سنة 20...في لبسة البودري و الحنة واخذة حصة من ايدها و الفرحة مش سايعتها ع شان ح تجتمع بالشخص اللي تحبه زي ما يحبها اكيد
بس في لحظات يجيك زي الاحساس ان شيء ما سيحدث
هذا اذا لم يكن قد حدث بالفعلبشك كانت تتفقد في وجوه الكل
و لاحظت همساتهم
خافت
ع طول اتصلت بخطيبها
مرة
اثنين
ثلاثة
و لا رد
و رابع مكالمة كان الرد من اسطوانة ليبيانا مقفلاهني خلاص حست الدنيا لفت بيها
طلعت ع شان تسال...... و .........بصريح العبارة
سمعت
: كيف بنقولولها ان ........مات كيف
و اهني عجز حتى العقل عن ترجمة معاني هذه الكلمات و كل اللي قدرت عليه صرخة شقت بيها اذان لا بل قلوب الجميع و من بعدها طاحت من طولها
تحياتي
مارية علي الخمسي ❤️❤️❤️❤️❤️