اقتباس

24.7K 712 113
                                    

جلست ماس علي طرف الفراش لتمد أناملها تجاه ظهر جاسر تهمس باسمه : جاسر ....
تمتم بعناد دون أن يفتح عيناه التي يجاهد بصعوبه إغلاقها حتي لاتري افتتانه بها ....عاوز انام ياماس
هزت راسها واقتربت منه اكثر لتقول بنبره ناعمه كما نعومه خصلات شعرها التي انسابت علي كتفه وجهه : مفيش نوم ....قوم عاوزاك

وبعدين في عناد ابننا جاسر ...البت تعمل ايه معاه

قيد من ذهب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن