عشق السلاطين {باللهجة العراقية}

الفصل الثاني بـ40 والاخير

عشق السلاطين _ البارت الاخير _ بقلمي ياسمين_
تصويتاتكم بناتي + دعمكم الها + تعليق بين الفقرات
ومتابعة لحساباتي عالبايو الانستا والتيك توك
٠
٠
لتخليني وحدي منين اعرف النــــــاس
لا اگدر اعاشـــر لا خلــــــــــــــگ عندي
احب شلون غيرك من اود شلـــــــــــون
وانه وياك كلــــــــــــــــش خلصت ودي
ابگد حبك النفسك چنت اناني ويـــــاك
ومنو بگدك يحبك محد بگـــــــــــــــدي
يل بيه ويه روحي الطلعه طلعت مـوت
شيردكم علي لو صيحــــــــــــــــت ردي
اخذني وياك مني شعندي باقـــــي وياي
وكلي وياك اخذني وكلشي لتــــــــــودي
شيصيرن بعد خل اليصير يصيــــــــــــر
خل كلشي الاليه وينگلب ضــــــــــــــدي
خل سنيني تغرگ خله عمري يفيـــــــض
خل گبال عيني وينهدم ســـــــــــــــــدي
خايف صح جنت بس جنت اخاف عليك
والمن بعدك انته وخايف شعــــــــــــندي
٠
٠
حسناء... اقتباس، فراقنا خير...
فما كنت ستحتمل اندفاعي المبالغ فيه...
وما كنت ساحتمل هدوءك الممل...
كلانا لم نكن لنحتمل الصخب والهدوء في آن واحد
لكن عجبا !!! كيف استطعنا احتمال الفراق

مسحت دموعها كلبها مشتعل نار ماتقبل تخمد وصارت تفتر بغرفتها بلا شعور من لحظة سماعها ان باقي ايام قليلة ويعلن خطوبته من ذيج بحفل يجمع العائلتين واقربائهم نزلت دموعها بحركة وقهر.. بعدها تحبه وتريده.. بعدها مغرومة بيه ومتغلغلة ذرات عشقها اله بين اوداج كلبها شلون ينتهي كلشي بهاي السهولة
وفي لحظه ضعف منها كتبت له احن اليك احن الى ما كنا عليه سابقا الى الليالي التي كنا نقضيها ونحن نتحدث على الهاتف احن الى المشاعر التي كانت تجمعنا الى كلمه احبك التي كانت سبب سعادتي احن اليك الحنين الذي جعل مني شخصيه وحيده في اغلب الاحيان وصرت اهرب من ضجيج العالم لاكتفي بظلك الذي يؤنسني في وحدتي..
الحنين اليك جعل مني شخصيه بمشاعر غير ثابته تارة اشعر بالشوق اليك وتارة العن الفراق وتارة اخرى احدث نفسي عن تلك اللحظات التي كنا نمضيها معا ونحن في غايه السعادة وتارة اخرى اتذكر نفسي في الحال الذي وصلت اليه بسببك.. بالامس كتبت لك رساله اسالك فيها عن احوالك لكنك تعلم كبريائي لم يسمح لي بارسالها ضغطت زر الحذف تماما كما افعل كل يوم والان..
اعلم باني احبك وما زلت اشتاق اليك وما زال قلبي ينبض باسمك ولا تزال في قلبي لكن..

عقلي مازال مستمر باقناعي بان فراقنا خير
أسوأ خير على الاطلاق! 💔

كعدت متهالكة بالساعات دافنة وجهي بجفوفي وابجي سكتة ماريد ماما تسمعني انحب عليه خلي يروح يخطبها الله ومحمد وياه قابل راح اموت عليه

نزلت دموعي بغزارة تجاوب عقلي الاثول اي راح تموتين عوبة ولجج انتي تحبيه تعرفين شنو يعني تحبيه امدااج وامدة كلبج العايب مااجان طخيتي من حاول وياج مرة ومرتين وعشرة ووافقتي ترجعون هسة الا تندمتي لييش تسوين هيج بنفسج لييش ولطمت رجليه بحسرة الوم نفسي لوين وصلتها