الفصل الثاني بـ39

21.7K 1.2K 1K
                                    

ملاحظة قبل لتلبشون تقرون البارت.... البارت الفات اكو تعليق لبنية نوهت عليه انه مابيه حدث يذكر وحبيت ارد عليها هنا كدام الكل.. ترة فترة مرض سارة وعنايته بيها ذكرتها بالتفصيل الممل مثل مكلتي "نامت كعدت اكلت شربت"وذكرتها لانه تفاصيل مهمة تشرح عن حجم حالتها وعمق مرضها وهالشي متصل بهذا البارت والاخير الجاي ان شاء الله،، الاحداث الي منتظرتهة ماعرف شنو بالضبط لان قبلها بارتات مليانة احداث تقريبا خلصت وقاربت هسة عالنهاية والفترة هاي لحظات ركود طبيعية لحالة سارة ووضع عماد واهتمامه بيها ماريد اطول عليكم هسة 🥰
________________________________
عشق السلاطين _ الفصل الثاني بـ39
بقلمي ياسمين _ تعليقاتكم بنات بين الفقرات وتصويتاتتكم عالرواية وصلت ابواب النهاية احتاج منكم تدعموها وتصعدوها شكد متكدرون...
كذلك متابعة لحساباتي انشر كل جديد عالبايو موجودات اسفة طولت عليكم 🥰🥰🥰
٠
٠
ولقد بنيت لك بين اضلعي منزلا
فعسى المقام بالمقيم يليــــــــــق
فترد ذكراك بين مقيم اضلعــــي
فكان الشهيق على الشهيق يضيق
٠
٠
حسناء... اقتباس..
رسالتي الى انسان كنت احبه اطمئن لم تعد تعني لي شيئا فـ لا انتظر رؤيه اشعار لوصول الرسائل ولا حتى ارى ان كنت متصل الان...
لم يعد صوت ضحكاتك المفضل لي ولا حتى النظر الى صورك هو الختام اليومي لي..
لم يعد تاثير عطرك علي كالسابق ولم اعد اخطئ بمناداة اسمك.. اطمئن فانا لا يخيفني غيابك ولا انتظر منك العودة
ولكن

تتبدد كل كذباتي بمجرد ان تسرع نبضات قلبي عند ذكر احدهم لاسمك امامي حتى يثبت لي انني لست ماهرة بكذب نسيانك
فالحقيقه هي..:
انك كنت ولا زلت الانسان الذي احبه

اتعلم انني استيقظت اليوم الساعه 5:00 فجرا استيقظت من فراشي فزعة باحثة عن هاتفي ظنٱ مني انني نمت دون ان ارد على رسائلك
حملت هاتفي ..ولكن ماذا حدث
لا يوجد اشعار على شاشه القفل في هاتفي تسالني عن ابننا كالعادة ولا عن موعد روضته ودور من فينا ياخذه للتذكير فقط..
ثم فتحت تطبيق الدردشه واذا بانني تذكرت بانك ارتبطت بغيري وبت مشغولا بانسانة غيرنا

اغمضت عيني وبقيت بانتظار ان استيقظ من هذا الكابوس..
ماذا حدث مرة اخرى لماذا لا استيقظ فانا اخاف من تلك الكوابيس على ما يبدو انه ليس كابوسا كما كنت اظن انه الفراق الاخير،،
عرفت بانه اكثر قسوة من الكوابيس الفعلية
ربما سيذهب هذا الكابوس يوما ما تنهدت بتعب وقمت.. حسنا علي ان اغادر فراشي الان واحاول ترتيب الفوضى التي بداخلي 💔

دخلت للحمام اجر روحي جر من النعاس كد ماسهرت البارحة عجزت انام لو تاخذ عيني نوم من التفكير.. ركعت الباب طالعة روحي ووكفت كدام المراية صافنة على نفسي حاقدة عليها

لوين تردين توصلين بعنادج بعد حسناء خانم
وشكد تردين تكابرين اكثر من المكابرة الي افتعلتيها كدام الكل دستي عليه وعلى روحج وعلى طفولة ابنج تركتيه لحمة حمرة وهجيتي من الدنيا بكبرها عبالج تنسيه........ وتالي هسة شنوو

عشق السلاطين {باللهجة العراقية} حيث تعيش القصص. اكتشف الآن