//الصفحة 44//
🌷بارت 25🌷
🌺🌺🌺
وعدتك ان لا أحبك و أمام القرار العظيم تراجعت
🌺🌺🌺
وعدتك ان لا اعشقك و أمام جمال عينيك تنازلت
🌺🌺🌺
وعدتك ان لا يخفق لكي قلبي مجددا و لكن رنيين صوتك كان الجرس .... جرس يعلن هزيمتي أمامك مجددا و مجددا
🌺🌺🌺أزاد (بالغوات) : هاد العاهة المستديمة اللي درت ليك ما هي إلا قرصة اذن باش تعلم المرة الجاية فين تحط يديك 😉 المرة جاية *قلاويك نحيدهم ليك من بلاصتهم
الولد (كيشهق و النفش كتقطع فيه) : اهي اهي 😭😭😭 ا ربييي اش هاد الجرة الكحلة طحت فيها. واااااااع ا ربي يدي مشاااااااات... شكون نتا ا خويا اهي اهي اش درت ليك؟؟؟
أزاد (بتقزز) :شوووووو قطع حسك و نتا كتنوح عليا بحال القحاب (بالغوات) التماسيييح.... نبغيكم تستاضفوه مزييييان و تهلاو فيه.
خرج أزاد من تما فاتجاه شركتو و هو مخلي موراه الولد كيدوز من الصراط المستقييم مع رجالو.🌷🌷🌷
جينا : موسيو شفت فالطابلو دافيشاج بللي اختاريتوني باش ندوز سطاج فالشركة ديال شي واحد سميتو الكينغ على ما أظن
المدير :ويي مادموزيل جينا... لقيتيني غنتصل بيك باش تجي عندي. هاد شركة كبيييرة بزاااف و كيخدم فيها غي شكون و شكون. و هاد شي بلاما نهدرو على صاحبها اللي تقدري تعرفيه كي داير غي من اللقب ديالو... الكينغ.
هاد الشركة كل عام كنصيفطو ليها cv ديال الطلبة المتفوقين و هوما كيعزلو منهم عن طريق مقابلات هاتفية و شخصية فالمكتب ديال هم. و لكن للي جاني غريب هو انهم قررو ياخدو طالب واحد للي هو نتي.
جينا : و لكن علاش ا موسيو؟ و على أي أساس يختاروني؟
المدير : ما عرفتش....يمكن ما عندهمش نقص كبير فالسطاجيير
جينا : اممم ممكن
و فاطار النقاش اللي كان بين المدير و جينا، صونا ليه تلفون ديال البيرو و مشا باش يجاوب على الاتصال للي خلاه مصدوم
المدير : كيفاش ا موسيو؟ مادموزيل جينا؟
جينا (شافت فيه و كتحاول تفهم شنو واقع)
أركان : وي كي سمعتي، بغينا نديرو مقابلة عمل هاتفية مع الانسة للي غتصيفطو لينا كسطاجير
المدير : صراحة اتصالك جا فوقتو، الطالبة عندي فالمكتب و كنت كنهدر ليها على العرض ديالكم
اركان (شاف فالشخص للي قدامو و للي دار ليه اشارة بمعنى دابا) : اوكي، إذن دوزها ليا
المدير : داكووغ، عطيني زوج ثواني (اتجه عند جينا) هدا الكينغ.... باغي يدير معاك مقابلة و دابا
جينا (تصدمات) : كيفاش؟؟؟ و لكن انا ما موجدة والو
المدير : نو نو ما يحتاج... غي اتصال عادي باش يعرفو شكون غنصيفطو ليهم و صافي. يالاه هاكي تيليفون و بون كوغاج
جينا بقات كتشوف فيه واحد المدة، و ريقها نشف و ذاتها عرقات. شدات السماعة و هي خايفة يكون المتصل سمع ضربات قلبها المتسارعة حتا ولات كتحس بقلبها غيخرج من حلقها. قربات السماعة أكثر لودنها و نطقات بصوت ناااعم و مرعود فنفس لوقت.
جينا : الووو
كلمة خرجات من حلقها و لكن ضربات فودنو كي الطبل، و قاست قلبو فالجدر كي السهم. قلبو للي بدا كيضرب سيمفونية بووووم بوووم تيييك تاك تيييك تاااك بوووم
علاش خفق ليها علاااش؟ شكون عطاه الحق و هو قتلو من شحال هادي؟ ياك كان مواعد راسو يكون جبل و ما ينصهرش امامها. كان هز الهم لنهار يشوفها كيفاش غيتصرف...و لكن ما ضربش حساب نهار يسمع غي صوتها.
كان كيفكر كيفاش كيقاوم امام جمال شعرها البرتقالي الاستثنائي و بريق عينيها الزرقاوتين و لكن ها هو علن الاستسلام أمام نعومة صوتها.
صوتها للي واخا كبر كيفما كبرات هي، إلا أنه قدر يميزو بحال الا كان متوقع كيفاش غيكون. بحال الا كان شاد ليه عبارو طووول هاد السنين.
أنت تقرأ
🔥الصفحة 44🔥(مكتملة الجزء الاول)
Actionمجددا رواية ❄️الصفحة 44 ❄️ على شاشة مختلف اللهجات و بقلم ياسمين الوراق بدون تقديمات مطولة و شعارات فارغة لانه القصة صدى ديالها وصل للي قراوها وو للي ما قراوهاش و قررت نزلها مجددا باش تكون فرصة يتعرفو عليها البنات كاملين قبل ما ينزل ال...