قربات ضحى من شمس معنقاها.. بادلاتها شمس العناق كدوز يديها على ظهرها بحب.. ضحى: أهلا بالزين فين هاد الغبرة ؟ شمس: غير فالدنيا وصافي نتي لي فين.. كيدايرة !! ضحى: الحمد لله ونتي شخبارك..كيف جاتك العيشة تما! شمس: بخير وخا كان صعيب عليا فالأول نتفرق مع ماما ونولف العيشة تما ولكن الوقت كيدوز دغيا وكلشي كيتبدل.. نتي أش كاتعاودي مع الوقت..واحد صقر لاباس عليه ؟
ذكرها لاسمو خلا آية تزير على يديها أكثر..ابتاسمات بالجنب ابتسامة ساخرة ناطقة بخفوت.. آية: اذن هادي هي مرات صكر (صقر).. ورجعات شافت فيها كترمقها بنظرات مبهمة..
ظلت ساكتة كتشوف فماماها كيفاش مفاهمة معاها وكتكلم معاها بلطف.. فهمات بلي كتعزها بزاف..بقات آية كتشوف فضحى بعيونها الصافية.. رشيقة أنيقة، فستان ضيق بارز مؤخرتها العريضة... لا مجال للمقارنة، بالنسبة ليها كتبقى هي الأفضل.. مستحيل تعتارف بلي شي أنثى كيفما كانت حسن منها..
شافت فيها ضحى بأعين متفحصة كتمعنها من أسفل قدمها حتى للأعلى بذهول، كتزيد تنباهر أكثر وأكثر وهي كتشوف حسنها أول مرة... نطقات بابتسامة غريبة... ضحى: على سلامة القطيطة ديالنا..
علات عينيها فيها وهزات راسها بلطف راسمة على شفتيها ابتسامة مزيفة... آية: شكرا ليك.. ضحى: ومرحبا بيك حاى نتي الغزالة.. لينا: شكرا بزاف ربي يخليك.. أما آية فكانت كتغلي من الداخل.. حسات بيها لينا لي كانت مراقبة آية من الأول..
تسمع صوت الرجال.. طفى ديك العافية المهيلة لي كانت شاعلة فقلب آية، الفتاة الغيورة... شافت فضحى لي صاوبات جلستها وابتسمت برقة.. رفعات عينيها الجميلة جهة الباب، فين كان داخل فهد وصقر.. شافت فيه بتلقائية كتلمحو لأول مرة.. اشرقت ابتسامة أكثر اضاءة على وجها الناعم..طلع أحسن من الصور بألف مرة.. وسعات عينيها ناطقة بعفوية.. آية: صكر.. (صقر)...
التازمات الصمت هائمة فيه.. هو لي شاف فيها لبرهة ورجع شاف فجهة اخرى وبدون وعي منو عاود شاف فيها...ساعتها سرح فيها من وجها ذو الملامح المذعورة.. عيونها الرمادية والواسعة لي توسعات كثر بصدمة..وشعرها المجموع باحكام الا أن بعض الخصلات تمردات على وجها ومشتتة على رقبتها الطويلة البيضاء..
بعد نظرو عليها وقرب أكثر ملقي التحية على الكل..
وقفات وبانت تقاسيم جسمها الأنثوي الصغير.. فستان برز منحنيات ثديها بطريقة كتجذب أعين الناظر ليهم..رغم أنها نحيفة الخصر وماعندهاش مؤخرة عريضة إلا وأن رشاقتها كتخليها تبان متميزة عن غيرها.. نطقات بالعربية وهي فرحانة.. آية(مدات يديها): سلام.. عطرو خدا طريق لأنفها..او وسامتو تلفاتليها الكلام لي كانت حافظة.. شابكات يديها مع يديه لي حرقو يديها الناعمة... صقر: كيدايرة ؟ ابتسمت آية مرفرفة برموشها بتوتر وصدرها العاري قليلا كيطلع ويهبط بوتيرة بطيئة.. غير الشوفة فيه وشنو دارت فيها.. بلعات ريقها ونطقات بارتباك .. آية: الهمد لله.. اسدلت رموشها كتشوف فالخاتم لي فصبعو.. خلى عيونها تولي حمراء... زمات شفايفها كتشوف مباشرة فعينيه الصقرية ونطقات بهمس.. آية: ونت ؟
رد بخشونة وبنبرة رجولية.. صقر: اللهم لك الحمد.. نتي هي آية!! آية: آه ونت صكر.. ابتسم على اثر نطقها لاسمو بديك الطريقة قسات بزاف على اسمو هه.. صقر: بغيتي تقولي صقر.. هو هذا..
قربات ضحى مسلمة عليه خلات آية غير كتشوف.. نطقات ضاغطة على الحروف..وبنبرة غيورة قدرات تحس بيها.. ضحى: جيتي أحياتي..
زمات شفايفها بحزن وخا تعيا تنسى ضروري ماتجي شي حاجة لي تذكرها بلي هو مزوج..
#يتبع..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
