تحبه بجنون ولكن اتحب قيوده حتي وان كانت من ذهب...!
انه البريق الذي لايقاوم....!! انه القيد الذي نخطو اليه بكامل إرادتنا بينما بريقه اللامع يكون هو كل مايسيطر علينا.... انه القيد الذهبي...!
اقتباس.....
(هدر بانفعال : انا كدة ياماس ومش هتغير تقبليني...
غامت عيونها بحزن اثقل صدرها الذي كان يغلي كالمراجل بينما تحدث نفسها بوعيد ستشفي به جراح قلبها ومن نفس منبع وعيدها تبريء نفسها من تهمه الانتقام الذي لم تكن يوما من محبينه لذا فإن تسمي خطواتها القادمه انتقام بل هو مجرد ابداع في تصفيه حساباتها معه ! أسند رأسه للخلف بينما يراجع تصرفاتها ويسأل نفسه علي استحياء من أن يصل للاجابه التي لا يريدها ....متي توقفت عن عتابه و الحديث معه وهاهي الاجابه تتهادي الي عقله بنفس الاستحياء بأنها توقفت حينما بدأت تيأس منه ....ولكن مهلا هل هي بدأت بالفعل تيأس ام انها قد يأست وقد بدأت تنسج خطوط النهايه ...! انتظروني في روايه حريم ال سلطان وليس ( حريم السلطان) حكايه رجال عائله سلطان مع العشق ..... في روايه قيد من ذهب و وورد فريد تطرقت الي الواقعيه وفي روايه حريم ال سلطان سأتطرق الي عقل ومشاعر الرجل من وجهه نظره .... عارفه أن غالبيتنا مشغول بالدراسه وعليه بنسبه كبيرة سأنتظر قليلا لتنزيل اول فصل وفي خلال الفترة دي نتابع تنزيل روايه اختطفها ولكن النسخه المعدله من جبل الجليد وبكمل باقي الروايات علي مدونة بلوجر الخاصه بس جروب الفيس بوك ( روايات بقلم رونا ) مدونة بلوجر ( روايات بقلم رونا فؤاد) اتمني أن أكون دوما عند حسن ظنكم بقدر كلماتكم الجميله التي دوما أعجز عن الرد عليها اتمني أن الروايه تحاز اعجابكم مستنيه رايكم وتوقعاتكم ....دمتم سالمين ونلتقي قريبا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
