-------
مرحبًا بك في عالم الأثير!
العالم الحالي: الارض!
----
'ماذا يحدث..'
سرعان ما تغيرت الكلمات الموجوده على الشاشة.
--------
تهانينا على أستيقاظك! على الرغم من التهنئة تأخرت ببضع أيام, إلا أن الوصول متأخرًا لا يزال يعتبر وصولًا! اليس كذلك؟ كما أن شخص عديم الحياة على أي حال, وصولنا المبكر لن يقوم بأي فرق!
---------
أشتدت يدي بغضب, 'هل يسخر مني الشخص وراء كل هذا؟' القوة التي وضعتها على الهاتف كانت كافية لتحطيمه في حالته العادية, ولكنه لم يهتز حتى.
------
حسنًا لا داعي للغضب, أن كنت ترى هذه الرسالة, فهذا يعني انك حصلت على حق أستخدام أمتياز الصانع!
يمكن صنع أي شيء (ما عدا أي شكل من اشكال المعرفة), كل ما نطلبه هو سعر مناسب!
الوقود هو بالطبع نقاط الصانع! والحصول عليها سهل حقًا
--------
أشرقت عيناي بأمل, عرفت بشكل غامض أن ما يحدث ليس مزحه, على الرغم من اني كرهت من ارسلني إلى هنا بكل قلبي, لكنه على الاقل اعطاني شيء للبدء به.
لا يعني ذلك اني سامحته بأي حال من الأحوال, سوف اقتل هذا اللعين في يوم من الأيام, تجرأ على وضعي في مثل هذا الجحيم...
----
هناك طريقتان لا ثالث لهما للحصول على نقاط الصانع.
الأولى هي تحويل طاقة العالم - الأثير إلى الهاتف, وسوف تتحول بطبيعة الحال إلى نقاط انجاز.
الطريقة الثانيه والأكثر فعالية هي انجاز المهام التي نوكلها لك, أضغط على الزر الموجود أسفل الشاشة لعرض المهام.
وأيضًا, أن كنت ميت دماغيًا (نحن نؤمن بهذا الأحتمال), فأن الأثير هو الطاقة الزرقاء التي تراها عند تفعيل مهارة الوراثة.
------
'هل يعبث معي؟' أشتدت العروق على جبهتي بغضب, ارسلني اولًا إلى هذا الجحيم, ثم حولني إلى فتى مهام مقابل حصولي على ادنى امل؟
هل هو غبي؟ ولماذا نعتني بالميت دماغيًا؟ وأيضًا اليست هذه حبكه مبتذلة؟
أرسال مؤلف إلى روايته مع غش, قرأت 13 رواية بهذه الحبكة على الأقل, الفرق الوحيد انها لعبه.
هذا سيء, هل انا شخصية رئيسية في رواية مبتذله الآن؟ أرفض تصديق هذا!
على أي حال...
قد أصبح فتى ارساليات حاليًا, لكني اقسم بتحقيق أنتقامي...
بمجرد فكره, تغير شكل جسدي, اصبحت اطول قليلًا وخرج قرنان أبيضان من رأسي.
أنت تقرأ
وجهة نظر الصانع
Fantasyكل شيء كان على ما يرام، حتى انقلبت الاوضاع فجأة. تخرجت من الجامعة، وكنت على وشك التقدم لوظيفة محققًا هدفي وهدف والديّ، حتى تحققت الكارثة. -- <أنشاء العالم>، لعبة تعطي مستخدمها القدرة على أمتلاك عالم لا حدود له، مع حرية فعل وصنع اي شيء فيه بلا...
