الفصل الثاني بـ21

14.1K 966 474
                                    

عشق_ السلاطين _ الفصل الثاني بـ21
٠
٠
بقلمي _ ياسمين
لاتنسوني حبايب تصويت + تعليق عالفقرات + متابعة لحسابي 🌹❤🌹
٠
٠
آنِ آلَمًفُآتٌنِ فُيَ عٌيَنِيَکْ مًخِمًــــــرةّ
مًنِ نِظُرةّ مًنِکْ يَغُدٍوٌ آلَمًرء سکْرآنِآ
عٌيَنِآکْ مًنِظُوٌمًةّ تٌحًوٌيَ قُصّآئـــدٍهّآ
کْيَ تٌبًعٌثً آلَسِحًر نِتٌلَوٌ مًنِهّ دٍيَــوٌآنِآ
قُلَ لَلَقُوٌآفُيَ آذِآ مًآلَتٌ بًآحًرفُــــــهّآ
آلَشُوٌقُ بًحًر وٌفُيَ عٌيَنِيَکْ مًرسِآنِــآ
٠
٠

اقتباس...
حتى الرب جهز جحيما لمن يحبهـــــــــا
فـ مرحبا بنار جحيمها وخلود السكن لها
٠
٠
ماهر...
بقت نظراتي متسلطة عليها اتحسفت حتى ارمش
دخلت للقاعة مختفية تماما عن عيني الا وعيت على نفسي طالع من هالتها دنكت على قميصي متلطخ بحمرتها خاف مارضيت على طكعة المشروب هسة اللون شيطلعه منه تمشيت للحمام
وشكلها طامغ براسي.. معقولة هذا شعرها لو باروكة

دخلت الحمام سحبت كلينس مسحت اثر الحمرة تلوث اكثر صفنت عليه محتار شلون بهاي الورطة مسحت الاكدر عليه ولبست السترة سديت دكمها خفيت الاثر وغسلت ايدي وطلعت.. هالمرة عيوني دورتها من بين حشود الكل منتظر اشوفها وين واكفة وراها اشوف شغلي وياها

وكفت بنص القاعة مثبت كل حواسي على صورتها
الاخيرة المطبوعة بدماغي..لحظات واجه فريد وكف بصفي
كال
_ وين رحت يمعود.. ربعنا سالوا عليك كتلهم هسة يجي
ايست الكاها بنص هاي العالم مشيت وياه ساكت وهو مستمر يحجي التفتت مرتين لورة ماهية اختفت
عجيبة وين راحت..

رجعت لطاولتنا لكيت مراد وجلال متجمعين بطاولتنا سلمت عليهم وكعدت سالوني وين جنت كتلهم بالحمامات قربوا مني كاس اخذته ناسي ماثكل بعد كعدنا نحجي عن حفل الليلة عيني خطفت على مجموعة تحركت لاحت الية من بعيد بشعرها واكفة وظهرها الية ما ركزت منو وياها بكد ما شدني شكلها
شربت رشفة من الكاس عيني فصلت جمالها تفصيل بس رغم كلشي ماجنت مقتنع بطول شعرها خمنت باروكة عالاغلب، لمحت بصفها جياد وبصفه ليان ويمها السيد عماد وجم نفر يسولفون ويضحكون وياهم... حلووو مبين معارفها ناس واصلة..

الشخصيات الي واكفة وياهم مو عالم حي الله
شربت رشفة ثانية دفعت بيها الكاس بخفة وكمت ناوي اتعرف عليها تسلطت نظرات الشباب علية كتلهم هسة جاي خليتهم وراي
وتحركت لجهتها جانت تحت مرمى نظراتي

حددت خطوة التعارف بعقلي عالسرعة شلون ابدي وياها... فجااااة انصدمت بمشهد السيد عماد حاوطها من خصرها وهمس باذنها مقربها اله .. تباطئت حركتي عن المشي معقولة عدها علاقة بيه اذا عدها علاقة بيه مو خوش سالفة.. راح عن بالي هو متزوج نهائي

اتقدمت ناحيتهم اقنع عقلي خاف متوهم واحتمال اخته او قريبته اندرايت من الجهة الثانية متعمد اصير كدام عيون جياد حتى ينتبه علية ويعزمني على جمعتهم حتى تصير وكفتي وياهم دبلوماسية مامخطط الها من خليته يشوفني صاح الي اجي وياهم ابتسمت واصل للمطلوب تقربت منهم مثبت نظراتي برزانة عالكل سلمت عالسيد عماد وباركتله والبقية كذلك منتظر جياد يعرفني عليها واخلي عيني بعينها من كالي " زوجته للسيد عماد" ايدي تخشبت ونظراتي انسطرت تلاحكت نفسي باقل من جزء الثانية ارجع لطبيعتي دنكت بشبه انحناءة قدمت ايدي مدت اطراف اصابعها لثمتهن حسيت بيها انكمشت احتمال عرفتني اني نفسي الي طخت بيه واستقاميت ناصب نفسي ونظرة عيني اتجهت لزوجها شفت نظراته متسلطة علية بثبات

عشق السلاطين {باللهجة العراقية} حيث تعيش القصص. اكتشف الآن