عشق _ السلاطين _ الفصل الثاني بـ26
بقلمي _ ياسمين
احتاج منكم تصويت +تعليق عالفقرات +متابعة لحسابي وراقبوا صفحاتي الانستا والتيك توك انزل بيهن التغشيشات راح اذكر اليوزرات بنهاية البارت
٠
٠
وٌآهّجّر هّوٌآکْ آذِآ عٌلَيَکْ تٌکْبًرآ
لَيَسِ آلَغُرآمً تٌسِلَطِآ وٌتٌجّــــبًرآ
وٌلَآتٌطِرقُ آلَبًآبً آلَمًغُلَقُ ثًآنِـــيَآ
آنِ آلَمًوٌدٍةّ لَآتٌبًآعٌ وٌلَآ تٌشُتٌـــرﮯ
__________________________سارة.. اقتباس...
اعلم بانني اعيش بخوف مستمر ان يمحو بعدك وطول صمتك كل جميل لك بداخلي ، اخشى انتهاء محاولاتي بالغفران.. من ان يتوقف عتابي واهتمامي وغزير سؤالي، ان تنتهي الاعذار التي يصنعها قلبي لتشفع لك كلما تصنع، ان ينزع حبك من قلب احبك بصدق ولم يتمنى لك من الدنيا الا كل خير، وكنت انت جل مبتغاه منها .. ان يتبدل قلب كنت تملك كل حجراته واركانه الى قلب جديد لا مكان لك فيه! ان يتقلب ذلك القلب الذي كان يقضي ليله يدعو الله لك ويتضرع من اجلك، الى قلبا لا يبالي اي مصاب اصابك.! اعلم باني خائفه .. خائفه من ان تصبح بيوما ماغريبا لا اعرفه..،،جنت اعرف نفسي غلطانة بحقه وجان المفروض اصارحه بالهدية من سالني بس الي منعني احجي هو حكم عشرتي بيه ادري بيه راح يرفض اتقبلها واخذها من السيد ماهر الي فهمته من قبل ماجان مرتاح اله.. ومن سالته شنو شايف عليه مانطاني اسباب عليه مجرد ماارتاحله وانتهى وحتى بسيرة جياد ومواقف العتب والزعل الصارت بينهم ماقبل اناقشه بيها نهائي.. حسسني كدامه طفلة ياخذني على كد عقلي بالجواب ويسكتني بمزاجه..
والمشكلة الي بلشت الاحظها بالفترة الاخيرة من خلال جمعاتي بليان ونقاشاتنا عنهم خلتني انتبه لعدة امور اتكشفت عن عيني بيها الغمامة.
اني فعلا انسانة مسلوبة القرار كدامه والتهميش الي جنت اتغاضى عنه استفحل بيه فعلا، صحيح ماانكر عايشة تحت ظله ودلاله والاريده يجي لحد عندي بس كله تحت مزاجه وامره..يعني الطلب الاطلبه منه يكون مقتنع بيه هو من الاساس فـ يوافق عليه اما
اذا رافضه هنا لو اموت مايتنازل عن كلمته ويايعشقي للورد والزراعة ولهاي الوردة النادرة الوجود بالذات خلاني بحرب نفسية بيني وبين نفسي اضطريت اجحد كل الادلة اني اخذتها هدية خوفا لا يغصبني ارجعها او حتى اذا انفعل يكسرها مثل ماسوى فعلا
جانت زلة وحدة بس مني على اثرها برزت بيها نواياه الي لاول مرة ينطق كلمة غبية تحقير الي وهو يضربني براسي بخفة وحدة... وهو بعمره ماحقر عقليتي او قلل منها... وبالرغم هو خيرني اما يضربني او يعاقبني واختاريت الخيار الثاني ضامنة مايكسر كلمته وياي رغم خوفي من عصبيته وادري عقوبته راح تكون قاسية بس جنت ارعب من فكرة الضرب رغم ماما الله يرحمها عمرها ما مدت ايدها علية بس كل ماهنالك اني انسانة انخلقت بهاي الصيغة خوافة وجبانة انرعب حتى من الصوت العالي ماعندي جلادة اغلب البنات اجاوب واردع عن نفسي.. وسلاحي الوحيد الدمعة اعبر بيها اني اخاف لدرجة حتى الصوت العالي اكتمه بكلبي خاف اسمعه لصوتي وانرعب ازيد.. من حجيتله الصار مامنة بكلامه ماحسيت بيه الا وهو يضربني عدة مرات بقسوة انزويت عنه بابعد ركن بالغرفة مصدومة بيه وخدي نار مشتعلة بيه ضميت وجهي عنه مرتعشة اسمع صياحه وتانيبه الي وهو يكسر كل غرض بالغرفة ماخلى بيها شي يذكر خايفة منه يرجع مرة ثانية علية
أنت تقرأ
عشق السلاطين {باللهجة العراقية}
ChickLitهمسلها قريب شحمة اذنها _ احبج وصرت مهووس بكل تفصيلة بيج وتخصج كلماته دخلها بموجة اجتاحت جسمها من النشوة بدايتها من قشعريرة كزبر بيه جسمها استهدفت دماغها ووصل لاخمص رجليها اتشنجت وارتخت على همساته وراها رجع يستقر عد كلبها وبدات طبوله تعلن ضجيجها حتى...