في قلبي حروب دامية

البارت الثاني و الثمانون و الاخير

السلام عليكم و رحمه الله تعالى و بركاته ❤

البارت الثاني و الثمانون و الاخير

🌺 بقلم ؛ حمامة السلام 🕊 ( عاشقة غوكو ❤ ) 🌺

رسيل

سديت باب الغرفه و رحت كعدت بصف ماما

- و هسه شلون

- ما ادري

- من ايمته و حالتهه هيجي

- صار فتره على هالحال بس كلنه يمكن من ورا الربو

- يعني راح تصير على غسل

- لا يمه وينه وين الغسل تموت فورا متتحمل راح يخلوه على ادويه و بلكت تتحسن

- شنو السبب و صار عده هالعجز الكلوي

- وراثه غير ازهار توفت من ورا العجز

- حتى و هي ميته ما جفتنه شرهه

- ربج بعد يباوع لحالهه انتي روحي للبيت تعبتي

- لا ماما ما اروح حد ما تكعد رقيه

- لا تنسين روحج حامل شيفيدج الانتظار بله باجر تعاي و شوفي البنيه مراح اطير

- ما اريد اعوفهه

- ترا معايفته وحده احنه يمهه كاعدين كثره العدد متفيد و هي مراح تحس بوجودج و هي نايمه كومي دكي على زوجج خل يجي ياخذج معايزنه تمرضين انتي همات

- خوش راح اجي الباجر اشوفهه

- اي هيجي من الاول احجي شلعتي كلبي

- بس وينه بابا خل اشوفه قبل ما اروح

- بالجامع دا يدعي راح يتاخر بالجيه لتنتظري

- خوش

طلعت مبايلي و دكيت على مصطفى الى جان ماخذ الجهال بره المستشفى علمود يشتريلهم شي ياكلوا

المصيبه كلياتهه الاثنين صاير بيهن عجز مو بس وحده

طلعت و اني شبهه فاقده

ما اكدر اتخيل يصير بيه شي

اموت اني ما اتحمل

مثل اسمه رقيقه و ما اذت بشر يصير بيهه هيجي

- ربي لا تختبرني باحبابي مالي غيرهم ما اتحمل اشوفهم كبالي يتاذون

مسحت دموعي و باوعت لسمه

اضويه السيارات و البنايات و صوت الناس و هي تحجي افسدت جماليه منظر السمه و هي تلمع

مثل الستار الاسود نزل على حياتنه و اعلن الظلمه

الي اريد اعرفه ايمته تطلع الشمس و اضوي عيشتنه

مو حتى ليالينه ما بيه كمر

شويه و اسمع صوت جهالي و همه يشاوفوني ششترالهم ابوهم

ابتسمتلهم و حجيت