عشق _ السلاطين _ الفصل الثاني بـ9
٠
٠
بقلمي _ ياسمين
٠
٠
اقتباس لعاشق مشغوف..
٠
٠
كانت تحادثني وهي شبهه نائمه وعندما اسالها ان كانت تريد النوم تجيبني بحروف مبعثره لا اريد النوم ابق معي وما ان تكمل جملتها حتى تغط في نوماً عميق
هي مدركه وتعلم انها صغيرتي المدللة كانت كثيرا من الاحيان تتركني اتكلم مع نفسي وتنام
واحيانا اخرى كانت توقظني من نومي لاحادثها لانها تشعر بالخوف او الملل وهي على يقين تام باني لن انزعج لا ادري ان كانت هي توقظني ام قلبيلكنني لم اكن مستاءً من ذلك ابدا لا ادري كيف استطاعت ان تزحزح قلبي رغم ثباته امام الكثيرات لم تكن ذات حصافة ولا حتى الاكثر عقلانية
ولم اتمكن من التعامل معها احيانا ولكنني تعلقت بها اشد تعلق..♥ ريحانتي ♥
٠
٠
فمنذ رايتها رفعت مرساتي
وابحرت الى شواطئها
فاما اكون معها
او اموت غرقا على ضفافها.
احبك وحدك..كتبت التاريخ بنهاية الورقة سمعت صوتها تصيحلي من جهة المسبح خليت الدفتر بالادراج وطلعت للبلكونة اشوفها،رفعت عيونها تباوعلي معوشة من اشعة الشمس ولابسة شفقة عن الحرارة ومبدلة ملابس زراعة للشغل... اليوم كعدت حتى قبلي تشتغل بحديقتها
_ تعال يمي حباب هذا الغصن مايقبل ينشلع قوي
_ جايج كلبي
نزلت اشوفها شتريد.. اليوم شكلها احسن من قبل شنت علية حرب دموع وبجي مستمر لان كتلها انسي سالفة الجهال ماترهم بوضعنا نخلف.. انتكست وتمرضت ماقبلت حتى تحجي وياي واضطريت اطخ وياها بحجايتي كتلها ناجلها لورة عملية زرع القلب صارت احسن على كلامي وحست اكو امل رجعت على اساسها متنشطة حالتها وتتحرك بدون ماتحجي وياي احس بيها مثكلة وياي وما طايقة فكرة التاجيل بس رضخت لان رفضت بالبداية بشكل نهائي لمن تنازلت عن حجايتي الها متعود عليها تاخذلها جم يوم وتتناسى
وصلت يمها لكيتها تماطل وية شتلة مزروعة بصف السياج تريد تشلعها ماتنشلع اخذت الكرك وكتلها
_ زيحي كلبي خلي اشلعها لا تتعورين.. وكفت تنكث بيدها لابسة جفوف حماية من الشوك
كمت احفر داير مداير الزرعة لمن شلعتها كالتلي مستغربة
_ اشوو اني سويت مثلك ماطلعت..؟؟!!
ابتسمت لحجايتها
_ يجوز بنية جسمي اقوى منج.. لو شتكولين.؟؟ماردت علية كعدت تعدل التربة مغلسة عني او تفكر هواي صايرة تخنس كومة ماتحجي لمن اسالها عن شي الا تتجاوب وياي بقيت يمها اباوعلها تحفر بقهر لو اني يتخيلي هالشي مسحت العرك من كصتها قربت منها كيس البذور وصارت تخلي منهن بين مسافة ومسافة
_ ليش بكل مسافة تخلين بذور مختلفة..؟؟
وهية مدنكة حجت
_ حتى يصير تضارب بالوان الورد وكل شتلة لون تصير الحديقة تزهي بالالوان
أنت تقرأ
عشق السلاطين {باللهجة العراقية}
ChickLitهمسلها قريب شحمة اذنها _ احبج وصرت مهووس بكل تفصيلة بيج وتخصج كلماته دخلها بموجة اجتاحت جسمها من النشوة بدايتها من قشعريرة كزبر بيه جسمها استهدفت دماغها ووصل لاخمص رجليها اتشنجت وارتخت على همساته وراها رجع يستقر عد كلبها وبدات طبوله تعلن ضجيجها حتى...