(عدنا و العود احمد و نزلتها بكري لاني مشغولة بعدين يا رب تعجبكم بس ملاحظة اي شي ح تلاقوني متجاوزاته حاليا و ما ذكرته في الاحداث فهو مقصود و ح نرجعله في وقت لاحق
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
قداش يادنيا مريره وشينه
وقداش باعدتي اعزاز علينا
قداش فيك وجيعه
وقداش همك شين في تلويعه
وقداش من سافر بلا توديعه
مضى راح ما اترده مسارب لينا
فلحظه الحي يصيف بيه ربيعه
يقعد الا حتحات في تركينه
زايل زهاكي ما اعماه طميعه
وما ينتفعش الحي كان بدينه
بين فرحتك والحزن ظرف اسويعه
ملامح البسمه تنقلب لحزينه
وقداش يا دنيا مريره وشينه..السايح
(Hanona AE)
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
شهر واحد 2010 .... يوم الجمعة تحديدا الوقت بعد العصر في صالة الحاج امحمد سان فرنسيسكو (امريكا )
بداية بقول نساءنا الليبيات اللي يقولوا في اعراسنا توزعنا في كل مكان كيف قواعد الامريكان بس لو الواحد دقق في المكان كان ح يقول و احتلينا بلاد الامريكان ..
اي الليبين اهني يعتبروا محتلينها يعني مساحة كبيرة من المنطقة و فيها اكبر مزرعة لانتاج لحوم المواشي و الابقار و منتجاتهم و بالرغم من الموقع الجغرافي و لان صاحبها ليبي و مسلم الصالة كانت ع هيئة الخيمة الليبية بالنقشة التراثية المعروفة في احدى زواياها عالة الشاهي اللي جالسة خلفها عايشة برداها الليبي المميز
و حاليا قعمزت نورا كنة العيلة بعد حطت البخار ع الطاولة
الحلويات الزمنية اللي كانوا من اعداد سعيدة و بمساعدة بسيطة من عفراء و نورا و الاهم من هذا و ذاك لبسة الشباب و الرجالة لان اليوم جمعة و كلهم كانوا في الصلاة فمن كثر تواجد و حضور الزبون الليبي بقوة لعند يخيل اليك انك قاعد في وسط طرابلس او اي مدينة ليبية ثانية
و جي وقت دخوله بجرده الابيض و لبسة الجرد تخطر عليها احبابها اذا مش خميسها فسايحها
و بدي الحاج امحمد في سرد قصة اليوم ... و اللي اختار ان موضوعها يكون العصبية و انها منبوذة تماما في الاسلام و مش موجودة و لا في تفضيل لانسان ع غيره الا بالتقوى و حسن عمله و بدي القصة اللي فيها اكثر من عبرة مش بس العصبية و اثرها
و كالعادة بداها بعرض ع الشاشة قدامهم : توا انا بنبدا عاد نقرا و لو في حاجة عندكم مش واضحة يا ريت تقولوا ع شان نشرحها و نبسطها و الا نخلي واحد من اللي فاهمين منكم يقوم بالمهمة
ردوا بالموافقة كلهم
و كمل امحمد قراءة : القصة اليوم الشخصية الاساسية فيها هو الصحابي عثمان بن طلحة -رضي الله عنه- و للعلم بس الانسان هذا كان ليه مواقف هلبة كبيرة حتى قبل يدخل الاسلام و ح نبدوا بواحد منهم
