( و مرة ثانية الظروف تضطرنا بدل التاخير في التنزيل التقديم في التنزيل .. قراءة ممتعة و انتظروني في حلقة السبت و من بعدها ح تكون الرواية في تصاعد كبير للاحداث .... تحياتي لكم جميعا ❤️❤️❤️)
__________________________________مسكر الباب ع شان باسل قاعد قدام الحوش : امي مرة صاحبي اللي حكيتلك عليها داخت اهني قدام الباب جيبي اميا اي حاجة ع شان تفيق
ضربت خدودها : عليك حشمة حول خلي نشوفها
دفعها بخفة داخل : تي وين تشوفيها الراجل برا معاها
خشت داخل و غابت مدة معينة من بعدها جابت برفان و مدتهوله
خذاه باسل و بدي يبح ع ايديها جهة المعصم و بخ ع ايده و قربها من انفهاشوي شوي بدت تفيق
اول ما فتحت عيونها قالت كلمة : حبيبي باسل ... شنو في ؟ انا وينايمن غمض عيونه و مازال متاثر بالموقف و ما تحمل ..." استغفر الله العظيم " : باسل انا ح نوقف داخل و لو تبي شي كلمني
فتح الباب و وقف جنب امه : ما تخلي حد يجي اهني لعند الراجل يتصرف مع مراته ما نقدر نقعد جنبهم
مش مقتنعة بتصرفات ولدها: توا معقولة تجي لعند حوشنا و ما نطلع نشوفها و لاهي تخش لحوش ترا خليني نمشي نشوفها يا ولدي عيب
باعتراض شديد : توا معاها راجلها و حسني ندمت انا اللي سمعت كلامك و عزمتها الباين المراة مش حابة تحضر مناسبة فرح لان جداها توا كيف متوفية من اسبوع
حست بالذنب : زعمه عليك حشمة هو معاك حق بعد ان عندها عرس ل معذورين الحق حتى انا ربي يهديني لكن اسمع رد بالك يروحوا قبل ما تقولي اقل شي نعطوهم من العشاء ..
بموافقة لكلامها و باله برا معاهم: باهي يا امي باهي
حست عليه.: تقوليش انت خيرك ؟ مش ع بعضك بكل !!
بصوت ياما قال و قال : مخنوق يما
خنقة صوته خوفتها : بسم الله عليك ...
نادى عليه باسل و كان وقتها موقفها و هي منزلة خمارها : ايمن انا ما فيني ضل هون اعطينا الاذن
رجع لامه: ابعثي اللي قلتي عليه
و مشي نادى صبري ع شان يوصلهم
و وقت اللي وصلهم صبري كان الصمت رفيقهم .. مع ان شخصية صبري هدراز و جوه مليح لكن هذه تعليمات ايمن !!ايمن اللي كان حاضر في بيان اخته جثة فقط و بالفعل كان زي ما قال لامه "مخنوق"