(( تحذير : الفصل يحتوي على مشاهد ناضجة ))
"أنت...لماذا تقف في غرفتي؟"
وضعت سيلفيا يدها على صدرها بينما كانت أنفاسها تنفجر في حلقها... بينما هو يقف على عتبة بابها ، وضوء القمر المتلألئ على خصلاته الذهبية الجامحة ، يرقص وكأنه لا يدين لها بأي إجابة...
احتاجت قامته الطويلة إلى خطوتين فقط من أجل الوصول إليها ثم قفز على السرير كما لو كان وحشًا يجول .. جلست سيلفيا مجمدة وهي تبتلع خوفها وعصبيتها مع شعور غامض بالإثارة في جسدها.
انتظرت أن يقترب منها... أرادته أن يقترب منها... وهذا بالضبط ما فعله الشيطان... حاولت الابتعاد عن اللحظة الأخيرة ، وقدماها تتمايلان على السرير ، لكنه سحب جسدها بالقرب منه في حركة سريعة واحدة... ثم قام دون سابق إنذار بنزع الملابس من جسدها وحلق فوقها .. سجنها من كلا الجانبين ، ويداه تمسكان بيديها... حدقت قزحية العين السوداء بشراهة في جسدها عند رؤية منحنياتها التي تُركت دون حراسة ليأخذها... لكن من الغريب أن سيلفيا وجدت نفسها غير منزعجة من انتباهه... أراد جسدها أن يأخذها.
ارتجف ثدييها الواسعين وخصرها النحيف .. وارتفعا بلطف لأعلى ولأسفل تحسباً ، منتظرين ويتوقون إلى أن يلمسها الشيطان... وعندما فعل ذلك ، ارتجف قلبها واستسلمت أعصابها له... أغمضت عينيها عندما شعرت بيديه في كل مكان على جسدها... كان يضغط على ثدييها ، ويلعق حلماتها ، ويمتصها ويضايقها.
" آه..."
اشتكت سيلفيا ، وانفجر مليون عصب في جسدها...فتحت عينيها لتنظر إليه فالتقت نطراتهما ، كانت هناك ابتسامة لطيفة ترقص على شفتيه بدلاً من ابتسامته المزيفة... كسر التقاء النظرات عندما انحنى إلى الأمام ووضع القبلات برفق على خديها ، عنقها ، حتى وصل إلى صدرها وخصرها وساقيها الطويلتين الناعمتين ، لعقها وتذوقها ، التهم كل شبر من جسدها شيئًا فشيئًا... وجعلها ترتجف وتتأوه مع كل لمسة.
وعندما انتهى غطى فمها بفمه وامتص شفتيها برفق ونعومة.على الرغم من أنه كان لطيفًا ، إلا أن سيلفيا أرادت المزيد وقبلته بقوة أكبر ، مما زاد من رغبته وإغراءه بالحماسة... أدخل لسانه في فمها ، وتذوق الحلاوة في الداخل... تشابك لسانها مع لسان الشيطان وقبلته مرة أخرى بنفس العاطفة... وجدت سيلفيا يديها مشدودتين حول ظهره المنحوت ، وأظافرها تحفر فيه... انغلقت ساقاها خلفه ، وسحق جسدهما معًا ، وكان ثديها اللين والمرن يدفعه إلى الجنون ويجعله يغوص أعمق وأعمق فيها ، وقساوة الرجل تنتظر نهبها وتدميرها.
أنت تقرأ
بيعت للأمير
Fantasyفي أرض السحر والوحوش .. تعرضت سيلفيا للخيانة من قبل عائلتها وبيعت كعبدة .. كانت تتوقع الأسوأ ، لكن لحسن الحظ ، كان الأمير الوسيم هو الذي اشتراها! من منا لا يحب أميرًا ساحرًا عطوفًا وخيرًا ، ناهيك عن كونه يخطف الأنفاس؟ لكن لم تكن سيلفيا تعلم كثيرًا...