Oliver's POV :
ركنت سيارتي امام منزل .. نوعاً ما فاره
يطل على حديقة صغيرة .. و يشبه في شكله تلك البيوت الريفية الهادئة
انه منزلي .. الذي اشتريته منذ بضعة اشهر
نظرت الى سارة التي تجلس بجانبي و قلت لها : هيا بنا ..
فأومأت لي مبتسمة ثم نزلنا
دخلنا الى المنزل لأنير الاضواء ..
" اه ، كالعادة ، المكان في حالة فوضى عظيمة " تذمرت سارة و هي تنظر الى اكياس مخلفات الطعام هنا و هناك
عدى زجاجات المشروب الملقاة بعشوائية الارض
و اعقاب سجائر الحشيش التي تملأ المنفضة على الطاولة الزجاجية
فأمسكتها من يدها و سحبتها قائلاً : هيا لا تهتمي .. فنحن لم نأتي الى هنا لننظف المكان
قهقهت ثم اوقفتني فجأة ، لتجعلني استدير نحوها و وتعطيني قبلة شغوفة للغاية
بالتالي لففت ذراعاي حول خصرها و رحنا نتمايل ب شوق على اثر هذه القبلة
للمانة .. هي كانت منغمسة بها اكثر مني ..
على الرغم من كون اندماجي معها كان مناسباً .. لكن سارة دائماً ما تبدو اكثر حيوية مني بشأن اي شيء نقوم به معاً
و قد قادنا الحماس لأن نبدأ بخلع ملابس بعضنا ..
ف فصلت القبلة و قلت لها من بين انفاسي السريعة : هل تريدين القيام بالامر مع زجاجات الويسكي و سجائر الممنوعات حولنا ؟
" بالطبع كلا " اعترضت رافعةً حاجباها
بالتالي حملتها بين ذراعاي و رحت اهرول بها نحو غرفة النوم بينما هي تضحك
دخلنا الى هناك .. لأضعها على الارض
كان السرير مرتب نوعاً ما
لكن هناك مناديل في كل مكان ، حيث كانت سارة تنظر
" سأتصل بخدمة التنظيف هذا الاسبوع ، لا تهتمي " قلت لها ملوحاً يدي
فابتسمت و قالت بينما تتجه نحو شفتاي : لن اهتم ل لعنة
ثم عاودنا تقبيل بعضنا بينما نتجه نحو السرير
ارتمينا عليه و بدأنا بنزع ثيابنا بالكامل ، محافظين على قرب شفتينا من بعضهما
سرعان ما بدأت بلعق رقبتها و عضها بينما اعبث ب صدرها
و هي تحتي تئن بشهوة عارمة
تلفني بقدميها حول خصري كما لو انها تطلب قربي اكثر
اكثر من هذا قد التهم لحمها بحق الجحيم
لكن اللحظة التي اغمضت فيها عيناي .. كانت اللحظة الكارثية

أنت تقرأ
GOD OF FIRE
Romanceينتظر بعضنا دوران عجلة الحياة حتى يحصلون على انتقامهم من اولئك الذين سببوا لهم الاذى لكن انا .. وضعت يداي على تلك العجلة و اضرمت النار بالحياة حتى اراها تحرق ايام اولئك الذين كسروا كل شيء بداخلي لم انتظر وعود .. و لم انتظر اياماً افضل بقيت النيران...