عشق السلاطين _ بقلمي ياسمين _ عمري صوتوا عالبارتات وعلقوا مابين الفقرات ومتابعة لحساباتي عالبايو ممنونة منكم 🧡
٠
٠
ليان... اقتباس...
وتظـــــل❤️❤️ سـراً بين الورق وقلبي
يقرءونك❤️❤️ سطراً وأنت بداخلي روايةسافرت وية صديقاتي حتى اغير جو مقررة ما التفت بعد لورة ولااجبر نفسي على حبه .. كافي النظرات اليباوعلي بيها كأنما مسوية جريمة قررت ..وقررت هواي امور لازم انفذها
بس نقطة نظام وكفت عدها .. اني كل يوم انطي لنفسي هيج قرارات واطلع منها بدون فايدة جربت السفر شاردة من افكاري بيه
لكيت نفسي بكل مكان اشوفه محفور بعقلي صرت اتخيله بشوفة حبيبين يتغازلون بعيونهم واتخيله بزواج عروسين ..واتخيله بشوفة اب شايل بنته مني ، تخيلته بهواي صور اني وياه لمن تعبت .. الى ان وصلت مرحلة أنهاريت وبجيت لساعات بسببه .. ليش مايشوفني احبه ليش مايحس بيه
وابقى اسال نفسي بدون ماحصل جواب يشفي كلبي
رجعت مثل كل مرة بمكالمة من عمتي تخدرني بكلامها عنه وتقنعني اني اله وهو إلي
رجعت للقصر وعيوني وكلبي متعطشات اله اكثر من قبل ،، رجعت مثل كل مرة ادوره بعيوني لمن تشوفه وتستقر بس ماترتاح تبقى ملهوفة عليه
المهم عمتي نقذت روحي الي لايبة عليه وكالتلي مسافر وية جدو متخربط ومسافر بيه لازمير
يعني مابقى عندي غير ادور ريحته بغرفته خليت عمتي تلتهي وتاكدت من اسماء بعيدة عن الجناح مالته وصعدت لغرفته
فتحتها ودخلت وية فتحتها اخذت شهيق اريد عطره بالجو يترس رئاتي سديت الباب وخطيت بهدوء لفراشه ، تاملته وهو نايم عليه مرتاح واني كلبي مشلوع بيه
اشتهيت انام بيه واتخيله كدامي غمضت عيني احلم بيه يحضني لصدره .. وراها يضمني اله اكثر نزلت دموعي على حالتي والوصلتله بسببه
كمت من الجرباية مقهورة على نفسي
ووكفت كدام مرايته اشوف شكلي واحاسبها بجلسة مابيها قاضي اخاف موجود بيه خلل ... شنو البيه مو حلو
كدامي جسمي يصرخ أنوثة .. وجمال ملامحي متناسقة وية بعضها والدليل نظرات الإعجاب من الشباب من أمر قريب منهم.. هاي النظرات تخليني بدل ماارضي غروري اسال نفسي ليش ماشوف نفس النظرات والاعجاب من عيونهاتمنى احاجي هيج اتمنى اتجرء واسأله بس ماكدر انزل من كرامتي اكثر من هيج سحلة ماكو
عيني راحت لمكتبته اخذني الفضول مثل كل مرة الها احب اعرف شنو يقرا وعلى شنوو يخلي ملاحظات احب اعرف دواخله وادرسهن
فتحت كتاب يخليه دائما مكانه لمن يخلص مطالعة ويجيب غيره مايحب واحد يشيله حتى لو جانت أسماء نفسها
فتحته وكعدت عالكرسي عين عالباب وعين عالكتاب لكيته ماشر بشريط لوين واصل بالمكتوب
[ كيف حالك وانت تقف في المنتصف ، وانت تريد الشيّ ولا تريده ،وانت تود الابتعاد والاقتراب ، تود لوكنت أقرب قليلا ولكنك تخاف على نفسك تخشى المسافات وتعاريج الطرق واحتراق القلوب وانخفاض الروح ،، تقف في المنتصف تكتفي بالنظرات والسلامات العابرة ، ترى المسافات مرهقة ،كيف حالك الآن بعد ماغيبت روحك واَْزهقتها ]
أنت تقرأ
عشق السلاطين {باللهجة العراقية}
ChickLitهمسلها قريب شحمة اذنها _ احبج وصرت مهووس بكل تفصيلة بيج وتخصج كلماته دخلها بموجة اجتاحت جسمها من النشوة بدايتها من قشعريرة كزبر بيه جسمها استهدفت دماغها ووصل لاخمص رجليها اتشنجت وارتخت على همساته وراها رجع يستقر عد كلبها وبدات طبوله تعلن ضجيجها حتى...