تحدث سيزار مع جان و علم كل ما يريد و ما حدث بعدها كان يصرخ بغضب على كاليد بخصوص ان يكتشف من خلف الأمر و لو كانوا تحت الارض يخرجهم ثم عاد للغرفة ينظر لأثي بتعب و هو يمسك جبهته تؤلمة بجنون و شفاهه جافة انه لم يرتشف حتى قطرة من الماء طوال اليوم على الرغم من انه كان عطش شعر بألم كبير كما لو كامل جسده يؤلمة للغاية و يريد النوم الاف السنين فتحت الباب الذي كان صوت فتحهها مزعج للغاية لسيزار اصبح اقل صوت يؤلم اذنية للغاية و يزعجة نظر كان ليفاي دموعة على وجنتية و دخل بحزن كبير للغاية و بشفاة مقوسة للأسفل بحزن ثم سار نحو اباه بحزن متحدث بأختناق و يشهق بدون توقف كما يمسك انامله الصغيرة و اعينه ذابلة : هل امي... بخير ...
نظر سيزار له بأجهاد : سوف تكون كذلك...
نظر ليفاي للأرض بحزن متحدث ببكاء و دموعة تسقط : ان... ان اخي... لقد... لقد مات بسببي ... لقد حدث هذا بسببي.... كان يجب ان اموت انا.... و لكن.. هو لقد...
تحدث سيزار و هو يمسك بجبهته بتعب : ليفاي تعال الى هنا ...
نظر ليفاي ببكاء له و هو يطوي شفتة السفلى للأسفل و لم يتحرك تنهد سيزار قائل : لا تجعلني اكرر كلامي ...
سار ليفاي نحوه بحزن و بكاء و هو يشهق و عندما اقترب من سيزار و هو يجلس على الكرسي امسك سيزار به حاملة و مجلسة على فخذه متحدث بهدوء و برود : لا تبكي انه ليس خطأك... لقد اختار روبرت هذا... لذا لا تلم نفسك... متأكد من انه سعيد لانك بخير و لم تذهب تضحيته سدى....
تحدث ببكاء و هو يعانق سيزار و طامر رأسه ببطنه المعضلة : و لكن لو لم اصر على الذهاب مع امي ما كان هذا سوف يحدث... كنت سوف ارى اخي الان...
تنهد سيزار انه يشعر بالتعب حقاً و لكن لايزال يذكر عندما غضبت منه اثي عندما ابعد ليفاي في المرة السابقة عنه و قالت انه سوف يحلم بالكوابيس تذكر كم كان يعاني من الكوابيس بصغرة و لم يرد ان يحدث هذا لليفاي فعانق ليفاي حتى نام بحضنة و سقط سيزار كذلك بالنوم بعد وقت متأخر للغاية ربما عند ظهور الشمس انه حتى لم يشعر بنفسه عندما نام بعدها في الصباح تأكد من كل شيء يخص الجنازة و كان متعب لا يبدوا انه بخير مطلقاً ولو حتى قليلاً و بعد كل شيء حضر الجميع الجنازة و كان روبرت بتابوت فاخر و ممتلئ بالزهور البيضاء و كان جميل حقاً للغاية بثياب فاخر و مجوهرات كان كما لو انه نائم فقط تهامس جميع النبلاء بصدمة و بتستر : انا لا اصدق هذا لقد كانت الجنازة من اجل الطفل الذي كان يرعاة و يقول انه ابنه بالتبني.... لقد اقام جنازة ملكية من اجلة هل يعلم الامبراطور بخصوص هذا من المستحيل ان يوافق على هذا انه امر جالب للعار ان يتبنى شخص من العامة و يقول انه ابنه هذا سيء حقاً...
: انت محق حقاً و لكن الاميرة اثي ليست هنا...
: الم تسمع ما حدث حقاً لقد كانت تقاتل بالسيف و قتلت 20 شخص ربما بمفردها فقط و بعدها انهارت عند مقتل روبرت...
أنت تقرأ
حب عبر الزمن
Science Fictionامرأة تهوى الحرية و تعشقها تعود بالزمن الى العصور الوسطى حيث يتم تقيدها بسلاسل من كل جانب و لكنها ليست بامرأة سهلة و لا ترضخ لتقيد حريتها و انما اقسمت على قلب هذا العالم رأساً على عقب ... رحلة تتوهج بالمغامرات و استكشاف لهذا العالم المظلم ... لا تقل...