش ياسر ونلحقوا للمشفى ... يغزرلها بنظرات ثقال صورتها كيف الضباب ... يتكلم بصوت مخنوق .. ...
باسل : لا ماتمشيش للمشفى .. خوذني لدار جان ( وملا عليها العنوان )
جيلان : شكون هذا ...خليني ناخذك للمشفى احسن ..
باسل : اعمل لي قتله عليه ..... وطاح يتوجع يحاول يلهي روحوا بش مايرقدش ... رجع به الوقت لاياموا هو ومرتوا كيفاش تزوجوا وكيفاش عرفوا انها حامل حاول يتذكر كان الصور الباهية ....
_ كانوا في السيارة ولدوا في حضنوا نزلت دمعة من عينوا ... ايه حاتم بكا ... يبكي على ولدوا لي رباه وكبروا  هو ماكانش غير ولدوا كان يدوا اليمنى ... كان وقت يغيب يطمن على كل شي بوحضوروا وتوا جناحوا تقص ...
عمر : شكون عملها ... زعما يكون رئيس المنظمة ... حاتم عيونوا تعمرت حقد وغل ...كانوا يحاول يرمي ذنب ولدوا على غيروا ... نظراتوا كيف نظرة الافعى وقت تلف على رقبة فريستها ... الوحش لي داخلوا ناض ...
💥 جام ورأيكم في الريبوند 💥