_عشق _ السلاطين_ بارت 35
٠
٠
بقلمي _ ياسمين: رحتلها.. وشفتها روح حظنت روح
والحقيقة وية الحلم وثنينهن طبكن
العيون استراحن وهودن بالشــــوف
والكلوب التقن وبشوكنا احتركــــــن
بس اشجار يمنا وخفنا بيها عيــــون
خاف تشوفنا ولحظاتنا يغركـــــــن :وليد...
وية حجاية مراد العامل ونظرات سامي الي عرفته عماد اختنكت نزلت رجل الحصان بالأرض ناوي اروحله منعني سامي بيده باوعتله هو هم اختنك بس لزم روحه كوة_ روح جيب سارة من بيت خالة ام نجود
_ ليش اجيبها.. اذا سال عنها نكله سافرت تدرس ماترجع هسة
_ وتكسر وصية عمتي هناء..!! روح جيبها لاتطولها وهية كصيرة
ضربت سطل يمي طشرته.. انت جبان تعرف شنو جبان كتلك اعترفلها وماسمعتلي..هسة راح ياخذها منك وعينك تشوف ليش...
حجى ونبرة صوته شبه ضاعت
_ ماترهم بعد بت عمك تحبه ولو مصارحها تخسرني اخو تلتجئ اله بوقت حاجتها اني مو اناني ولا حقير
استغل وضعها وهية هيج عليه ولو مطاوعك اخسر المشيتين وياها خليني عاد اكسب جانب الامان من كلبها يلوحه الهم لو يغثها بيوم تجيني تستند عليةوابتسم يمشي الامور طبيعي يلة خلينا نطلع عيب الرجال انتظر هواي
طلعت وياه انافخ قهر مامقتنع بكل كلمة حجاها جان يمشي كدامي بخطوات ثابتة صلب اليشوفه يكول شكد بارد وعنده حب الها جذاب ماجنت احسه يمثل علية ولا خطرت بيوم على بالي اتحسر على كل كلمة حجيتها وياه ولمته بيها عيني بغريمه واكف بثقة نزع نظارته من وصلنا يمه سامي رحب بيه ومد ايده اله وهو قدم ايده اله للسلام ماكدرت اسلم عليه من ضوجتي خليت ايدي بجيوبي متعمد وهو فهمها كاله
_ الي يمكم امانة اجيت اخذها
هز راسه سامي وحجى
_ امانتك بالحفظ والصون والتفتلي روح وليد جيبها
من بيت خالتكواشرله يدخل لجوة يضيفه دخلوا اثنينهم وحمايته بقوا يم الباب وروح امي لو يجي بيدي الا احركهم اثنينهم ببانزين على هاي الدكة
مشيت الها مقهور راح نرجع لنفس الروتين والهدوء الي جنا عايشين بزحمته دكيت الباب طلعلي همام ابن نجود كتله
_ حبيبي روح صيحلي سارة خلي تجي
ركض لجوة دقايق وطلعت ملامحها مزنبرة علية
_ وليد كتلك اتاخر الا تجي علية شجابك بلة_ لازم تجين وياي اكو شغلة ضروري تشوفيها
_ وتوازيت الا هسة الشغلة صارت وية طلعتي
أنت تقرأ
عشق السلاطين {باللهجة العراقية}
Chick-Litهمسلها قريب شحمة اذنها _ احبج وصرت مهووس بكل تفصيلة بيج وتخصج كلماته دخلها بموجة اجتاحت جسمها من النشوة بدايتها من قشعريرة كزبر بيه جسمها استهدفت دماغها ووصل لاخمص رجليها اتشنجت وارتخت على همساته وراها رجع يستقر عد كلبها وبدات طبوله تعلن ضجيجها حتى...