لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
====
ستخدم جين الضباب الخاص به لتحويط المنطقة بعد أن أبتعد عن الآلات بشكل مناسب.
نظرًا إلى أن الدفاع عنده هو الأضعف, فقد أراد أن يعمي العدو تمامًا.
جين لا يزال غير متأكد من هوية العدو, ولكنه أستطاع التوقع عند تذكر أشكال الأقزام المختبئة في الغابة.
'ولكن لماذا؟' فكر جين وهو يتحرك حول آلات الحرب, لا يزال يبحث عن فتحة للهجوم حتى الآن.
آخر مرة كان فيها داخل المجال البشري, كانت العلاقة بين البشر والأقزام جيدة إلى حد ما, ولا يوجد أي سبب للقتال.
'أهذه مجموعة منفصلة عن القوات الحكومية؟ ولكن هذا مستحيل!'
لا يمكن لقوات منفصلة عن الجيش أن تتحكم بهذا العدد من آلات الحرب, وأحضار هذه إلى حدود أراضي الغرب يحتاج إلى الكثير من الجهد.
ونظرًا إلى ان عائلة ستارهولد هي من تحكم الغرب, فإن القوات المنفصلة عن الحكومة لن تتجرأ على الأقتراب من هنا حتى.
توقف جين عن التفكير في أشياء غير ضرورية, وقرر أن يبدأ في التركيز على المعركة.
هل يستخدم نفس الطريقة التي نفذها ضد الدمية الحارسة؟ تلك التي كانت أمام بوابة قاعة العرش في مجتمع الدمى.
المعركة التي ماتت فيها ليرا...
ولكن ذلك الأسلوب يمكن أن ينجح فقط ضد المخلوقات التي لا تستطيع أن تحوط نفسها بالمانا, فعل ذلك مع آلات الحرب قد يستغرق حوالي الساعة.
بالمقارنة مع قتال هذه الآلات, فضل جين قتال فانتوس أو سيباستيان مرة أخرى... حتى يوس (الحارس الأخير) أفضل من خمس آلات حرب.
من المعروف أن الأقزام صنعوها لتحقيق أفضل قدر ممكن من الموازنة, أن تمت كتابة الأحصائيات القتالية لهذه الآلات في شاشة الحالة, فأنها ستكون هكذا:
أحصائيات:
قوة: S
سرعة: S-
قوة تحمل: S+
ذكاء: S
حواس: S
حكمة: S
كل شيء متوازن ما عدا قوة التحمل والسرعة, فكر جين في ما يستطيع استغلاله بهذه المعلومة.
الميزة الوحيده لديه هي السرعة والمهارات, ومن المؤسف أنه لا يستطيع استخدام مهارة التحكم ضد هذه الآلات.
بالنسبة لمهاراته الأخرى, فأنه يشك بشدة أنها تستطيع أختراق الجسد الصلب لهذه الآلات.
قوته في الرتبة S, ودفاعها في الرتبة S+, ومن المؤسف أن جين لا يملك مهارات هجومية بحته.
أنت تقرأ
وجهة نظر الصانع
Fantasyكل شيء كان على ما يرام، حتى انقلبت الاوضاع فجأة. تخرجت من الجامعة، وكنت على وشك التقدم لوظيفة محققًا هدفي وهدف والديّ، حتى تحققت الكارثة. -- <أنشاء العالم>، لعبة تعطي مستخدمها القدرة على أمتلاك عالم لا حدود له، مع حرية فعل وصنع اي شيء فيه بلا...