|61|

165 2 0
                                    

[14/02 à 22:56] رباب نمرتي: تتمة الجزء 61:
إيمان: ظاهر ليا هيثم عندو الحق بنت مامربياش..
مريم:شنو واش عارفة راسك شنو كتقولي..
إيمان: امم معلوم عارفة شنو ننتاظر من وحدة عاشت مع نصرانية فالغربة تكون مربية مثلا.. (هزات صبعها فوجه مريم) هاد الدار عندها قوانين والا ماحتارمتيهمش الباب وسع من كتافك..
مريم(وقفات وهي متحكمة فراسها ماباغاش تبين ضعفها): ماما بزاف عليك من غيرتك وحسدك كتقولي عليها هكا نعذرك ولكن باش تقولي عليا مامربياش نتي هكا كتبداي معايا الحرب..
إيمان(قربات منها كتقيس فشعرها): شوفو الربيبة الصغيرة تحل ليها الفم او ولات تراد معايا فالهضرة(جراتها من شعرها غارسة ذفارها فيه) ماماك بزاف عليا ها ماماك راها أكبر عاهرة موسخة خطافة الرجال ونتي غاتبقاي وحدة بحالها بنفس الصفات..
مريم(دفعاتها): ماغاديش ندي على وحدة كبرات فالسن وتجاعيد وجها بانوا ..ماجاتش نمد عليك يدي ولكن(شافت فيها بتحدي) غادي تشوفي كفاش بنت النصرانية غادي تندمك حيت مديتي عليا يديك وقلتي عليا هاد الهضرة..
(مشات وخلاتها كتقلا فسمها)..
أما مريم دخلات لبيتها ودوزات الاتصال لماماها وهي منهارة كتبكي من الحكرة لي حكراتها اليوم..
مريم:ألو...
هيلين(بالانجليزية): ألو بنتي توحشتك الغزالة ديالي واش كلشي مزيان ..
ألو مريامة..
مريم(حاولات تهظر عادي): اه كلشي مزيان..
هيلين: ماتخبيش عليا أماما واش كيعاملوك مزيان..
مريم: اه ولكن توحشتك أ ماما..
هيلين: تا أنا حبيبة ديالي ولكن بقات غير شهرين غير نكمل وغانرجع نجيب بنتي الزوينة..
مريم: وخا أماما كنبغيك..
هيلين: تا أنا كبيدة يلاه تهلاي فراسك وماتديها فكلام تاواحد نتي كتبقاي حرة فهمتي..
مريم: اه معلوم متخافيش عليا..
قطعات الخط ومسحات دموعها..جمعات شعرها الفوق وهي مصبرة راسها كتفكر كفاش تفادى شر إيمان..
*****
كان صقر فالمكتب كيخدم على شي ملفات حتا دخل عندو معاذ..
معاذ: وي موسيو صقر بغيتيني فشي حاجة..
صقر(مزال كيشوف فالملفات): همم كنسمعك كاين شي جديد..
معاذ(بعدم فهم): مافهمتش فاش..
صقر(شاف فيه بحدة): كفاش فاش أنا لاش مخدمك معايا إلا غانسمع منك هاد الهضرة..
معاذ(باحباط):سمحليا..
صقر: البنت لي كنتي جماع معها عقلتي عليها..
معاذ(باحراج): اه آنسة ضحى..
صقر(كيحرك راسو): إييه إيه..
معاذ: مالها..
صقر: واش باغي تخرجني على طوعي منين جاك هاد الغباء أمعاذ جمع راسك شوية.. واش قبلات العرض ديالك..
معاذ(نزل راسو الأرض): مزال مادويت معاها..
صقر: ماعندي مانسالك عولنا عليك بكري..
معاذ: ولكن فأقرب فرصة غاندوي معاها..
صقر: نبغيك تزرب أمعاذ يلاه تقدر تمشي..

وصلات للڤيلا بعد سهرة طويلة نزلات من طموبيل ديالها واتاجهات للباب خدات نفس عميق وهي كطلب فنفسها مايكون تا واحد..

دخلات غي راسها لقات الضو مطفي وسكات عاد رتاحت تمات غاديا على صباع رجليها باتجاه الدروج حتا سمعات صوت من موراها خلاها تقفز من بلاصتها وهي كترعد شكون من غير شكون..

أحبني مراهق A TEENAGER LOVED ME حيث تعيش القصص. اكتشف الآن