الفصل الثاني بـ35

15.4K 1K 1.2K
                                    


عشق _ السلاطين _ الفصل الثاني بـ35
بقلمي _ ياسمين _ كلبي انتم لتنسوني تصويت +تعليق عالفقرات + ومتابعة لحسابي وحساب الانستا والتيك توك موجودات عالبايو تواكبون كل جديد🌹🌹🌹البارت هدية الكم وجان المفروض انزله الكم من البارحة والله شاهد لل3الفجر كاعدة عليه وقفلت كلش وجان ناقص حدث مهم اضطريت ااجله لليوم ادرجه وارتبه وية مشاغلي نزلته هسة الكم اعتذر عالتاخير واطلب السموحة والعذر منكم
٠
٠
واذا صار العشگ للبيع لاتعتــــــب
على الشراي كثر اللوم على الباعة
٠
٠
عماد... اقتباس
كانت انانية جدا منذ اول يوم عرفتها... لا ازال اذكر انها في ايام تعارفناا طلبت مني طلبا غريبا جدا جعلني اراها مجنونه او غريبة لم اكن اعرف كنه ماتقول وماتريد..حين قالت لي بنبرة جادة:
لا احب النوم الا على الاشياء التي اضمن كونها لي فانني ان اعتدت شيئا اكره تغييره !
وحين سالتها ما الذي تعنيه بذلك قالت لي اريدك ان تتنازل عن ذراعك لي ضحكت لغرابه جملتها وقلت مسايرا : هي لك فقالت بجديه إِقسم بذلك!"
وبعد محاولات لفهم حكايتها الغريبه اقسمت لها بذلك وانا اقسم بسري انها مجنونه حتما..

ولكن ما حدث فيما بعد انها كانت تاتي الي في غضبي تفتح ذراعي وتنام، وحين كنت اقول لها انني لا اريد ذلك كانت تذكرني بالقسم ثم تفتح ذراعي وتنام وحين تستيقظ تكمل خصامنا بصوره طبيعيه وكأن ذراعي لا علاقه لها بنا !! بعد زواجنا بفترة طويلة اعترفت لي انها حين كنت اغيب عنها كانت لا تنام مطلقا وهذا يعني انها لم تنم منذ ان تزوجنا حتى يومنا هذا الا وهي تتوسد ذراعي

لطالما كان يراودني الشك حيالها بانها مجنونه لكنني اليوم وانا اخبركم بهذا وانا متيقن من ذلك، ولا اخفيكم انني لكثره ما احب جنونها وتعلقها طاوعتها بكل شيء حتى اصاب عقلي ما اصابها لقد كانت انانيه بي حتى احببتني اليها وانا عشقتها.... ❤

لحظات اشبه بالموت البطئ يغازل خطواتها بتعب طلعت من الغرفة وسدت الباب وراها بدون رد يذكر ...فتحت عيني وغمضتها تحركني حرك وضلوعي مو احسن منه.. جنت قاسي وكلامي خسف صدري بنار قبل لتسمعهن بس شبيدي على روحي الي ما عرفت احكمها... كعدت متوتر اشرب جكارة احرك بيها اعصابي التالفة وبالي يمها ضايع مااعرف شريد اروحلها لو ابقى مكاني اهوجس ..

سحبت نفس جكارة وصل لكل خلية بجسمي ونفخته "هسة تصخن اكيد وكلامي يكوم ياكل بروحها اكل" سحبت نفسين اهز برجلي منفعل واكيد صدرها يكبس عليها فوك ماهو هسة مثل صفارة الانذار مشتغل بدون راحة.. وكفت مامتحمل ردت اطلعلها اشوفها ووكفت بنص الغرفة متردد شلون اشوفها بدون مااتقرب منها شلون .. تقدمت خطوتين دايس على كلبي الناقص ابن الناقص وايدي وكفت عاليدة مالت الباب غمضت عيني بقوة مرتبك احسبها.. بالنهاية شديت على اعصابي وفتحته وطلعت لغرفتها وصلت للباب سمعتها تحجي وية خديجة بكلام اشبه بالهمس ما كدرت افهم طلاسمه..

عشق السلاطين {باللهجة العراقية} حيث تعيش القصص. اكتشف الآن