أحبني مراهق A TEENAGER LOVED ME

|62|

#الـفـصـل الثـانـي#
💕أحبني_مراهق💕
#أصـابـنـي_عـشـق#
للكاتبة #رباب نجمة# 🌟
الجزء 62:

أما عند أمل كانت كتفكر كفاش تلفت إنتباه إسماعيل وتقرب منو ولكن هو باين ماشي ساهل فكرات تا عيات ولكن مالقات تاحل وخلاتها فيد اليد ..
*****
ضحى: دخل..
(كانت ناعسة مغطية والبيت مقلوب ومروبل والريدو نازل)..

شمس: حبيبة مزالا ناعسة راه مشا الحال نوضي فطري معانا..
ضحى: خرجي عفاك..
شمس(قربات منها): عارفة راسي  ظغطت عليك ولكن من خوفي عليك..
ضحى(تكعدات): كيكانباليك بنت صغيرة يلاه كملات 18 ولا شنو.. أنا كبرت وعارفة راسي شنو كندير ونتي بشمن صفة غادي تحكمي فحياتي.. خرجي برا..
شمس(بأسف): وخا على خاطرك ونتمنى فاش يفيق بيك الضمير ماتجيش عندي حيت مغانبغيش نشوف وجهك..
(خرجات وخلاتها معصبة)..

🌟 نرجعو لڤيلا الناصري فين خلينا  مريم.. لي بعد ماقوات راسها هبطات للجردة.. كان الجو زوين والهوا نقي والشمس مزال ضاربة ..فكرات تسرح رجليها فلابيسين..

فحين إيمان كانت كتشرب قهوة فالصالة وكتفرج فالتلفازة.. جات عندها الخدامة وراسها فالأرض..

الخدامة: هي دبا فالجردة حدا لابيسين..
إيمان: تفو تاقلت تهنيت من خليقة مها جات بنتها.. صافي سيري..

بقات كتلعب برجليها وهي عاجبها الحال بغات تقاد فالجلسة ولكن رجليها زلقات بيها وطاحت فلابيسين بقات كتحارب مع الما حيت مكتعرفش تعوم حتا عيات رخات يديها كليا وعينيها ذابلين..بتاسمات بأمل فاش شافتو جاي ناحيتها..
حست بظلو غطا عليها أشعة الشمس وريحتو تغلغلات داخل أنفها..تفكرات ذكرى من طفولتها معاه..

مزالا عاقلة على داك النهار خافت بزاف من الموت هزها وهي صغيرة كتفركل بزز باش كتلتاقط أنفاسها..
غمضات عينيها وهي مزال كتذكر وترخات وهي بين يديه وشكون من غير منقذها لي عشقاتو بلا حدود..

حطها فوق أرضية لابيسين وجلس حداها كيشوف نبضها واش مستقر..حط يديه بجوج جهة قلبها وضغط بشوية وهو كينادي باسمها..

مصعب: مريم مريم..

نزل حال فمو تا لشفايفها..حل فمها بفمو .. حس بيها كتكحب وهو يبعد.. غير حلات عينيها..هنا اتاضحات ليها الرؤية وعرفات راسها باقة حية نزلات راسها كتمسح دموعها..

مصعب: نتي بخير(بابتسامة) باش كتحسي؟
مريم(كترجف): فيا البرد..
مصعب:خودي ..(دار على كتافها لافيست..
مريم(بابتسامة دافئة) شكرا حيت نقذتيني..
جرها من ذراعها وحاول يوقفها غير بزز..
#يتبع..