الفصل الثاني بـ34

13.6K 934 651
                                    

عشق السلاطين _ الفصل الثاني بـ34
بقلمي _ ياسمين _ كليباتي لتنسون تصويت +تعليق عالفقرات + ومتابعة لحسابي وحساب الانستا والتيك توك موجودات عالبايو ينزللكم كل ماهو جديد 🌹🌹🌹
٠
٠
وتكلي الزعل مرة منك مرة مني
شوكت سامع حجاية مرة منـــي
حضن حاضن سهامك من رمنــي
لان ريح من اديك طبعن بيـــــــه
٠
٠
عماد... اقتباس
لست ادري كيف اصبحت عالقا بكِ الى هذا الحد ثمة شيئا يشبه الاغلال لكنه يقيد قلبي،
كيف يغادر من كان مسجونا في قلبه؟؟
كيف اصبت بك وانا الفطن الحذر؟
والمصاب بك كيف يشفى؟
لست ادري على اي رف تركت انتباهي في ذلك اليوم الذي اقتحمت فيه حياتي ونشرتِ كل هذا الدمار

لقد كنت اتجنب المحبه طوال حياتي، وكنت اعلم ان قلبي اكبر مني، وانها لكارثه ان تكون شخصا عاطفيا ومنطقيا في آن واحد، كلما قطعت نصف الطريق في عاطفة ما صفعتني يد المنطق قائلة:
عد هذا الطريق وليس لك...

لكن ألمي عزيز علي لا يزول اثره بسهوله وعز علي اكثر انه اتى منك... لله ذنبك كيف انسى الان؟
من اين لي عينان لا تلمحانك في كل شيء؟
من اين لي روح جديده لا تعرفك؟
من اين لي قلب لست فيه؟
اخبريني كيف انزعك وانت عالقة بين اضلعي كانك صوفا بين شوك أُخدش كل ما حاولت ان اخرجك، أتمزق حين اكرهك.
يا وجعي.. يا فرحي .. يا عدوتي يا حبيبتي
يا من لست ادري ما اساله
اخبريني من انتِ؟ ما انتِ؟
اخبريني ما السبيل للنجاة لعل روحي يهدئ مضجعها 💔

حسناء ...
_مهييييمن افتح الباب لا افضحكم افتحهها

تقرب من البوابة وحجى ببرود
_ ست حسناء واني كتلج اوامر استادي ممنوع واحد يدخل للفلة انتي او غيرج

لزمت القضبان بقوة ضاغطة سنوني وردمت البوابة برجلي روحي تغلي منهم وكتله
_ تكول للاستاد مالتك اريد ادخلل لساارة لو وحق الخلقه اهجم الفلة على راااسكم

مادارلي بال عباله اهدد بس كلام اشر لباقي الحماية ودخلوا خلوني مثل الجلبة انبح وحدي شلت روحي وركعتها بالكاع فجاة اجت ببالي اروحله للشركة اشهره هناك وافضحه بين موظفينه

ركبت سيارتي ورجعت احس خشمي تطلع منه نار كد ماروحي محتركة على شوفتها دست بانزين وطلعت للشركة حالفة اليوم اخلي فضيحته على كل لسان،
ولو اني لو هوة،،
بس وصلت ركنتها كدام الشركة وصعدت بالمصعد عيوني بكصتي وكف المصعد بنص الطوابق يصعدون موظفين وينزلون بالطابق العاشر واني احسب ثانية ثانية للمواجهة وكفت وحدة من الموظفات شابة بعمري بين المصعد والباب جانت تحجي وية موظف ثاني وتضحك تتدلع وموكفة المصعد حضرة جنابها علما تخلص سالفتها، مرتين يريد ينسد وتدفعه دايرة وجهها للموظف تحجي وياه مادايرة بال النا مسطورين منتظريها... باوعتلها روحي طافرة دفعت الموظفين من كدامي ودفعتها بكل قوتي لبرة وكعت على وجهها صرخت مصدومة هية والباقين يباوعولي مصفصفين كتلها واني اضغط زر مكتبه اصرفن رداني

عشق السلاطين {باللهجة العراقية} حيث تعيش القصص. اكتشف الآن